Home » Hanafi Fiqh » Askimam.org » Can I read the Manzil during Haidh?

Can I read the Manzil during Haidh?

Answered as per Hanafi Fiqh by Askimam.org

MashaAllah for the work you do, May Allah (s.w.t) accept it. My question was regarding the manzil. Are women allowed to read the manzil when they are on their menstruation? Also do they have to read it broken up? Are they allowed to touch the small manzil books with Urdu translation? Also if you are not on menstruation are you allowed to touch the manzil without wudhu? JazakAllah for your help.

Answer

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

In principle, a woman in menses cannot read any verse of the Qur’an. However, it is permissible for her to read verses of the Qur’an as Dua or a means of Ruqyah. The Manzil comprises of verses of the Quran that are effective in repelling black magic and jinns and is read as a Ruqyah. It is permissible for a woman in menses to read the Manzil as a Ruqyah.  She should avoid touching the verses of the Qur’an in the Manzil.  

And Allah Ta’āla Knows Best

Abdullah ibn Mohammed Aijaz

Student Darul Iftaa
Baltimore, USA

Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.

كذا الوضوء فرض ( لمس القرآن ولو آية ) مكتوبة على درهم أو حائط لقوله تعالى: {لا يمسه إلا المطهرون} وسواء الكتابة والبياض ، وقال بعض مشائخنا: إنما يكره للمحدث مس الموضع المكتوب دون الحواشي لأنه لم يمس القرآن حقيقة والصحيح إن مسها كمس المكتوب ، ولو بالفارسية يحرم مسه اتفاقا على الصحيح ( مراقي الفلاح: ص 82 دار الكتب العلمية )

 

وفي الفتاوى الهندية: ولو كان القرآن مكتوبا بالفارسية يكره لهم مسه عند أبي حنيفة وكذا عندهما على الصحيح هكذا في الخلاصة ( الفتاوى الهندية: 1 ص 39 دار صادر )

وقال ابو بكر الجصاص: وقوله تعالى: {وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ} إلى قوله: {وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ} أخبر عن القرآن بأنه تنزيل رب العالمين، ثم أخبر أنه في زبر الأولين ؛ ومعلوم أنه لم يكن في زبر الأولين بهذه اللغة فهذا مما يحتج به في أن نقله إلى لغة أخرى لا يخرجه من أن يكون قرآنا لإطلاق الله اللفظ بأنه في زبر الأولين مع كونه فيها بغير اللغة العربية ( أحكام القران للجصاص: 3 ص 450 دار الكتب العلمية )

Manzil is a collection of Ayat and short Surah’s from the Quran that are to be recited as a means of protection and antidote – Ruqya from Black Magic, Jinn, Witchcraft, Sihr, Sorcery, Evil Eye and the like as well as other harmful thing. Although a collection of Qur’anic verses, the purpose of reading them specifically isn’t just mere recitation, rather the purpose is to protect oneself from the afore-mentioned evils

 The Manzil comprises of the following verses of the Quran:

Surah Al-Fatihah (chapter 1): verses 1 to 7

Surah Al-Bakarah (chapter 2): verses 1 to 5, 163, 255 to 257, and 284 to 286

Surah Al-Imran (chapter 3): verses 18, 26 and 27

Surah Al-A’araf (chapter 7): verses 54 to 56

Surah Al-Israa (chapter 17): verses 110 and 111

Surah Al-Muminoon (chapter 23): verses 115 to 118

Surah Al-Saaffaat (chapter 37): verses 1 to 11

Surah Al-Rehman (chapter 55): verses 33 to 40

Surah Al-Hashr (chapter 59): verses 21 to 24

Surah Al-Jinn (chapter 72): verses 1 to 4

Surah Al-Kaafiroon (chapter 109) 

Surah Al-Ikhlas (chapter 112) 

Surah Al-Falaq (chapter 113) 

Surah Al-Naas (chapter 114

(Shifaa ul ‘Aleel Sharh Al Qawlul Jameel PG.149-154) [1]

Therefore reading the Manzil will be given the Hukm of Duaas and Wazifahs hence permissible to read while experiencing menses.

Fataawa Darul Uloom Zakariyyah V.1/PG. 737,744-747

Khairul Fataawa V.2/PG. 139-144

Fataawa Raheemiyyah V.4/PG. 49

Fataawa Mahmoodiyyah V.5/PG. 210

Ahsanul Fataawa V.2/PG. 67,68,71

Aap ke Masail aur unka Hal V.2/PG. 81-84

Fataawa Haqqaniyyah V.2/PG. 556,562

I’la us Sunan V.1/PG. 375-377

(Naylul Awtar V.1/PG. 197)

Kitabul Fataawa V.2/PG. 99-100

Imdadul Fataawa V.1/PG. 106-108

Fataawa Darul Uloom Deoband V.1/PG. 217

Kifayatul Mufti V.2/PG. 302

الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (1/ 292)

وقراءة قرآن) بقصده (ومسه) ولو مكتوبا بالفارسية في الأصح (وإلا بغلافه) المنفصل كما مر (وكذا) يمنع (حمله) كلوح وورق فيه آية (ولا بأس) لحائض وجنب (بقراءة أدعية ومسها وحملها وذكر الله تعالى، وتسبيح) 

( قوله وقراءة قرآن ) أي ولو دون آية من المركبات لا المفردات ؛ لأنه جوز للحائض المعلمة تعليمه كلمة كلمة كما قدمناه وكالقرآن التوراة والإنجيل والزبور كما قدمه المصنف ( قوله بقصده ) فلو قرأت الفاتحة على وجه الدعاء أو شيئا من الآيات التي فيها معنى الدعاء ولم ترد القراءة لا بأس به كما قدمناه عن العيون لأبي الليث وأن مفهومه أن ما ليس فيه معنى الدعاء كسورة أبي لهب لا يؤثر فيه قصد غير القرآنية  (قوله ومسه ) أي القرآن ولو في لوح أو درهم أو حائط ، لكن لا يمنع إلا من مس المكتوب ، بخلاف المصحف فلا يجوز مس الجلد وموضع البياض منه وقال بعضهم : يجوز ، وهذا أقرب إلى القياس ، والمنع أقرب إلى التعظيم كما في البحر : أي والصحيح المنع كما نذكره ومثل القرآن سائر الكتب السماوية كما قدمناه عن القهستاني وغيره وفي التفسير والكتب الشرعية خلاف مر

البحر الرائق شرح كنز الدقائق ومنحة الخالق وتكملة الطوري (1/ 209)

فحاصله أن التصحيح قد اختلف فيما دون الآية والذي ينبغي ترجيح القول بالمنع لما علمت من أن الأحاديث لم تفصل والتعليل في مقابلة النص مردود؛ لأن شيئا كما في الكافي نكرة في سياق النفي فتعم وما دون الآية قرآن فيمتنع كالآية مع أنه قد أجيب أيضا بالأخذ بالاحتياط فيهما وهو عدم الجواز في الصلاة والمنع للجنب ومن بمعناه، ويؤيده ما رواه الدارقطني عن علي – رضي الله عنه – قال اقرءوا القرآن ما لم يصب أحدكم جنابة، فإن أصابه فلا ولا حرفا واحدا ثم قال: وهو الصحيح عن علي وهذا كله إذا قرأ على قصد أنه قرآن، أما إذا قرأه على قصد الثناء أو افتتاح أمر لا يمنع في أصح الروايات وفي التسمية اتفاق أنه لا يمنع إذا كان على قصد الثناء أو افتتاح أمر كذا في الخلاصة وفي العيون لأبي الليث ولو أنه قرأ الفاتحة على سبيل الدعاء أو شيئا من الآيات التي فيها معنى الدعاء ولم يرد به القراءة فلا بأس به اهـ.

[1]مسند أحمد مخرجا (35/ 106)

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْمُقَدَّمِيُّ، حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ عَلِيٍّ، عَنْ أَبِي جَنَابٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِيسَى، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى، حَدَّثَنِي أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ، قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجَاءَ أَعْرَابِيٌّ فَقَالَ: يَا نَبِيَّ اللَّهِ، إِنَّ لِي أَخًا وَبِهِ وَجَعٌ قَالَ: «وَمَا وَجَعُهُ؟» قَالَ [ص:107]: بِهِ لَمَمٌ، قَالَ: «فَأْتِنِي بِهِ» فَوَضَعَهُ بَيْنَ يَدَيْهِ فَعَوَّذَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ، وَأَرْبَعِ آيَاتٍ مِنْ أَوَّلِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ، وَهَاتَيْنِ الْآيَتَيْنِ: {وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ} [البقرة: 163] وَآيَةِ الْكُرْسِيِّ، وَثَلَاثِ آيَاتٍ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ، وَآيَةٍ مِنْ آلِ عِمْرَانَ {شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ} [آل عمران: 18] ، وَآيَةٍ مِنَ الْأَعْرَافِ {إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ} ، وَآخِرِ سُورَةِ الْمُؤْمِنِينَ {فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ} [المؤمنون: 116] ، وَآيَةٍ مِنْ سُورَةِ الْجِنِّ {وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا} [الجن: 3] ، وَعَشْرِ آيَاتٍ مِنْ أَوَّلِ الصَّافَّاتِ، وَثَلَاثِ آيَاتٍ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْحَشْرِ، وَقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ. فَقَامَ الرَّجُلُ كَأَنَّهُ لَمْ يَشْتَكِ قَطُّ

المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 458)

أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَعْقُوبَ الثَّقَفِيُّ، ثَنَا يُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ الْقَاضِي، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْمُقَدَّمِيُّ، حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ الْمُقَدَّمِيُّ، عَنْ أَبِي جَنَابٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِيسَى، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى، حَدَّثَنِي أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجَاءَ أَعْرَابِيٌّ، فَقَالَ: يَا نَبِيَّ اللَّهِ إِنَّ لِي أَخًا وَبِهِ وَجَعٌ، قَالَ: «وَمَا وَجَعُهُ؟» قَالَ: بِهِ لَمَمٌ، قَالَ: «فَأْتِنِي بِهِ» فَأَتَاهُ بِهِ فَوَضَعَهُ بَيْنَ يَدَيْهِ ” فَعَوَّذَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ، وَأَرْبَعِ آيَاتٍ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ، وَهَاتَيْنِ الْآيَتَيْنِ: {وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ} [البقرة: 163] ، وَآيَةِ الْكُرْسِيِّ، وَآيَةٍ مِنْ آلِ عِمْرَانَ: {شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ} [آل عمران: 18] ، وَآيَةٍ مِنَ الْأَعْرَافِ: {إِنَّ رَبُّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ} ، وَآخَرِ سُورَةِ الْمُؤْمِنِينَ: {فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ} [المؤمنون: 116] ، وَآيَةٍ مِنْ سُورَةِ الْجِنِّ: {وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا} [الجن: 3] ، وَعَشْرِ آيَاتٍ مِنْ أَوَّلِ الصَّافَّاتِ، وَثَلَاثِ آيَاتٍ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْحَشْرِ، وَقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ «، فَقَامَ الرَّجُلُ كَأَنَّهُ لَمْ يَشْكُ شَيْئًا قَطُّ» قَدِ احْتَجَّ الشَّيْخَانِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا بِرُوَاةِ هَذَا الْحَدِيثِ كُلِّهِمْ عَنْ آخِرِهِمْ غَيْرَ أَبِي جَنَابٍ الْكَلْبِيِّ، وَالْحَدِيثُ مَحْفُوظٌ صَحِيحٌ، وَلَمْ يُخْرِجَاهُ

كنز العمال (2/ 264)

عوذة الجن

3978 – “أبي بن كعب” “كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم، فجاء أعرابي فقال: يا نبي الله إن لي

أخا وبه وجع، قال: وما وجعه؟ قال به لمم، قال: فأتني به فوضعه بين يديه، فعوذه النبي صلى الله عليه

وسلم بفاتحة الكتاب وأربع آيات من أول سورة البقرة وهاتين الآيتين {وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ} وآية الكرسي وثلاث آيات من آخر سورة البقرة، وآية من آل عمران {شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ} وآية من الأعراف {إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ} وآخر سورة المؤمنين {فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ} وآية من سورة الجن {وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا} وعشر آيات من أول الصافات، وثلاث آيات من آخر سورة الحشر، و {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} والمعوذتين، فقام الرجل كأنه لم يشك قط”. “حم ك ت في الدعوات”.

الأذكار للنووي ت الأرنؤوط (ص: 130)

وروينا في كتاب ابن السني، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن رجل، عن أبيه، قال: ” جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إن أخي وجع، فقال: وَما وَجَعُ أخِيكَ؟ قال: به لمم، قال: فابْعَث بِهِ إليَّ، فجاء فجلس بين يديه، فقرأ عليه النبي صلى الله عليه وسلم: فاتحة الكتاب، وأربع آياتٍ من أوّل سورة البقرة، وآيتين من وسطها: (وإلهُكُمْ إِلهُ وَاحِدٌ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ.

إنَّ في خَلْقِ السَّمَوَاتِ والأرْضِ … ) حتى فرغَ من الآية [البقرة: 163، 164] وآية الكرسي، وثلاث آيات مِنْ آخِرِ سُورَةِ البقرة، وآية من أوّل سورة آل عمران، و (شَهِدَ اللَّهُ أنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ … ) إلى آخر الآية [آل عمران: 18] ، وآية من سورة [الأعراف: 54] (إنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذي خَلَقَ السموات والأرض … ) ، وآية من سورة [المؤمنين: 116] (فَتَعَالى اللَّهُ المَلِكُ الحَقُّ لا إِله إِلاَّ هُوَ رَبُّ العَرْشِ الكريم) ، وآية من سورة [الجنّ: 3] (وأنَّه تَعالى جَدُّ رَبِّنا ما اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلا ولدا) وعشر آيات من سورة الصّافّات من أوّلها، وثلاثاً مِنْ آخِرِ سُورَةِ الحشر، و (قل هو الله أحد) والمعوّذتين ” (قلت: قال أهل اللغة: اللمم: طرف من الجنون يلمّ بالإِنسان ويعتريه.

السند رقم 1 السند رقم 2 السند رقم 3 السند رقم 4 السند رقم 5

أبي بن كعب الأنصاري أبي بن كعب الأنصاري أبي بن كعب الأنصاري أبي بن كعب الأنصاري أبي بن كعب الأنصاري

عبد الرحمن بن أبي ليلى الأنصاري عبد الرحمن بن أبي ليلى الأنصاري عبد الرحمن بن أبي ليلى الأنصاري عبد الرحمن بن أبي ليلى الأنصاري عبد الرحمن بن أبي ليلى الأنصاري

عبد الله بن عيسى الأنصاري عبد الله بن عيسى الأنصاري عبد الله بن عيسى الأنصاري عبد الله بن عيسى الأنصاري عبد الله بن عيسى الأنصاري

يحيى بن أبي حية الكلبي يحيى بن أبي حية الكلبي يحيى بن أبي حية الكلبي يحيى بن أبي حية الكلبي يحيى بن أبي حية الكلبي

عمر بن علي المقدمي عمر بن علي المقدمي عمر بن علي المقدمي عمر بن علي المقدمي عمر بن علي المقدمي

محمد بن أبي بكر المقدمي محمد بن أبي بكر المقدمي محمد بن أبي بكر المقدمي محمد بن أبي بكر المقدمي محمد بن أبي بكر المقدمي

أحمد بن حنبل الشيباني يوسف بن يعقوب القاضي يوسف بن يعقوب القاضي إبراهيم بن الحارث البغدادي أحمد بن عمرو الشيباني

مسند أحمد بن حنبل أحمد بن يعقوب النيسابوري الحسن بن محمد الأزهري عبد الله بن محمد الأصبهاني عبد الله بن محمد بن فورك

الحاكم النيسابوري علي بن محمد المقرئ محمد بن أحمد الأصبهاني محمد بن علي الأصبهاني

المستدرك على الصحيحين أحمد بن الحسين النيسابوري الأمالي الخميسية للشجري بندار بن محمد القاضي

الدعوات الكبير للبيهقي دلائل النبوة لقوام السنة


Ahsanul Fataawa V.2/PG.27


This answer was collected from Askimam.org, which is operated under the supervision of Mufti Ebrahim Desai from South Africa.