Home » Hanafi Fiqh » Darulifta Azaadville » Vocals In The Background Of Anasheed

Vocals In The Background Of Anasheed

Answered as per Hanafi Fiqh by Darulifta Azaadville

Question:

Is it permissible to listen to anasheed with vocals in the background?

Answer:

It is narrated in a Hadith “That which is lawful is clear and that which is unlawful is clear, and between the two of them are doubtful matters about which many people do not know. Thus, he who avoids doubtful matters clears himself in regard to his Deen and his honour, but he who falls into doubtful matters [eventually] falls into that which is unlawful, like the shepherd who pastures around a sanctuary, all but grazing therein ”

Anasheed which are permissible are those which consist of praises of Allah, His Rasoolﷺ or towards matters which are encouraged in Shariah without the use of any musical instruments. Anasheed which are impermissible are those which consist of the use of musical instruments and meanings which go against the teachings of Islam. It is not encouraged to listen to Anasheed which do not convey a fruitful meaning. 

It is important to note that Anasheed should not be a reason to become lax in other acts of worship like Tilaawah of the Quraan, Nafl Salaah and Dhikr of Allah Ta Ala. It has been noted from some of our elders that people who get involved in Anasheed generally lack in these Aamal. Rather it is an action which should be done occasionally at certain times . It should be heard with the intention to take effect from its meaning and to improve spiritually and not to entertain ourselves with tunes which sound beautiful. Unfortunately, today for many people it has become a form of entertainment and a substitute for music.

As for vocals in the background which are made by humming and computer-generated sound effects which are like a counter-melodies and resemble drums and musical tones (in reality a replacement of background music), it will be impermissible to listen to such Anasheed as they resemble musical instruments. 

Checked and Approved By:

Mufti Muhammed Saeed Motara Saheb D.B.

حدثنا أبو نعيم، حدثنا زكرياء، عن عامر قال سمعت النعمان بن بشير يقول: سمعت رسول الله ﷺ يقول: الحلال بين والحرام بين وبينهما مشبهات لا يعلمها كثير من الناس فمن اتقى المشبهات استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات كراع يرعى حول الحمى يوشك أن يواقعه ألا وإن لكل ملك حمى ألا إن حمى الله في أرضه محارمه ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب

صحيح البخاري (1/13) – مكتبة المظهرية

وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ

حدثني يونس بن عبد الأعلى، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: أخبرني يزيد بن يونس، عن أبي صخر، عن أبي معاوية البجلي، عن سعيد بن جُبَير، عن أبي الصهباء البكري (1) أنه سمع عبد الله بن مسعود وهو يسأل عن هذه الآية: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِى لَهْوَ الحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللهِ بغَيْرِ عِلْمٍ) فقال عبد الله: الغناء، والذي لا إله إلا هو، يردّدها ثلاث مرّات.

و روي الطبري مثله عن ابن عباس و جابر و مجاهد و عكرمة

تفسير الطبري (20/126) – مؤسسة الرسالة

ليكونن من أمتي أقوام، يستحلون الحر والحرير، والخمر والمعازف

صحيح البخاري (2/) مكتبة المظهرية .ووجه الدلالة منه أن المعازف هي آلات اللهو كلها لا خلاف بين أهل اللغة في ذلك ولو كانت حلالا لما ذمهم على استحلالها ولما قرن استحلالها باستحلال الخمر

إغاثة اللهفان (278) – مطبعة مصطفى البابي الحلبي

حدثنا  مسلم بن إبراهيم قال: حدثنا سلام بن مسكين عن شيخ شهد أبا وائل في وليمة فجعلوا يلعبون يتلعبون يغنون فحل أبو وائل حبوته وقال: سمعت عبد الله يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: الغناء ينبت النفاق في القلب

سنن أبي داود (7/385) دار التأصيل

إن الله بعثني رحمة للعالمين وهدى للعالمين، وأمرني ربي بمحق المعازف والمزامير والأوثان والصلب…

مسند أحمد (36/646) – مؤسسة الرسالة

لأن استماع اللهو حرام

الاختيار لتعليل المختار (4/177) – مطبعة الحلبي

وقيل: إن تغنى وحده لنفسه لدفع الوحشة لا بأس به وبه أخذ السرخسي وذكر شيخ الإسلام أن كل ذلك مكروه عند علمائنا. واحتج بقوله تعالى – {ومن الناس من يشتري لهو الحديث} [لقمان: 6]- الآية جاء في التفسير: أن المراد الغناء وحمل ما وقع من الصحابة على إنشاء الشعر المباح الذي فيه الحكم والمواعظ، فإن لفظ الغناء كما يطلق على المعروف يطلق على غيره كما في الحديث «من لم يتغن بالقرآن فليس منا» وتمامه في النهاية وغيرها.

عرف القهستاني الغناء بأنه ترديد الصوت بالألحان في الشعر مع انضمام التصفيق المناسب لها قال فإن فقد قيد من هذه الثلاثة لم يتحقق الغناء اهـ قال في الدر المنتقى: وقد تعقب بأن تعريفه هكذا لم يعرف في كتبنا فتدبر اهـ.

رد المحتار -(6/348) مكتبة أيج أيم سعيد

  وفي الظهيرية: قيل معنى الكراهة في الشعر أن يشغل الإنسان عن الذكر والقراءة وإلا فلا بأس به اهـ  

رد المحتار -(6/350) مكتبة أيج أيم سعيد

وإنهم اتفقوا علي اباحة الغناء لنفسه بشرائط…والرابع: أن يكون ذلك أحيانا من دون أن يفضي إلى ترك واجب أو إلى معصية أخرى

وسمعت من أستاذي المفتي مسعود قاسم حفظه الله تعالى  – إدارة القرآن(3/235) أحكام القرآن للتهانوي

وإنهم اتفقوا علي اباحة الغناء لنفسه بشرائط

أحدها: أن لا يكون للهو المجرد بل لغرض معتد به كدفع الوحشة عن نفسه أو لحداء الإبل أو لحمل ثقيل أو لسهولة قطع السفر أو لتنويم الصبي وأمثاله

والثاني: أن لا يكون غناء فاحشا بتمطيط وتكسير يشابه المغنيين

والثالث: أن لا يكون في الكلام ما يكره أو يحرم من الغيبة والإستهزاء، أو وصف امرأة معروفة جية أو أمرد

والرابع: أن يكون ذلك أحيانا من دون أن يفضي إلى ترك واجب أو إلى معصية أخرى

 – إدارة القرآن(3/235) أحكام القرآن للتهانوي

و من الغناء ما هو مباح بالإجماع و هو ترنم الرجل بترقيق الصوت و تحسينه على السذاجة الطبيعة من دون أن يتكلف برعاية الموسيقي و يشتبه بالمغنيين بشرط أن لا يكون ذلك ايضا لهو المجرد.

 – إدارة القرآن (3/251) أحكام القرآن للتهانوي

الغناء المحرم إجماعا: 1) كل غناء كان لمحض اللهو و اللعب من دون غرض صحيح ديني أو دنيوي سواء كان لنفسه أو لغيره مع المزامير و بدونها.

 – إدارة القرآن (3/250) أحكام القرآن للتهانوي

وسئل أبو يوسف رحمه الله تعالى عن الدف أتكرهه في غير العرس بأن تضرب المرأة في غير فسق للصبي قال لا أكرهه وأما الذي يجيء منه اللعب الفاحش للغناء فإني أكرهه كذا في محيط السرخسي

الفتاوى الهندية (5/353) – مكتبة الرشيدية

وظاهره أن الغناء كبيرة وإن لم يكن للناس بل لإسماع نفسه دفعا للوحشة وهو قول شيخ الإسلام فإنه قال بعموم المنع والإمام السرخسي إنما منع ما كان على سبيل اللهو ومنهم من جوزه للناس في عرس أو وليمة ومنهم من جوزه لإسماع نفسه دفعا للوحشة ومنهم من جوزه ليستقيد به نظم القوافي وفصاحة اللسان والعجب من المصنف في الكافي أنه علل بما علل به في الهداية وجوزه إذا كان لإسماع نفسه إزالة للوحشة وفي فتح القدير التغني المحرم هو ما كان في اللفظ ما لا يحل كصفة الذكر والمرأة المعينة الحية ووصف الخمر المهيج إليها والديريات والحانات والهجاء لمسلم أو ذمي إذا أراد المتكلم هجاءه لا إذا أراد إنشاء الشعر للاستشهاد به أو لتعلم فصاحة وبلاغة إلى أن قال وفي الأجناس سئل محمد بن شجاع عن الذي يترنم مع نفسه قال لا يقدح في شهادته…

ونقله في فتح القدير ولم يتعقبه ونقل البزازي في المناقب الإجماع على حرمة الغناء إذا كان على آلة كالعود، وأما إذا كان بغيرها فقد علمت الاختلاف ولم يصرح الشارحون بالمذهب وفي البناية والعناية التغني للهو معصية في جميع الأديان قال في الزيادات إذا أوصى بما هو معصية عندنا وعند أهل الكتاب وذكر منها الوصية للمغنيين والمغنيات خصوصا إذا كان من المرأة

البحر الرائق (7/88) – مكتبة أيج أيم سعيد

وإن كان يفعل ذلك مع نفسه لدفع الوحشة لا تسقط عدالته لأن ذلك مما لا بأس به لأن السماع مما يرقق القلوب لكن لا يحل الفسق به

بدائع الصنائع  (6/289) – دار الكتب العلمية

فالجواب أن التغني لإسماع نفسه ولدفع الوحشة خلافا بين المشايخ . منهم من قال : لا يكره ، إنما يكره ما كان على سبيل اللهو احتجاجا بما عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنه دخل على أخيه البراء بن مالك وكان من زهاد الصحابة وكان يتغنى ، وبه أخذ شمس الأئمة السرخسي رحمه الله . ومن المشايخ من كره جميع ذلك ، وبه أخذ شيخ الإسلام ، ويحمل حديث البراء بن مالك أنه كان ينشد الأشعار المباحة التي فيها ذكر الحكم والمواعظ ، فإن لفظ الغناء كما يطلق على المعروف يطلق على غيره .قال صلى الله عليه وسلم { من لم يتغن بالقرآن فليس منا } وإنشاد المباح من الأشعار لا بأس به .ومن المباح أن يكون فيه صفة امرأة مرسلة ، بخلاف ما إذا كانت بعينها حية ، وإذا كان كذلك فجاز أن يكون المصنف رحمه الله قائلا بتعميم المنع كشيخ الإسلام رحمه الله ، إلا أنا عرفنا من هذا أن التغني المحرم هو ما كان في اللفظ ما لا يحل كصفة الذكر والمرأة المعينة الحية ووصف الخمر المهيج إليها والدويرات والحانات والهجاء لمسلم أو ذمي إذ أراد المتكلم هجاءه لا إذا أراد إنشاد الشعر للاستشهاد به أو لتعلم فصاحته وبلاغته

فتح القدير (7/409) – دار الفكر

((من تشبه بقوم)) هذا عام في الخلق والخلق والشعار

شرح المشكاة للطيبي (9/2909) – مكتبة نزار مصطفى الباز

أقول: وهذا يفيد أن آلة اللهو ليست محرمة لعينها، بل لقصد اللهو منها إما من سامعها أو من المشتغل بها وبه تشعر الإضافة ألا ترى أن ضرب تلك الآلة بعينها حل تارة وحرم أخرى باختلاف النية بسماعها والأمور بمقاصدها

  رد المحتار -(6/350) مكتبة أيج أيم سعيد

پڑھ سکتا ہے جبکہ مضمون صحیح ہو اور کوئی خارجی مفسدہ بھی نہ ہو (فتاوی محمودیہ ج۱۵ ص۲۸۰)   

جس نعت کا مضمون شرع کے خلاف نہ ہو مسجد اور غیر مسجد دونوں میں جائز ہے اور جسکا مضمون خلاف شرع ہو وہ دونوں جگہ نا جائز ہے۔ اسی طرح اگر کوئی امر مانع خارج سے ہو تب بھی نا جائز ہے جیسے نظم کا قواعد موسقی سے پڑھا جانا یا نعت خواں کا مشتہی ہونا۔ امداد الفتاوی ج٦ ص۱۹۷

This answer was collected from the official Ifta website of Darul Uloom Azaadville, South Africa. Most of the answers are checked and approved by Mufti Muhammed Saeed Motara Saheb D.B.

Read answers with similar topics: