Home » Hanafi Fiqh » Askimam.org » Story of Abdullah ibn Abi Bakr

Story of Abdullah ibn Abi Bakr

Answered as per Hanafi Fiqh by Askimam.org

I found an article on Wikipedia.org as follows:

“‘Abdullah ibn Abi Bakr (Arabicعبدالله ابن أبي بكر‎) (fl. first half of 7th century) was the son of Qutaylah bint Abd-al-Uzza and Abu Bakr, the first Rashidun Caliph.

He was married to Atika bint Zayd ibn Amr and hence a cousin of Umar. Abdullah was so much in love with her that he failed to attend to other duties. He did not participate in the Muslims’ various military expeditions and even neglected his prayers. Abu Bakr gave vent to anger and told his son in plain words that his failings and shortcomings were too serious to be overlooked. Abdullah placed himself to the mercy of his father, who decreed that the punishment for such lapses was that he should divorce his wife within three days. After three days, Abdullah divorced Atika.[citation needed]

After this he would neither eat nor drink. He would sob and sigh and sing heart-rending verses giving expression to his grief over the loss of his beloved. The divorce of Atika became the talk of Medina. When Muhammad came to know of the matter, he annulled the divorce and the lovers were reunited.[citation needed]

Abdullah was very particular thereafter to ensure that his love for Atika did not stand in the way of his duty to God. He participated in all Muhammad’s subsequent campaigns.

He was wounded in the Siege of Ta’if, and later died of these wounds in 633 AD. On his death, his wife Atika composed an elegy in the course of which she said:


Abdullah, I have sworn that my eyes shall never cease grieving over thee;

And my body shall ever remain covered with dust

[citation needed]

After Abdullah’s death Atika resolved that she would not remarry. She kept her resolve for four or five years. Umar felt distressed that one so young and beautiful should remain a widow and advised her that she should marry. When Umar became the Caliph, he himself proposed to her. After some hesitation, Atika accepted him.[citation needed]

At the wedding feast, Ali congratulated Umar and sought his permission to talk to the bride. He reminded Atika of her resolve not to remarry. Thereupon Atika burst into tears. Umar consoled her with the words:[citation needed]


Atika do not be grieved. All women do likewise. May God bless you. By remarriage you have conformed to the injunctions of Islam.

[citation needed]

By Umar, Atika had a son named Ayaz. The lineage of Abu Bakr did not continue through his son Abdullah.”

Are the statements in the article true to the facts?

Sulaiman

Answer

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

The incident in reference has no authentic reference and cannot be entirely accepted.

And Allah Ta’āla Knows Best

Ahmad Jafari

Student Darul Iftaa
Atlanta, Georgia, USA

Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.

أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن (5/486)[1]

 وَقَوْلُ عَاتِكَةَ بِنْتِ زَيْدٍ الْعَدَوِيَّةِ تَرْثِي زَوْجَهَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أَبِي بَكْرٍرَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ -:

فَآلَيْتُ لَا تَنْفَكُّ عَيْنِي حَزِينَةًعَلَيْكَ وَلَا يَنْفَكُّ جِلْدِيَ أَغْبَرَا

وَالْأَلِيَّةُ الْيَمِينُ، وَمِنْهُ قَوْلُ الْآخَرِ يَمْدَحُ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ

قَلِيلُ الْأَلَايَا حَافِظٌ لِيَمِينِهِوَإِنْ سَبَقَتْ مِنْهُ الْأَلِيَّةُ بَرَّتِ

التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد (23/ 404)

وَأَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ وَأَحْمَدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ بِشْرٍ قَالَا حَدَّثَنَا مَسْلَمَةُ بْنُ الْقَاسِمِ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بن عيسى المقرىء المعروف بابن الوشا قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ زِيَادٍ مولى بني هَاشِمٍ قَالَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْهَرَوِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا هُشَيْمُ بْنُ بَشِيرٍ قَالَ حَدَّثَنَا رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ يُقَالُ لَهُ مُحَمَّدُ بْنُ مُجَبَّرٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِيهِ قَالَ تَزَوَّجَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ عاتكة ابنة زيد بن عمرو بن نفيل وَكَانَتِ امْرَأَةً جَمِيلَةً وَكَانَ يُحِبُّهَا حُبًّا شَدِيدًا فَقَالَ لَهُ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ طَلِّقْ هَذِهِ الْمَرْأَةَ فَإِنَّهَا قَدْ شَغَلَتْكَ عَنِ الْغَزْوِ فَأَبَى وَقَالَ وَمَنْ مِثْلِي فِي النَّاسِ طَلَّقَ مِثْلَهَا وَمَا مِثْلُهَا فِي غَيْرِ بَأْسٍ تُطَلَّقُ قَالَ ثُمَّ خَرَجَ فِي بَعْضِ الْمَغَازِي فَجَاءَ نَعْيُهُ فَقَالَتْ فِيهِ عَاتِكَةُ رُزِيتُ بِخَيْرِ النَّاسِ بَعْدَ نَبِيِّهِمْ وَبَعْدَ أَبِي بَكْرٍ وَمَا كَانَ قَصَّرَا فَآلَيْتُ لَا تَنْفَكُّ عَيْنَيْ حَزِينَةً عَلَيْكَ وَلَا يَنْفَكُّ جِلْدِي أَغْبَرَا فَلِلَّهِ عَيْنَا مَنْ رَأَى مِثْلَهُ فَتًى أَعَفَّ وَأَحْصَى فِي الْهَيَاجِ وَأَصْبَرَا قَالَ فَلَمَّا انْقَضَتْ عِدَّتُهَا زَارَتْ حَفْصَةَ ابْنَةَ عُمَرَ فَدَخَلَ عُمَرُ عَلَى حَفْصَةَ فَلَمَّا رَأَتْ عَاتِكَةُ عُمَرَ قَامَتْ فَاسْتَتَرَتْ فَنَظَرَ إِلَيْهَا عُمَرُ فَإِذَا امْرَأَةٌ بَارِعَةٌ ذَاتُ خُلُقٍ وَجَمَالٍ فَقَالَ عُمَرُ لِحَفْصَةَ مَنْ هَذِهِ فَقَالَتْ هَذِهِ عَاتِكَةُ ابنة زيد عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ فَقَالَ عُمَرُ اخْطُبِيهَا عَلَيَّ قَالَ فَذَكَرَتْ حَفْصَةُ لَهَا ذَلِكَ فَقَالَتْ إِنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أَبِي بَكْرٍ جَعَلَ لِي جُعْلًا عَلَى أَنْ لَا أَتَزَوَّجَ بَعْدَهُ فَقَالَتْ ذَلِكَ حَفْصَةُ لِعُمَرَ فَقَالَ لَهَا عُمَرُ مُرِيهَا فَلْتَرُدِّي ذَلِكَ عَلَى وَرَثَتِهِ وَتَزَوَّجِي قَالَ فَذَكَرَتْ ذَلِكَ لَهَا حَفْصَةُ فَقَالَتْ لَهَا عَاتِكَةُ أَنَا أَشْتَرِطُ عَلَيْهِ ثَلَاثًا أَلَّا يَضْرِبَنِي وَلَا يَمْنَعَنِي من الحق وَلَا يَمْنَعَنِي عَنِ الصَّلَاةَ فِي مَسْجِدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْعِشَاءَ الْآخِرَةَ

الاستيعاب في معرفة الأصحاب (4/ 1877)

المهاجرات، تزوجها عَبْد اللَّهِ بْن أبي بكر الصديق، وكانت حسناء جميلة ذات خلق بارع، فأولع بها وشغلته عَنْ مغازيه، فأمره أبوه بطلاقها لذلك، فقال

يقولون طلقها وخيم مكانهامقيمًا تمني النفس أحلام نائموإن فراقي أهل بيت جميعهم  … عَلَى كثرة مني لإحدى العظائمأراني وأهلي كالعجول تروّحتإلى بوّها قبل العشار الروائم 

فعزم عَلَيْهِ أبوه حَتَّى طلقها، ثم تبعتها نفسه، فهجم عَلَيْهِ أَبُو بَكْر، وَهُوَ يقول

أعاتك لا أنساك مَا ذر شارقوما ناح قمري الحمام المطوقأعاتك قلبي كل يوم وليلةإليك بما تخفي النفوس معلقولم  أر مثلي طلق اليوم مثلهاولا مثلها فِي غير جرم تطلقلَهَا خلق جزل ورأي ومنصبوخلق سويٌ فِي الحياء ومصدق

فرق له أبوه، فأمره فارتجعها فقال حين ارتجعها

أعاتك قد طلقت فِي غير ريبةوروجعت للأمر الَّذِي هُوَ كائنكذلك أمر اللَّه غاد ورائحعَلَى الناس فيه ألفة وتباينوما زال قلبي للتفرق طائرًاوقلبي لما قد قرب اللَّه ساكنليهنك أني لا أرى فيه سخطةوأنك قد تمت عليك المحاسنوأنك ممن زين اللَّه وجههوليس لوجه زانه اللَّه شائن

ثم شهد عَبْد اللَّهِ الطائف مَعَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم فرمى بسهم فمات منه بعد بالمدينة، فقالت عاتكة ترثيه

رزئت بخير الناس بعد نبيهموبعد أبي بكر وما كَانَ قصرافآليت لا تنفك عيني حزينةعليك ولا ينفك جلدي أغبرافله عينا من رأى مثله فتىأكر وأحمى فِي الهياج وأصبراإذا شرعت فيه الأسنة خاضهاإِلَى الموت حَتَّى يترك الرمح أحمرا

فتزوجها زيد بْن الخطاب عَلَى اختلاف فِي ذلك، فقتل عنها يوم اليمامة شهيدا، ثم تزوجها عُمَر بْن الْخَطَّابِ فِي سنة اثنتي عشرة من الهجرة، فأولم عليها، ودعا أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيهم عَلِيّ بْن أَبِي طَالِبٍ، فَقَالَ له: يَا أمير المؤمنين، دعني أكلم عاتكة. قَالَ: نعم. فأخذ علي بجانب الخدر، ثم قَالَ: يَا عدية نفسها [أين قولك] فآليت لا تنفك عيني حزينة. عليك ولا ينفك جلدي أغبرا فبكت. فَقَالَ عمر: مَا دعاك إلى هذا يا أبا حسن؟ كل النساء يفعلن هَذَا

أسد الغابة ط العلمية (7/ 181)

كانت من المهاجرات إلى المدينة، وكانت امرأة عبد الله بن أبي بكر الصديق، وكانت حسناء جميلة، فأحبها حبا شديدا حتى غلبت عليه وشغلته عن مغازيه، وغيرها، فأمره أبوه بطلاقها، فقال:

يقولون طلقها وخيم مكانها مقيما تمني النفس أحلام نائم   وإن فراقي أهل بيت جمعتهم على كبر مني لإحدى العظائم

أراني وأهلي كالعجول تروحت إلى بوها قبل العشار الروائم….. فعزم عليه أبوه حتى طلقها، فتبعتها نفسه، فسمعه أبو بكر يوما وهو يقول

أعاتك لا أنساك ما ذر شارق وما ناح قمري الحمام المطوق    أعاتك قلبي كل يوم وليلة إليك بما تخفي النفوس معلق

ولم أر مثلي طلق اليوم مثلها ولا مثلها في غير جزم تطلق لها خلق جزل ورأى ومنصب وخلق سوي في الحياء ومصدق

فرق له أبوه وأمره فارتجعها، ثم شهد عبد الله الطائف مع رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فرمي بسهم فمات منه بالمدينة، فقالت عاتكة ترثية

رزئت بخير الناس بعد نبيهم وبعد أبي بكر وما كان قصرا    فآليت لا تنفك عيني حزينة عليك ولا ينفك جلدي أغبرا

فلله عينا من رأى مثله فتى أكر وأحمى في الهياج وأصبرا إذا شرعت فيه الأسنة خاضها إلى الموت حتى يترك الرمح أحمرا

فتزوجها زيد بن الخطاب، وقيل: لم يتزوجها، وقتل عنها يوم اليمامة شهيدا، فتزوجها عمر بن الخطاب سنة اثنتي عشرة، فأولم عليها، فدعا جمعا فيهم علي بن أبي طالب، فقال: يا أمير المؤمنين، دعني أكلم عاتكة قال: افعل فأخذ بجانبي الباب، وقال: يا عدية نفسها، أين قولك فآليت لا تنفك عيني حزينة عليك ولا ينفك جلدي أغبرا فبكت، فقال عمر: ما دعاك إلى هذا يا أبا الحسن؟ كل النساء يفعلن هذا،.

أسد الغابة ط العلمية (3/ 300)

3044- عبد الله بن عبد الله بن عثمان

د ع: عَبْد اللَّه بْن عَبْد اللَّه بْن عثمان وهو عَبْد اللَّه بْن أَبِي بَكْر الصديق يذكر نسبه عند أَبِيهِ رَضِي اللَّه عَنْهُمَا، وهو أخو أسماءَ بِنْت أَبِي بَكْر لأبويها، أمهما قُتيلة، من بني عَامِر بْنِ لؤي وهو الَّذِي كَانَ يأتي النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأباه أبا بَكْر بالطعام، وبأخبار قريش، إذ هما فِي الغار كل ليلة، فمكثا فِي الغار ثلاث ليال، وقيل غير ذَلِكَ، وكان عَبْد اللَّه يبيت عندهما وهو، فيخرج من عندهما السحر، فيصبح مَعَ قريش فلا يسمع أمرًا يكادان بِهِ إلا وعاه حتَّى يأتيهما بخبر ذَلِكَ إِذَا اختلط الظلام وشهد عَبْد اللَّه الطائف مَعَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فرمي بسهم، رماه أَبُو محجن الثقفي فجرحه، فاندمل جرحه، ثُمَّ انتقض بِهِ، فمات مِنْهُ أول خلافة أَبِيهِ أَبِي بَكْر، وذلك فِي شوال من سنة إحدى عشرة، وكان إسلامه قديمًا، ولم يسمع لَهُ بمشهد إلا شهوده الفتح، وحنينًا والطائف وكان قَدْ ابتاع الحلة التي أرادوا أن يُدفن فيها رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بسبعة دنانير، فلم يكفن فيها رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فتركها لنفسه ليكفن فيها، فلما حضرته الوفاة، قَالَ: لا تكفنوني فيها، فلو كَانَ فيها خيرًا لكفن فيها رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ودفن بعض الظهر، وصلى عَلَيْهِ أَبُوهُ، ونزل فِي قبره أخوه عَبْد الرَّحْمَن، وعمر، وطلحة بْن عُبَيْد اللَّه رَضِي اللَّه عَنْهُمْ، أَخْرَجَهُ ههنا أَبُو نعيم، وأخرجه قبل ابْنِ منده وأبي عُمَر، واستدركه ههنا أَبُو مُوسَى عَلَى ابْنِ منده

دراسة نقدية في المرويات الواردة في شخصية عمر بن الخطاب وسياسته الإدارية رضي الله عنه (1/ 245)[2]

عياض بن عمر أمه عاتكة بنت زيد بن عمرو بن نفيل

This answer was collected from Askimam.org, which is operated under the supervision of Mufti Ebrahim Desai from South Africa.

Read answers with similar topics:

More Answers…