I was praying witr, I finished at 4:28 instead of 4:27, is it considered praying on time if you
Answer:
“Your Lord has decreed, that you worship none save Him, and (that you show) kindness to parents”
[Qur’an, 17.23]
Walaikum assalam,
If one initiates the prayer [i.e. by giving the opening takbir] within its prayer time, it is in itself considered a current performance (ada’) in the Hanafi school, as Imam Haskafi mentioned in his Durr al-Mukhtar, and confirmed by Ibn Abidin in his Radd al-Muhtar. [1.485]
However, it is also obligatory to complete a prayer within its prescribed time, and sinful to delay it such that some of it falls outside this time. It must also be noted that Fajr prayer is unique in that it is invalidated by when its prescribed time ends.
Allah Most High said,
“When you have performed the act of worship, remember Allah, standing, sitting and reclining. And when you are in safety, observe proper worship. Worship at fixed times has been enjoined on the believers.” [Qur’an, 4.103]
And Allah alone gives success.
Wassalam,
Faraz Rabbani
قال الإمام الحصكفي في الدر المختار:الأداء فعل الواجب في وقته وبالتحريمة فقط بالوقت يكون أداء عندنا , وبركعة عند الشافعيعلق عليه الإمام ابن عابدين في رد المحتار:( قوله ثم الأداء فعل الواجب إلخ ) اعلم أنهم صرحوا بأن الأداء والقضاء من أقسام المأمور به , والأمر قد يراد به لفظه : أعني ما تركب من مادة أ م ر , وقد يراد به الصيغة كأقيموا الصلاة . وهي عند الجمهور حقيقة في الطلب الجازم مجاز في غيره . وأما لفظ الأمر فقد اختلفوا فيه أيضا . والتحقيق وهو مذهب الجمهور أنه حقيقة في الطلب الجازم أو الراجح . فإطلاق لفظ أ م ر على الصيغة المستعملة في الوجوب أو الندب حقيقة , فالمندوب مأمور به حقيقة وإن كان استعمال الصيغة فيه مجازا , وبهذا الاعتبار يكون المندوب أداء وقضاء , لكن لما كان القضاء خاصا بما كان مضمونا والنفل لا يضمن بالترك اختص القضاء بالواجب , ومنه ما شرع فيه من النفل فأفسده فإنه صار بالشروع واجبا فيقضى , وبهذا ظهر أن الأداء يشمل الواجب والمندوب , والقضاء يختص بالواجب , ولهذا عرفهما صدر الشريعة بأن الأداء تسليم عين الثابت بالأمر والقضاء تسليم مثل الواجب به ; والمراد بالثابت بالأمر ما علم ثبوته بالأمر فيشمل النفل , لا ما ثبت وجوبه به , ولم يقيد بالوقت ليعم أداء غير الموقت كأداء الزكاة والأمانات والمنذورات ; وتمام تحقيق ذلك في التلويح . وبهذا التقرير ظهر أن تعريف الشارح للأداء تبعا للبحر خلاف التحقيق . ( قوله في وقته ) أي سواء كان ذلك الوقت العمر أو غيره بحر . ولما كان قوله فعل الواجب يقتضي أن لا يكون أداء إلا إذا وقع كل الواجب في الوقت مع أن وقوع التحريمة فيه كاف أتبعه بقوله وبالتحريمة فقط بالوقت يكون أداء ; فقوله بالتحريمة متعلق بيكون والباء للسببية ; والباء في قوله بالوقت بمعنى في ; ولو قال ثم الأداء ابتداء فعل الواجب في وقته كما في البحر لاستغنى عن هذه الجملة . ا هـ . ح وما ذكره من أنه بالتحريمة يكون أداء عندنا هو ما جزم به في التحرير وذكر شارحه أنه المشهور عند الحنفية , ثم نقل عن المحيط أن ما في الوقت أداء والباقي قضاء , وذكر ط عن الشارح في شرحه على الملتقى ثلاثة أقوال فراجعه
