Home » Hanafi Fiqh » DaruliftaaZambia.com » How to cleanse impurity on the ground

How to cleanse impurity on the ground

Question

ASSALAMUALAYKUM

If there is urine or vomit etc does it become paak if we use three separate wet wipes and wipe over the soiled area, if its plastic, wood or fitted carpets.

 

 

Answer

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

If the impurity on the ground becomes dry without leaving a trace of the najasah, then the ground will become pure. However, if there are traces of najasah remaining on the ground, then the ground will only become pure by pouring water and removing the traces of najasah. [1]

If the ground is a smooth surface like plastic, wood etc then it will suffice to merely wipe the najasah with wet wipes or a wet cloth. [2]

However, if impurity falls on a carpet, the soiled part will have to be washed and dried for it to become pure. [3]

 

And Allah Ta’āla Knows Best

 

Mufti Muhammad I.V Patel

Checked and Approved by
Mufti Nabeel Valli

Darul Iftaa Mahmudiyyah
Lusaka, Zambia

[1]

مراقي الفلاح شرح نور الإيضاح (ص: 68)

“وإذا ذهب أثر النجاسة عن الأرض و” قد “جفت” ولو بغير الشمس على الصحيح طهرت و “جازت الصلاة عليها” لقوله صلى الله عليه وسلم: “أيما أرض جفت فقد زكت” “دون التيمم منها” في الأظهر لاشتراط الطيب نصا وروي جوازه منها “ويطهر ما بها” أي الأرض “من شجر وكلأ” أي عشب “قائم” أي نابت فيها “بجفافه” من النجاسة لا يبسه عن رطوبته وذهاب أثرها تبعا للأرض على المختار

 

مراقي الفلاح شرح نور الإيضاح (ص: 66)

 “ولو ابتل فراش أو تراب نجسا” وكان ابتلالهما “من عرق نائم” عليهما “أو” كان من “بلل قدم وظهر أثر النجاسة” وهو طعم أو لون أو ريح “في البدن والقدم تنجسا” لوجودها بالأثر “وإلا” أي وإن لم يظهر أثرها فيهما “فلا” ينجسان “كما لا ينجس ثوب جاف طاهر لف في ثوب نجس رطب لا ينعصر الرطب لو عصر” لعدم انفصال جرم النجاسة إليه

 

مراقي الفلاح شرح نور الإيضاح (ص: 67)

“ويطهر متنجس” سواء كان بدنا أو ثوبا أو آنية “بنجاسة” ولو غليظة “مرئية” كدم “بزوال عينها ولو” كان “بمرة” أي غسلة واحدة “على الصحيح” ولا يشترط التكرار لأن النجاسة فيه باعتبار عينها فتزول بزوالها وعن الفقيه أبي جعفر أنه يغسل مرتين بعد زوال العين إلحاقا لها بغير مرئية غسلت مرة وعن فخر الإسلام ثلاثا بعده كغير مرئية لم تغسل ومسح محل الحجامة بثلاث خرق رطبات نظاف مجزئ عن الغسل لأنه يعمل عمله “ولا يضر بقاء أثر” كلون أو ريح في محلها “شق زواله”.

والمشقة أن يحتاج في إزالته لغير الماء أو غير المائع كحوض وصابون لأن الآلة المعدة للتطهير الماء فالثوب المصبوغ بمتنجس يطهر إذا صار الماء صافيا مع بقاء اللون وقيل يغسل بعده ثلاثا ولا يضر أثر دهن متنجس على الأصح بزوال النجاسة المجاورة بخلاف شحم الميتة لأنه عين النجاسة والسمن والدهن المتنجس يطهر بصب الماء عليه ورفعه عن ثلاثا والغسل يصب عليه الماء ويغليه حتى يعود كما كان ثلاثا والفخار الجديد يغسل ثلاثا بانقطاع تقاطره في كل منها

 

[2]

مراقي الفلاح شرح نور الإيضاح (ص: 68)

ويطهر السيف ونحوه” كالمرآة والأواني المدهونة والخشب الخرائطي والآبنوس والظفر “بالمسح” بتراب زخرفة لأنها لا تتداخلها أجزاء النجاسة أو صوف الشاة المذبوحة فلا يبقى بعد المسح إلا القليل وهو غير معتبر ويحصل بالمسح حقيقة التطهير في رواية فإذا قطع بها البطيخ يحل أكله واختاره الإسبيجاني ويحرم على رواية التقليل واختاره القدوري ولا فرق بين الرطب والجاف والبول والعذرة على المختار للفتوى لأن الصحابة رضي الله عنهم كانوا يقتلون الكفار بسيوفهم ثم يمسحونها ويصلون معها

 

[3]

الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (1/ 332)

 وأما في الثالث فإن كان مما يمكن عصره كالثياب فطهارته بالغسل والعصر إلى زوال المرئية وفي غيرها بتثليثهما، وإن كان مما لا ينعصر كالحصير المتخذ من البردي ونحوه إن علم أنه لم يتشرب فيه بل أصاب ظاهره يطهر بإزالة العين أو بالغسل ثلاثا بلا عصر، وإن علم تشربه كالخزف الجديد والجلد المدبوغ بدهن نجس والحنطة المنتفخة بالنجس؛ فعند محمد لا يطهر أبدا، وعند أبي يوسف ينقع في الماء ثلاثا ويجفف كل مرة، والأول أقيس، والثاني أوسع اهـ وبه يفتى درر

 

کتاب الفتاویٰ جلد ٢ صفحہ ٥٥

ایسی چیزیں کہ جن کو نچوڑنا ممکن نہ ہو، ان کو پاک کرنے کا طریقہ یہ ہے کہ اگر نجاست ظاہری سطح پر لگی ہے تو نجاست کو دور کردینا ، یا اسے تین بار صرف دھودینا کافی ہے اور اگر نجاست اس کے اندر خوب جذب ہوگئی تو اسے تین بار اس طرح دھویاجائے کہ ہر بار دھونے کے بعد خشک ہوجائے، خشک ہونے سے مراد یہ ہے کہ اب اگر اس پر ہاتھ رکھا جائے تو ہاتھ بھیگنے نہ پائے۔

 

This answer was collected from Daruliftaazambia.com, which serves as a gateway to Darul Iftaa Mahmudiyyah – Lusaka, Zambia.

Read answers with similar topics: