Home » Hanafi Fiqh » AnswersToFatawa » The correct position of sitting during the Juma khutba

The correct position of sitting during the Juma khutba

Answered as per Hanafi Fiqh by AnswersToFatawa

Salams mufti saheb
Please can you tell me what is the correct position of sitting during the
Juma khutba according to the teaching of our prophet S.A.W

Answer:

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

A person may sit in the Friday khutba in any posture he is comfortable with[1]. However, it is advisable he adopts the tashahud posture as a mark of respect for the khutba.

And Allah Ta’āla Knows Best

Hafizurrahman Fatehmahomed

Student Darul Iftaa
Netherlands

Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai

الفتاوى الهندية (1/ 148) [1]

إذَا شَهِدَ الرَّجُلُ عِنْدَ الْخُطْبَةِ إنْ شَاءَ جَلَسَ مُحْتَبِيًا أَوْ مُتَرَبِّعًا أَوْ كَمَا تَيَسَّرَ؛ لِأَنَّهُ لَيْسَ بِصَلَاةٍ عَمَلًا وَحَقِيقَةً، كَذَا فِي الْمُضْمَرَاتِ، وَيُسْتَحَبُّ أَنْ يَقْعُدَ فِيهَا كَمَا يَقْعُدُ فِي الصَّلَاةِ، كَذَا فِي مِعْرَاجِ الدِّرَايَةِ.

البناية شرح الهداية (3/ 89)

وعن أبي حنيفة – رَحِمَهُ اللَّهُ – أنه لا يستقبل الإمام فإذا استقبل بالخطبة انحرف إليه واستقبله، ويستحب أن يقعد فيها كما يقعد في الصلاة لقيامها مقام ركعتين، ولا بأس بأن يقعد محتبيا لأنه ينتظر الصلاة، وقيل يقعد كيف شاء، والنوم مكروه فيها إلا إذا غلبت عيناه

حدثنا محمد بن عوف، حدثنا المقرئ, حدثنا سعيدُ بن أبي أيوب، عن أبي مرحوم، عن سهلِ بن مُعاذ بن أنس

عن أبيه، أن رسُولَ الله – صلَّى الله عليه وسلم – نهى عن الحُبُوة يومَ الجمعةِ والإمام يخطب (2)

(2) إسناده ضعيف لضعف أبي مرحوم – واسمه عبد الرحيم بن ميمون – وسهل ابن معاذ بن أنس كما حقفناه في كتابنا “التحرير”، وكنا قد حسَّنا إسناده في “المسند” و”شرح مشكل الآثار” (2905)، فيُستدرك من هنا.

وقد ضعّفه أيضاً الخطابي كما سيأتي وعبد الحق الإشبيلي في “أحكامه الوسطى” 3/ 63، ووافقه ابن القطان في “بيان الوهم والإيهام” 4/ 173.

وأخرجه الترمذي (521) من طريق عبد الله بن يزيد المقرئ، بهذا الإسناد. وقال: حديث حسن، وصححه ابن خزيمة (1815) والحاكم 1/ 289 وسكت عنه الذهبي.

قال الترمذي: وقد كره قوم من أهل العلم الحِبوة يومَ الجمعة والإمام يخطب، ورخص في ذلك بعضهم، منهم عبيد الله بن عمرو وغيره، وبه يقول أحمد وإسحاق، لا يريان بالحبوة والإمام يخطب بأساً وقال الخطابي: وإنما نهي عن الاحتباء في ذلك الوقت، لأنه يجلب النوم، ويعرض طهارته للانتقاض.

وهو في “مسند أحمد” (15630).

العرف الشذي شرح سنن الترمذي (2/ 24)

مناط الكراهة خوف النوم، وثبت الاحتباء عن كثير من الصحابة، كما في سنن أبي داود ص (165) ، والاحتباء أن يضع أليتيه على الأرض، وينصب الركبتين، ويشد الثوب على الركبتين مع الظهر، أو يشد اليدين على الركبتين، ووضع اليدين على الأرض يصير إقعاءً.

مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح (3/ 1037)

وَإِنَّمَا نَهَى عَنْهُ ; لِأَنَّهُ يَجْلِبُ النَّوْمَ، فَلَا يَسْمَعُ الْخُطْبَةَ، وَيُعَرِّضُ طِهَارَتَهُ لِلِانْتِقَاضِ اهـ.

يَعْنِي أَنَّهُ رُبَّمَا يَقَعُ عَلَى الْجَنْبِ فَتُنْقَضُ طَهَارَتُهُ، فَيَمْنَعُهُ الِاشْتِغَالُ بِالطَّهَارَةِ عَنِ اسْتِمَاعِ الْخُطْبَةِ. وَقِيلَ: لِأَنَّهَا جِلْسَةُ الْمُتَكَبِّرِينَ. هَذَا وَالْمَفْهُومُ مِنَ الْقَامُوسِ

(آپ کے مسائل اور ان کل حل،ج4،ص131)

خطبہ جمعہ کے دوران کسی خاص ہیئت کے ساتہ بیٹہنا ضروری نھیں، نہ ہاتہ باندھنا ضروری ہے، جس طرح سہولت ہو بیٹھے، البتہ کوٹ مار کر بیٹہنا مکروہ ہے-

The source link of this answer has been removed. It was originally collected from Answerstofatawa.com, which no longer functions.