Home » Hanafi Fiqh » DaruliftaaMW.com » Repeating The Janazah Salah

Repeating The Janazah Salah

Answered as per Hanafi Fiqh by DaruliftaaMW.com
Question:

Can we perform janaza namaz twice for one person? The person had relatives in two Villages. With what reasons can we? If prayed in this condition, then what will be the ruling? Makrooh or haram?

Answer:

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

In principle, the Janazah Salaah of the deceased should be performed with the consent of the guardian/wali of the deceased.

If the Janazah Salaah was performed with the consent of the guardian/wali of the deceased, the Salaah will be valid and the obligation will fall off. It is not permissible to perform the Janazah Salaah for the second time.

However, if the Janazah Salaah was performed without the consent of the guardian/wali, then the Janazah Salaah can be repeated. [1]

Those who have already performed the Janazah Salaah once should not join the second congregation.

And Allah Ta’āla Knows Best

Mufti Muhammad I.V Patel

Concurred by,

Mufti Safwaan Ibn Ml Ahmed Ibn Ibrahim

____

[1]nبدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (1/ 311)

وَلَا يُصَلَّى عَلَى مَيِّتٍ إلَّا مَرَّةً وَاحِدَةً لَا جَمَاعَةً وَلَا وُحْدَانًا عِنْدَنَا، إلَّا أَنْ يَكُونَ الَّذِينَ صَلَّوْا عَلَيْهَا أَجَانِبَ بِغَيْرِ أَمْرِ الْأَوْلِيَاءِ، ثُمَّ حَضَرَ الْوَلِيُّ فَحِينَئِذٍ لَهُ أَنْ يُعِيدَهَا

وَالتَّنَفُّلُ بِصَلَاةِ الْجِنَازَةِ غَيْرُ مَشْرُوعٍ بِدَلِيلِ أَنَّ مَنْ صَلَّى مَرَّةً لَا يُصَلِّي ثَانِيًا، وَهَذَا بِخِلَافِ مَا إذَا تَقَدَّمَ غَيْرُ الْوَلِيِّ فَصَلَّى إنَّ لِلْوَلِيِّ أَنْ يُصَلِّيَ عَلَيْهِ؛ لِأَنَّهُ إذَا لَمْ يَجُزْ الْأَوَّلُ تَبَيَّنَ أَنَّ الْأَوَّلَ لَمْ يَقَعْ فَرْضًا؛ لِأَنَّ حَقَّ التَّقَدُّمِ كَانَ لَهُ، فَإِذَا تَقَدَّمَ غَيْرُهُ بِغَيْرِ إذْنِهِ كَانَ لَهُ أَنْ يَسْتَوْفِيَ حَقَّهُ فِي التَّقَدُّمِ فَيَقَعُ الْأَوَّلُ فَرْضًا، فَهُوَ الْفَرْقُ، وَالنَّبِيُّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – إنَّمَا أَعَادَ؛ لِأَنَّ وِلَايَةَ الصَّلَاةِ كَانَتْ لَهُ

الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (2/ 222)

(فإن صلى غيره) أي الولي (ممن ليس له حق التقديم) على الولي (ولم يتابعه) الولي (أعاد الولي) ولو على قبره إن شاء لأجل حقه لا لإسقاط الفرض؛ ولذا قلنا: ليس لمن صلى عليها أن يعيد مع الولي لأن تكرارها غير مشروع (وإلا) أي وإن صلى من له حق التقدم كقاض أو نائبه أو إمام الحي أو من ليس له حق التقدم وتابعه الولي (لا) يعيد لأنهم أولى بالصلاة منه

(وإن صلى هو) أي الولي (بحق) بأن لم يحضر من يقدم عليه (لا يصلي غيره بعده) وإن حضر من له التقدم لكونها بحق

(قوله فإن صلى غيره) الأخصر أن يقول: فإن صلى من ليس له حق التقدم اهـ ح (قوله ممن ليس له حق التقدم إلخ) بيان لغير المضاف إلى ضمير الولي أخرج به السلطان ونحوه وإمام الحي، فإن صلى أحدهم لم يعد الولي كما يأتي لتقدمهم عليه (قوله أعاد الولي) مفهومه أن غير الولي كالسلطان لا يعيد إذا صلى غيره ممن ليس له حق التقدم معه إلا أن يراد بالولي من له حق الصلاة، وعليه فكان الأولى أن يقول: أعاد من له حق التقدم لكن اختلف فيما إذا صلى الولي فهل لمن قبله كالسلطان حق الإعادة؟ ففي النهاية والعناية نعم لأن الولي إذا كان له الإعادة إذا صلى غيره مع أنه أدنى فالسلطان والقاضي بالأولى

وفي السراج والمستصفى لا. ووفق في البحر بحمل الأول على ما إذا تقدم الولي مع وجود السلطان ونحوه، والثاني على ما إذا لم يوجد. واعترضه في النهر بأن السلطان لا حق له عند عدم حضوره، فالخلاف عند حضوره اهـ. والذي يظهر لي ما في عن الكافي من أن الحق للأولياء، وتقديم السلطان ونحوه لعارض، وأن دعوى الأولوية غير مسلمة، ونظيره الابن، فإن الحق له ابتداء، ولكنه يقدم أباه لحرمة الأبوة. وأما تأييد صاحب البحر ما في النهاية والعناية بما في الفتاوى كالخلاصة والولوالجية وغيرهما، من أنه لو صلى السلطان أو القاضي أو إمام الحي ولم يتابعه الولي ليس له الإعادة لأنهم أولى منه اهـ ففيه نظر؛ إذ لا يلزم من كونهم أولى منه أن تثبت لهم الإعادة إذا صلى بحضرتهم لأنه صاحب الحق، وإن ترك واجب احترام السلطان ونحوه.

ويدل على ذلك قول الهداية فإن صلى غير الولي أو السلطان أعاد الولي لأن الحق للأولياء، وإن صلى الولي لم يجز لأحد أن يصلي بعده اهـ ونحوه في الكنز وغيره، فقوله لم يجز لأحد يشمل السلطان. ثم رأيت في غاية البيان قال ما نصه: هذا على سبيل العموم حتى لا تجوز الإعادة لا للسلطان ولا لغيره. اهـ. وما قيل: إن المراد بالولي من له حق الولاية يبعده عطف السلطان قبله على الولي. ونقل في المعراج عن المجتبى أن للسلطان الإعادة إذا صلى الولي بحضرته، ثم قال: لكن في المنافع ليس للسلطان الإعادة، ثم أيد رواية المنافع فراجعه، وهذا عين ما قلناه، فاغتنم تحرير هذا المقام والسلام (قوله إن شاء إلخ) وأما ما في التقويم من أنه لو صلى غير الولي كانت الصلاة باقية على الولي فضعيف كما في النهر (قوله ولذا إلخ) علة لقوله لا لإسقاط الفرض أي فإن الفرض لو لم يسقط بالأولى كان لمن صلى أولا أن يعيد مع الولي

حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح شرح نور الإيضاح (ص: 591)

 قوله: “بلا إذن ولم يقتد به” أما إذا أذن له أو لم يأذن ولكن صلى خلفه فليس له أن يعيد لأنه سقط حقه بالأذن أو بالصلاة مرة وهي لا تتكرر ولو صلى عليه الولي وللميت أولياء آخرون بمنزلته ليس لهم أن يعيدوا لأن ولاية الذي صلى متكاملة قوله: “أعادها” ولو على قبره كذا في الدر قوله: “هو” إنما ذكر الضمير لأنه لو حذفه لتوهم عود الضمير في أعادها على الغير قوله: “إن شاء” أي فالإعادة ليست بواجبة قوله: “وإن تأدى الفرض بها” أي بصلاة غيره أشار به وبالتخيير إلى ضعف ما في التقويم من أنه لو صلى غير ذي الحق كانت الصلاة باقية على ذي الحق والي ردما في الإتقان من أن الأمر موقوف إن أعاد ذو الحق تبين أن الفرض ما صلى وإلا سقط بالأولى قوله: “لأن التنقل بها غير مشروع” ولعدم حقه قوله: “كما لا يصلي أحد عليها بعده وإن صلى وحده” وصلاة النبي صلى الله عليه وسلم على من دفن بعد صلاة وليه عليه لحق تقدمه مطلقا وصلاة الصحابة عليه صلى الله عليه وسلم أفواجا خصوصية كما أن تأخير دفنه من يوم الأثنين إلى ليلة الأربعاء كان كذلك لأنه مكروه في حق غيره بالإجماع

فتاویٰ قاسمیہ جلد ١٠ صفحہ٧٢

جب نماز جنازہ ولی کی اجازت وشرکت سے پڑھ لی جائے ، تو دوبارہ میت کی نماز جنازہ پڑھنا جائز نہیں ہے ، اور یہ بات ظاہر ہے کہ ناجائز کام کاارتکاب موجب گناہ ہے ۔

صفحہ ٧٣

اگر ولی نے نماز جنازہ نہیں پڑھی ہے اور اسکی طرف سے اجازت بھی معلوم نہیںہے، تو متعدد بار پڑھی جاسکتی ہے ، لیکن جو لوگ ایک بار پڑھ چکے ہیں ، وہ دوبارہ نماز جنازہ میں شریک نہ ہوں۔

نجم الفتاویٰ جلد ٢ صفحہ٣٧٨

مسلمان میت پر اس کے ولی بیٹے وغیرہ کے ہوتے ہوئے ایک مرتبہ نماز جنازہ پڑھ لی جائے تو دوبارہ (چاہے ولی موجود ہو یا نہ ہو) نمازِ جنازہ نہیں پڑھنی چاہیئے، اس لئے کہ ایک مرتبہ نمازِ جنازہ پڑھنے سے فرض ساقط ہوجاتا ہے۔

فتاویٰ حقانیہ جلد ٣ صفحہ ٤٦٩


This answer was collected from DarulIftaaMW.com, which is the official website of Darul Iftaa Malawi, head by Mufti Safwaan Ibrahim.
He completed his Aalimiyyah studies in Darul Uloom Azaadville and further studied his Iftaa course at Darul Iftaa Mahmudiyyah – both in South Africa.

Read answers with similar topics: