Home » Hanafi Fiqh » Askimam.org » Hadith Authenticity: Army Swallowed by the Earth

Hadith Authenticity: Army Swallowed by the Earth

Answered as per Hanafi Fiqh by Askimam.org

Is this true?

The Prophet (peace be upon him) said: Disagreement will occur at the death of a caliph and a man of the people of Medina will come flying forth to Mecca. Some of the people of Mecca will come to him, bring him out against his will and swear allegiance to him between the Corner and the Maqam. An expeditionary force will then be sent against him from Syria but will be swallowed up in the desert between Mecca and Medina. When the people see that, the eminent saints of Syria and the best people of Iraq will come to him and swear allegiance to him between the Corner and the Maqam. Then there will arise a man of Quraysh whose maternal uncles belong to Kalb and send against them an expeditionary force which will be overcome by them, and that is the expedition of Kalb. Disappointed will be the one who does not receive the booty of Kalb. He will divide the property, and will govern the people by the Sunnah of their Prophet (peace be upon him) and establish Islam on Earth. He will remain seven years… (Sunan Dawud)

Answer

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

The narration in reference is authentic. It is narrated from Umm Salama radhiallahu ‘anha and is recorded by Imam Abu Dawud, Imam Ahmad, Hakim, Tabarani, and Abu Ya‘la.[1] [2]

And Allah Ta‘ālā Knows Best.

Checked and Approved by:
Mufti Ebrahim Desai.

_______


[1]

سنن أبي داود ت الأرنؤوط (٦/٣٤٤-٣٤٥)

٤٢٨٦ – حدَّثنا محمَّد بن المثنى، حدَّثنا معاذ بن هشام، حدَّثني أبي، عن قتادة، عن صالح أبي الخليلِ، عن صاحبٍ له عن أمِّ سلمة زوج النبي – صلَّى الله عليه وسلم -، عن النبي – صلَّى الله عليه وسلم – قال: “يكون اختلافٌ عندَ موتِ خليفةٍ، فيخرجُ رَجُلٌ مِن أهلِ المدينةِ هارباً إلى مكَةَ، فيأتيه ناسٌ من أهلِ مكَّة فيُخرِجُونَه وهو كارِهٌ فيبايعُونَه بين الرُّكنِ والمقامِ، ويُبعَثُ إليه بَعْثٌ مِن الشامِ، فيُخسَفُ بهم بالبيداء بين مكةَ والمدينةِ، فإذا رأى النَّاسُ ذلك أتاه أبدالُ الشام وعصَائبُ أهلِ العراقِ، فيبايعُونه، ثم ينشأ رجُلٌ من قريشٍ أخوالُهُ كَلبٌ فيبعثُ إليهم بَعثاً، فيظهرونَ عليهم، وذلك بَعْثُ كَلْبٍ، والخيبةُ لمن لم يَشهد غنيمةَ كلبٍ، فيَقسِمُ المالَ، ويَعملُ في النَّاس بسُنّةِ نبيِّهم -صلَّى الله عليه وسلم-، ويُلقي الإِسلامُ بجِرَانهِ إلى الأرضِ، فيَلْبَثُ سبعَ سنين، ثم يُتوفَّى ويُصلِّي عليه المسلمون” (1).

(1) إسناده ضعيف لإبهام صاحب أبي الخليل، وقد جاء ذكره في رواية عمران ابن داود القطان في الرواية الآتية برقم (4288) عن قتادة، فقال: عن عبد الله بن الحارث ابن نوفل وهو ثقة مشهور، ويقال: له رؤية. وعمران القطان حسن الحديث إذا لم ينفرد أو يأت بما ينكر، وقد خالفه في هذا الإسناد هشام الدستوائي في هذه الرواية وهمام بن يحيى العوذي كما في الرواية التالية، وهما ثقتان حافظان، فلم يُبيِّنا الرجل =

= المبهم الراوي عن أم سلمة، ولهذا لما ذكر الحاكمُ هذا الحديث علَّق عليه الحافظ الذهبي بقوله: أبو العَوَّام عمران ضعفه غير واحد وكان خارجياً. هشام: هو ابن أبي عبد الله الدستوائي، وصالح أبو الخليل: هو ابن أبي مريم.

وأخرجه أحمد (26689) عن عبد الصمد بن عبد الوارث وحَرَمي بن عمارة، وإسحاق بن راهويه في “مسنده” 4/ (141) عن وهب بن جرير بن حازم، ثلاثتهم عن هشام الدستوائي، به. وأخرجه أبو يعلى (6940) وعنه ابن حبان (6757) عن أبي هشام الرفاعي محمَّد ابن يزيد ابن رفاعة، عن وهب بن جرير بن حازم، عن هشام الدستوائي. عن قتادة، عن صالح أبي الخليل، عن صاحب له -وربما قال صالح: عن مجاهد- عن أم سلمة. هذا عند أبي يعلى، وعند ابن حبان جزم بأنه مجاهد. وأبو هشام الرفاعي ضعيف جداً واتهمه بعضهم بالسرقة، وخالفه إسحاق بن راهويه كما سلف قريباً فلم يذكر مجاهداً.

وأخرجه ابن أبي شيبة 15/ 45 – 46، والطبراني في “الكبير” 23/ (930)، وفي “الأوسط” (9459)، والحاكم 4/ 431 من طريق عمران بن داوَر القطان، عن قتادة، عن صالح أبي الخليل، عن عبد الله بن الحارث، عن أم سلمة. وسيأتي عند المصنف برقم (4288).

ورواه معمر بن راشد، عن قتادة، واختلف عنه اختلافاً شديداً كما بيناه في “مسند أحمد” (26689). وذلك لما قاله معمر نفسُه: جلستُ إلى قتادة وأنا صغير، فلم أحفظ أسانيده. نقله ابن أبي خيثمة في “تاريخه” (1203) عن ابن معين، عن معمر.

مسند أحمد ط الرسالة (٤٤/٢٨٧)

٢٦٦٨٩ … حديث ضعيف

قلنا: ومع ذلك قال ابن القيّم في “المنار المنيف” 1/145: والحديث حسن، ومثله مما يجوز أن يقال فيه: صحيح!

[2]

مسند أحمد ط الرسالة (٤٤/٨٩)

٢٦٤٨٧ – حَدَّثَنَا جَرِيرٌ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ رُفَيْعٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللهِ ابْنِ الْقِبْطِيَّةِ، قَالَ: دَخَلَ الْحَارِثُ بْنُ أَبِي رَبِيعَةَ وَعَبْدُ اللهِ بْنُ صَفْوَانَ وَأَنَا مَعَهُمَا عَلَى أُمِّ سَلَمَةَ، فَسَأَلَاهَا (1) عَنِ الْجَيْشِ الَّذِي، يُخْسَفُ بِهِ، وَكَانَ ذَلِكَ فِي أَيَّامِ ابْنِ الزُّبَيْرِ، فَقَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: ” يَعُوذُ عَائِذٌ بِالْحِجْرِ، فَيَبْعَثُ اللهُ جَيْشًا (2) ، فَإِذَا كَانُوا بِبَيْدَاءَ مِنَ الْأَرْضِ، خُسِفَ بِهِمْ ” فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، فَكَيْفَ بِمَنْ أُخْرِجَ كَارِهًا؟ قَالَ: ” يُخْسَفُ بِهِ مَعَهُمْ، وَلَكِنَّهُ يُبْعَثُ عَلَى نِيَّتِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ” فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِأَبِي جَعْفَرٍ فَقَالَ: هِيَ بَيْدَاءُ الْمَدِينَةِ (3)

(3) إسناده صحيح على شرط مسلم

This answer was collected from Askimam.org, which is operated under the supervision of Mufti Ebrahim Desai from South Africa.

Read answers with similar topics: