Home » Hanafi Fiqh » Askimam.org » From where the word ALLAH came from, is it derived from Quran? plz give me history and reff?what is the religion of Muhammad PBUH before Wahi (Islam)?

From where the word ALLAH came from, is it derived from Quran? plz give me history and reff?what is the religion of Muhammad PBUH before Wahi (Islam)?

Answered as per Hanafi Fiqh by Askimam.org

dear sirs, dont take me wrong my questions are bit strange from where the word ALLAH came from, is it derived from Quran? plz give me history and reff?what is the religion of Muhammad PBUH before Wahi (Islam)? i got got of questions can you plz answer me these questions first then i  will send you other questions

Answer

In the name of Allah, Most Gracious, Most Merciful


Assalaamu `alaykum waRahmatullahi Wabarakatuh

1.      There are numerous different views regarding the origin of the word Allah.

One view is that the origin of the word Allah is Ilah.

Another view is that the word Allah is a proper noun.

Another opinion is that Allah is a Syrian word.

حاشية الشهاب 1/77

حاشية محي الدين شيخ زاده 1/44

والله أصله إله ، فحذفت الهمزة وعوض عنها الألف واللام ولذلك قيل : يا الله ، بالقطع إلا أنه مختص بالمعبود بالحق . والإله في الأصل لكل معبود ، ثم غلب على المعبود بالحق . واشتقاقه من أله ألهة وألوهة وألوهية بمعنى عبد ، ومنه تأله واستأله ، وقيل من أله إذا تحير لأن العقول تتحير في معرفته . أو من ألهت إلى فلان أي سكنت إليه ، لأن القلوب تطمئن بذكره ، والأرواح تسكن إلى معرفته . أو من أله إذا فزع من أمر نزل عليه ، وآلهة غيره أجاره إذ العائذ يفزع إليه وهو يجيره حقيقة أو بزعمه . أو من أله الفصيل إذا ولع بأمه ، إذ العباد يولعون بالتضرع إليه في الشدائد . أو من وله إذا تحير وتخبط عقله ، وكان أصله ولاه فقلبت الواو همزة لاستثقال الكسرة عليها استثقال الضمة في وجوه ، فقيل إله كإعاء وإشاح ، ويرده الجمع على آلهة دون أولهة . وقيل أصله لاه مصدر لاه يليه ليها ولاها ، إذا احتجب وارتفع لأنه سبحانه وتعالى محجوب عن إدراك الأبصار ، ومرتفع على كل شيء وعما لا يليق به ويشهد له قول الشاعر :

كحِلفةٍ من أبي رباحٍ … يُشهِدْهَا لاهَهْ الكِبَارُ

وقيل علم لذاته المخصوصة لأنه يوصف ولا يوصف به ، ولأنه لا بد له من اسم تجري عليه صفاته ولا يصلح له مما يطلق عليه سواه ، ولأنه لو كان وصفاً لم يكن قول : لا إله إلا الله ، توحيداً مثل : لا إله إلا الرحمن ، فإنه لا يمنع الشركة ، والأظهر أنه وصف في أصله لكنه لما غلب عليه بحيث لا يستعمل في غيره وصار له كالعلم مثل : الثريا والصعق أجرى مجراه في إجراء الأوصاف عليه ، وامتناع الوصف به ، وعدم تطرق احتمال الشركة إليه ، لأن ذاته من حيث هو بلا اعتبار أمر آخر حقيقي أو غيره غير معقول للبشر ، فلا يمكن أن يدل عليه بلفظ ، ولأنه لو دل على مجرد ذاته المخصوصة لما أفاد ظاهر قوله سبحانه وتعالى : { وَهُوَ الله فِى السموات } معنى صحيحاً ، ولأن معنى الاشتقاق هو كون أحد اللفظين مشاركاً للآخر في المعنى والتركيب ، وهو حاصل بينه وبين الأصول المذكورة ، وقيل أصله لاها بالسريانية فعرب بحذف الألف الأخيرة ، وإدخال اللام عليه ، وتفخيم لامه إذا انفتح ما قبله أو انضم سنة ، وقيل مطلقاً ، وحذف ألفه لحن تفسد به الصلاة ، ولا ينعقد به صريح اليمين ، وقد جاء لضرورة الشعر :

ألاَ لا باركَ الله في سُهيلٍ … إذا ما الله باركَ في الرِّجالِ

2.                   Nabi صلى الله عليه وسلمused to follow the teachings of Sayyiduna Ebrahim عليه السلام before wahi.

فتح الباري – ابن حجر – (ج 1 / ص 30)

قوله فيتحنث هي بمعنى يتحنف أي يتبع الحنيفية وهي دين إبراهيم والفاء تبدل ثاء في كثير من كلامهم وقد وقع في رواية بن هشام في السيرة يتحنف بالفاء أو التحنث إلقاء الحنث وهو الإثم كما قيل يتأثم ويتحرج ونحوهما قوله وهو التعبد

And Allah knows best

Wassalamu Alaikum

Ml. Ishaq E. Moosa,
Student Darul Iftaa

Checked and Approved by:

Mufti Ebrahim Desai
Darul Iftaa, Madrassah In’aamiyyah


Original Source Link

This answer was collected from Askimam.org, which is operated under the supervision of Mufti Ebrahim Desai from South Africa.

Read answers with similar topics: