Home » Hanafi Fiqh » Askimam.org » Raising hands until ear lobes in takbeer

Raising hands until ear lobes in takbeer

Answered as per Hanafi Fiqh by Askimam.org

My question is regarding salat. When I pray and do takbeer I riase mu hands upto the earlobe. My question is: is this method correct pr should my hands be raised below the ear lobe. 

Answer

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

According to the Hanafi school of thought, the preferred view of raising one’s hand during takbeer is, the thumbs touching the earlobes.[i]

And Allah Ta’āla Knows Best

Mirza Mahmood Baig

Student Darul Iftaa

Jeddah, KSA

Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Des

______


[i]   الاختيار لتعليل المختار (ص: 4، بترقيم الشاملة آليا)

باب الأفعال في الصلاة

وينبغي للمصلي أن يخشع في صلاته ويكون نظره إلى موضع سجوده، ومن

 أراد الدخول في الصلاة كبر، ويرفع يديه ليحاذي إبهاماه شحمتي أذنيه، ولا يرفعهما في تكبيرة سواها، ثم يعتمد بيمينه على رسغ يساره تحت سرته ويقول

 

البحر الرائق شرح كنز الدقائق (3/ 210)

 والمراد بالمحاذاة أن يمس بإبهاميه شحمتي أذنيه ليتيقن بمحاذاة يديه بأذنيه كما ذكره في النقاية ولم يبين المصنف وقت الرفع

 

الدر المختار للحصفكي (1/ 520)

(ورفع يديه) قبل التكبير، وقيل معه (ماسا بإبهاميه شحمتي أذنيه) هو المراد بالمحاذاة لانها لا تتيقن إلا بذلك، ويستقبل بكفيه القبلة

 

العناية شرح الهداية (1/ 456)

( وَيَرْفَعُ يَدَيْهِ حَتَّى يُحَاذِيَ بِإِبْهَامَيْهِ شَحْمَتَيْ أُذُنَيْهِ ) وَعِنْدَ الشَّافِعِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ : يَرْفَعُ إلَى مَنْكِبَيْهِ ، وَعَلَى هَذَا تَكْبِيرَةُ الْقُنُوتِ وَالْأَعْيَادِ وَالْجِنَازَةِ لَهُ حَدِيثُ أَبِي حُمَيْدٍ السَّاعِدِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ” قَالَ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ { إذَا كَبَّرَ رَفَعَ يَدَيْهِ إلَى مَنْكِبَيْهِ } ” وَلَنَا رِوَايَةُ وَائِلِ بْنِ حُجْرٍ وَالْبَرَاءِ وَأَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ ” { أَنَّ النَّبِيَّ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ كَانَ إذَا كَبَّرَ رَفَعَ يَدَيْهِ حِذَاءَ أُذُنَيْهِ } ” وَلِأَنَّ رَفْعَ الْيَدِ لِإِعْلَامِ الْأَصَمِّ وَهُوَ بِمَا قُلْنَاهُ ، وَمَا رَوَاهُ يُحْمَلُ عَلَى حَالَةِ الْعُذْرِ ( وَالْمَرْأَةُ تَرْفَعُ يَدَيْهَا حِذَاءَ مَنْكِبَيْهَا ) وَهُوَ الصَّحِيحُ لِأَنَّهُ أَسْتَرُ لَهَا     

 

المبسوط للسرخسي (1/ 19)

 والمسنون عندنا أن يرفع يديه حتى يحاذي إبهاماه شحمتي أذنيه ورؤوس أصابعه فروع أذنيه وهو قول أبي موسى الأشعري رضي الله تعالى عنه. وعند الشافعي رحمه الله المسنون أن يرفع يديه إلى منكبيه وهو قول ابن عمر رضي الله تعالى عنهما. واحتج بحديث أبي حميد الساعدي، رضي الله عنه، أنه كان في عشرة من أصحابه فقال: ألا أخبركم

 

حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح (ص: 186) 

 قوله ( حتى يحاذي بإبهاميه شحمتي أذنيه ) ومس الشحمتين لم يذكر في المتداولات إلا في قاضيخان والظهيرية كما في القهستاني وعلله صاحب النقاية بأنه لتحقيق المحاذاة فظهر منه أن المراد بالمس القرب التام لا حقيقته فلا منافاة كما في سكب الأنهر

 

شرح معاني الآثار (1/ 334)

قَالَ : { كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذَا كَبَّرَ لِافْتِتَاحِ الصَّلَاةِ ، رَفَعَ يَدَيْهِ ، حَتَّى يَكُونَ إبْهَامَاهُ قَرِيبًا مِنْ شَحْمَتَيْ أُذُنَيْهِ } .

وَبِمَا قَدْ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرَةَ ، قَالَ : ثنا مُؤَمَّلُ ، قَالَ : ثنا سُفْيَانُ ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ كُلَيْبٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ وَائِلِ بْنِ حُجْرٍ ، قَالَ : { رَأَيْت النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ يُكَبِّرُ لِلصَّلَاةِ ، يَرْفَعُ يَدَيْهِ حِيَالَ أُذُنَيْهِ } .

 

بہشتی زیور (عربي): ص105، ط بشرى
ويرفع يديه الى شحمتي اذنيه

This answer was collected from Askimam.org, which is operated under the supervision of Mufti Ebrahim Desai from South Africa.

Read answers with similar topics: