Home » Hanafi Fiqh » HadithAnswers.com » A narration regarding the virtue of passing away on a Friday

A narration regarding the virtue of passing away on a Friday

Question

What is the authenticity and source of the below hadith

ما من مسلم أو مسلمة يموت في يوم الجمعة أو ليلة الجمعة إلا وقي عذاب القبر وفتنة القبر، ولقي الله ولا حساب عليه، وجاء يوم القيامة ومعه شهود يشهدون له أو طابع

 

Answer

This narration has been referenced to Kitabut Targhib Wat Tarhib of Humayd ibn Zanjuyah, on the authority of ‘Ata ibn Abi Rabah (rahimahullah) –mursalan-.

(Refer: Mirqatul Mafatih, Hadith: 1366, Mir’atul Mafatih, Hadith: 1366 and Tuhfatul Ahwadhi, Hadith: 1074)

 

I have not come across the complete chain. However, the Hadith is corroborated. See here.

(Also see Al Matalibul ‘Aliyah, under Hadith: 795)

 

Translation

Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “When a Muslim or Muslimah passes away on a Friday or the night of Jumu’ah, he will be protected from the punishment and trials of the grave. He will meet Allah and there will be no accountability for him and will appear on the Day of Qiyamah with witnesses who will testify in his favour.”

 

And Allah Ta’ala Knows best.

 

Answered by: Moulana Suhail Motala

 

Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

مرقاة المفاتيح (١٣٦٦ ): وأخرج من طريق ابن جرير عن عطاء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:  «ما من مسلم أو مسلمة يموت في يوم الجمعة أو ليلة الجمعة إلا وقي عذاب القبر وفتنة القبر، ولقي الله ولا حساب عليه، وجاء يوم القيامة ومعه شهود يشهدون له أو طابع»  وهذا الحديث لطيف صرح فيه بنفي الفتنة والعذاب معا. اهـ كلام السيوطي رحمه الله.

مرعاة المفاتيح (١٣٦٦ ): وأخرج من طريق ابن جريج عن عطاء قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ما من مسلم أو مسلمة يموت في يوم الجمعة أو ليلة الجمعة إلا وقي عذاب القبر وفتنة القبر، ولقي الله ولا حساب عليه، وجاء يوم القيامة ومعه شهود يشهدون له أو طابع، وهذا الحديث لطيف صرح فيه بنفي الفتنة والعذاب معاً-انتهى كلام السيوطي. قال ابن القيم في حديث جابر: تفرد بع عمر بن موسى الوجيهي، وهو مدني، ضعيف.

تحفة الأحوذي (١٠٧٤ ): وأخرج من طريق بن جريح عن عطاء قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من مسلم أو مسلمة يموت في يوم الجمعة أو ليلة الجمعة إلا وقي عذاب القبر وفتنة القبر ولقي الله ولا حساب عليه وجاء يوم القيامة ومعه شهود يشهدون له أو طابع وهذا الحديث لطيف صرح فيه بنفي الفتنة والعذاب معا انتهى كلام السيوطي .

مسند أحمد (٢ / ٢٢٠، رقم: ٧٠٥٠): حدثنا إبراهيم بن أبي العباس، حدثنا بقية، حدثني معاوية بن سعيد التجيبي، سمعت أبا قبيل المصري، يقول: سمعت عبد الله بن عمرو بن العاصي، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من مات يوم الجمعة أو ليلة الجمعة وقي فتنة القبر».

مسند أحمد (٦٦٤٦): حدثنا سريج، حدثنا بقية، عن معاوية بن سعيد، عن أبي قبيل، عن عبد الله بن عمرو بن العاصي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من مات يوم الجمعة أو ليلة الجمعة وقي فتنة القبر».

حلية الأولياء (٣ / ١٨١) = (٣/ ١٥٥): حدثنا عبد الرحمن بن العباس الوراق، ثنا أحمد بن داود السجستاني، ثنا الحسن بن سوار أبو العلاء، ثنا عمر بن موسى بن الوجيه، عن محمد بن المنكدر، عن جابر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من مات يوم الجمعة أو ليلة الجمعة أجير من عذاب القبر وجاء يوم القيامة عليه طابع الشهداء» غريب من حديث جابر ومحمد تفرد به عمر بن موسى، وهو مدني فيه لين

مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (٢/ ٣١٩): عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من مات يوم الجمعة وقي عذاب القبر».

رواه أبو يعلى وفيه يزيد الرقاشي وفيه كلام.

المقاصد الحسنة (ص: ٦٧١): حديث: من مات يوم الجمعة كتب له أجر شهيد، ووقي فتنة القبر، قال عبد الرزاق: أنا ابن جريج عن رجل عن ابن شهاب أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من مات يوم الجمعة أو ليلة الجمعة وقي فتنة القبر، وكتب شهيدا، وقال أبو قرة في السنن: ذكر ابن جريج أخبرني سفيان عن ربيعة بن سيف عن عبد الله بن عمرو مرفوعا مثله، ومن طريق ربيعة أخرجه الترمذي، ولم يذكر الشهادة، وقال: غريب، وليس لربيعة سماع من عبد الله بن عمرو، انتهى. وقد وصله الطبراني وأبو يعلى من حديث ربيعة بن عياض بن عقبة الفهري عن عبد الله بن عمرو، وله طريق أخرى أخرجها أحمد وإسحاق والطبراني من رواية بقية حدثني معاوية بن سعيد سمعت أبا قبيل سمعت عبد الله بن عمرو نحوه، ورواه أبو نعيم في الحلية في ترجمة ابن المنكدر، من طريق عمر بن موسى بن الوجيه عنه عن جابر بلفظ: من مات ليلة الجمعة أو يوم الجمعة أجير من عذاب القبر وجاء يوم القيامة عليه طابع الشهداء، وفي الباب عن أنس عند أبي يعلى، وعن علي عند الديلمي في مسنده بلفظ: من مات ليلة الجمعة أو يوم الجمعة دفع الله عنه عذاب القبر، ويروى: الأمن من فتنة القبر لمن مات في أحد الحرمين، أو في طريق مكة، أو مرابطا، ولمن يقرأ سورة الملك عند منامه، في آخرين، نظمهم ولي الله ابن رسلان.

شرح الصدور بشرح حال الموتى والقبور (ص: ٢٥٤): باب أحسن الأوقات للموت:

وأخرج أبو نعيم عن إبن مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من وافق موته عند إنقضاء رمضان دخل الجنة ومن وافق موته عند إنقضاء عرفة دخل الجنة ومن وافق موته عند إنقضاء صدقة دخل الجنة.

وأخرج أحمد عن حذيفة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قال لا إله إلا الله إبتغاء وجه الله ختم له بها دخل الجنة ومن صام يوما إبتغاء وجه الله ختم له به دخل الجنة ومن تصدق بصدقة إبتغاء وجه الله ختم له بها دخل الجنة.

وأخرج أبو نعيم عن خيثمة قال كان يعجبهم أن يموت الرجل عند خير يعمله إما حج وإما عمرة وإما غزوة وإما صيام رمضان.

وأخرج الديلمي عن عائشة رضي الله عنها قال قالت رسول الله صلى الله عليه وسلم من مات صائما أوجب الله له الصيام إلى يوم القيامة.

فتاوى محمودية (٦ / ٦٢) = (١ / ٦٢٦): سوال: اگر رمضان شريف ميں جمعہ كے دن انتقال ہو جائے تو كيا حكم ہے؟

الجواب حامدا ومصليا:

ان شاء اللہ تعالى اس سے قبر ميں سوال نہيں ہوگا، يہي توقع ہے بلكہ اس سے زائد ہے? فقط?

سوال: ترمذي شريف كي حديث ميں ہے: «ما من مسلم يموت يوم الجمعة أو ليلة الجمعة إلا وقاه الله فتنة القبر».

اس حديث كے متعلق جس قد تحقيقات ہوں تحرير فرمائی جائيں، كيا مسلمان خواہ كسی قسم كا ہو اور ہر قسم كے معاصی ميں مبتلا ہو اور اس كی وفات جمعہ يا جمعرات كو ہو جائے تو اس پر عذاب قبر بالكل نہ ہوگا، يا صرف انہيں دنوں تك عذاب نہ ہوگا؟ نيز لوگوں ميں مشہور ہے كہ رمضان المبارك ميں بھی جس كا انتقال ہوجائے اس كو بھی عذاب قبر نہ ہوگا، مجھے تو اس كے متعلق كچھ معلوم نہ ہو سكا، اگر جناب اس كے اوپر روشنی ڈ اليں تو بہتر ہوگا?

الجواب حامدا ومصليا:

ترمذي شريف كی روايت كے متعلق خود امام ترمذی رحمہ اللہ كا فيصلہ ہے كہ: «هذا حديث غريب وليس إسناده بمتصل».

اور جمع الفوائد ميں ہے: «أنس رضي الله عنه رفعه: من مات يوم الجمعة وقي عذاب القبر».

العرف الشذی ميں لكھا ہے: «ما صح الحديث في فضل موت يوم الجمعة، ولو صح بالفرض لكان الفضل من عدم السؤال لمن مات يوم الجمعة، لا من مات قبل وأخر دفنه إلى يوم الجمعة اهـ.

يہاں تك تو من حيث القوۃ والضعف اس روايت كے متعلق كلام ہے، اس كے مطلب كے متعلق علماء كے دونوں قول ہيں:

«فقيل: هذا اليوم والليلة فقط، ثم يعذب ليلة السبت، وقيل: لا، بل خلص فخلص، نعم يحاسب فيجزى بعد الحشر». كوكب.

ملا علی قاری رحمہ اللہ تعالى مرقاۃ المفاتيح ميں فرماتے ہيں:

فتنة القبر: أي عذابه وسؤاله، وهو يحتمل الإطلاق والتقييد، والأول هو الأولى بالنسبة إلى فضل المولى.

پھر علامہ سيوطی رحمہ اللہ سے نقل كرتے ہيں:

هذه الأحاديث، أي التي تدل على نفي سؤال القبر لا تعارض أحاديث السؤال السابقة، أي: لا تعارضها بل تخصها وتبين من لا يسأل في قبره ولا يفتن فيه ممن يجري عليه السؤال ويقاسي تلك الأهوال، وهذا كله ليس فيه مدخل للقياس ولا مجال للنظر فيه، وإنما فيه التسليم والانقياد لقول الصادق المصدوق، قال الحكيم الترمذي: ومن مات يوم الجمعة فقد انكشف له الغطاء عما له عند الله ; لأن يوم الجمعة لا تسجر فيه جهنم وتغلق أبوابها ولا يعمل سلطان النار فيه ما يعمل في سائر الأيام، فإذا قبض الله عبدا من عبيده، فوافق قبضه يوم الجمعة كان ذلك دليلا لسعادته وحسن مآبه، وأنه لا يقبض في هذا اليوم إلا من كتب له السعادة عنده، فلذلك يقيه فتنة القبر ; لأن سببها إنما هو تمييز المنافق من المؤمن.

قلت: ومن تتمة ذلك أن من مات يوم الجمعة له أجر شهيد، فكان على قاعدة الشهداء في عدم السؤال، كما أخرجه أبو نعيم في الحلية عن جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من مات يوم الجمعة أو ليلة الجمعة أجير من عذاب القبر، وجاء يوم القيامة وعليه طابع الشهداء». وأخرج حميد في ترغيبه عن إياس بن بكير أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: «من مات يوم الجمعة كتب له أجر شهيد، ووقي فتنة القبر». وأخرج من طريق ابن جرير عن عطاء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما من مسلم أو مسلمة يموت في يوم الجمعة أو ليلة الجمعة إلا وقي عذاب القبر وفتنة القبر، ولقي الله ولا حساب عليه، وجاء يوم القيامة ومعه شهود يشهدون له أو طابع». وهذا الحديث لطيف صرح فيه بنفي الفتنة والعذاب معا.

يوم جمعہ يا ليل جمعہ ميں مرنے والےكے ليے درجۂ شہادت حاصل ہونا در مختار، اشباہ، اوجز المسالك وغيرہ كتب ميں مذكور ہے، اگر كوئی بحالت ابتلائے معصيت مرے ليكن كسی ايسے سبب سے مرے جس پر وعدہ ثواب اور اجر شہادت حاصل ہوتا ہو تو وہ بھی شہيد ہوگا، پھر اگر كوئی بحالتِ معصيت نہ مرے تو وہ كيسے اجر شہادت سے محروم رہے گا?

من غرق في قطع الطريق فهو شهيد وعليه إثم معصيته وكل من مات بسبب معصية فليس بشهيد، وإن مات في معصية بسبب من أسباب الشهادة فله أجر شهادته وعليه إثم معصيته، وكذلك لو قاتل على فرس مغصوب، أو كان قوم في معصية فوقع عليهم البيت فلهم الشهادة، وعليهم إثم المعصية اهـ شامي.

حديث شريف ميں آتا ہے كہ “جب رمضان شريف داخل ہوتا ہے جنت كے دروازے كھول ديے جاتے ہيں اور دوزخ كے دروازے بند كر ديے جاتے ہيں الخ” اس سے معلوم ہوا كہ جو شخص رمضان شريف ميں مرتا ہے وہ بھی عذاب سے محفوظ رہتا ہے? فقط واللہ سبحانہ وتعالى اعلم وعلمہ اتم واحكم

حررہ العبد محمود گنگوہی عفا اللہ عنہ، معين مفتی مظاہر علوم سہارنپور

الجواب صحيح: سعيد احمد غفر لہ، صحيح: عبد اللطيف

الدر المختار مع رد المحتار (٢/ ١٦٥): ويأمن الميت من عذاب القبر ومن مات فيه أو في ليلته أمن من عذاب القبر، ولا تسجر فيه جهنم، وفيه يزور أهل الجنة ربهم تعالى.

(قوله ويأمن الميت من عذاب القبر إلخ) قال أهل السنة والجماعة: عذاب القبر حق وسؤال منكر ونكير وضغطة القبر حق لكن إن كان كافرا فعذابه يدوم إلى يوم القيامة ويرفع عنه يوم الجمعة وشهر رمضان فيعذب اللحم متصلا بالروح والروح متصلا بالجسم فيتألم الروح مع الجسد، وإن كان خارجا عنه، والمؤمن المطيع لا يعذب بل له ضغطة يجد هول ذلك وخوفه والعاصي يعذب ويضغط لكن ينقطع عنه العذاب يوم الجمعة وليلتها ثم لا يعود وإن مات يومها أو ليلتها يكون العذاب ساعة واحدة وضغطة القبر ثم يقطع، كذا في المعتقدات للشيخ أبي المعين النسفي الحنفي من حاشية الحنفي ملخصا.

المطالب العالية (٧٩٥ ): قال أبو يعلى: حدثنا أبو معمر إسماعيل بن إبراهيم، حدثنا عبد الله بن جعفر، عن واقد بن سلامة، عن يزيد بن أبان الرقاشي، عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من مات يوم الجمعة وقي عذاب القبر».

This answer was collected from HadithAnswers.com. The answers were either answered or checked by Moulana Haroon Abasoomar (rahimahullah) who was a Shaykhul Hadith in South Africa, or by his son, Moulana Muhammad Abasoomer (hafizahullah), who is a Hadith specialist. 

Read answers with similar topics: