Home » Hanafi Fiqh » AnswersToFatawa » Please clear my doubts and educate me

Please clear my doubts and educate me

Answered as per Hanafi Fiqh by AnswersToFatawa

As salaamu alaikum

Dear mufti Saheb

Last friday a lecturer at our Jame Musjid  in Umzinto mentioned that in tashahud as salaamu alay’KA ‘refers to Nabi alaihis salaam being addressed as though present when a person is reciting tashahud.

According to my limited knowledge Nabi alaihis salaam can’t be present because that is an attribute of Allah Taala and our Nabi alaihis salaam is human and if muslims throughout the world are reciting for example Jummah around the same time ,how can Nabi alaihis salaam be present for every reciter.

Please clear my doubts and educate me

by highlighting proofs from Quraan and Ahaadith.

Jazak allah

Answer:

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

It is the belief of the Ahlus Sunnah wal Jamaat  that Allah alone is Omnipotent and Omnipresent. All human beings including our beloved Prophet (sallallahu alayhi wa sallam) don’t have these qualities of being Omnipotent and Omnipresent[1].

In explaining the ك  in tashahud and implying the presence of Rasulullah (sallallahu alayhi wa sallam), there are various explanations offered by our illustrious muhaditheen on the issue. If it was our belief that our beloved Rasulullah  (sallallahu alayhi wa sallam) is present everywhere, there would be no need to offer the various interpretations of ك in tashahud. The straight forward literal meaning could be taken. However, in doing so, that would be in conflict with our aqeedah that Rasulullah (sallallahu alayhi wa sallam) is not present everywhere.

Hereunder are the various interpretations of ك in the tashahud.

  1. Hafiz ibn Hajar al-Asqalani, the famous commentator of Bukhari Shareef explains that the ك in tashahud has been retained as that is how Rasulullah (sallallahu alayhi wa sallam) taught the Sahabah. This explanation is given in the context that Rasulullah (sallallahu alayhi wa sallam) is not present everywhere. The ك has been retained even after the demise of Rasulullah (sallallahu alayhi wa sallam) as a mark of respect of maintaining the teaching of Rasulullah[2]. Infact some Sahabahs including Hazrat Abdullah bin Masood (radiyallahu anhu) would recite the tashahud without the ك after the demise of Rasulullah (sallallahu alayhi wa sallam) as he was not physically present as he would be like in his lifetime.
  2. Allama Anwar Shah Kashmiri explains in Urfuz Shazzi, a commentary on Tirmizi Shareef, that at times ك is used in the Arabic language to create and initiate a thought in the mind of someone not present. For example, the words يا زيداه means “O Zaid”. It refers to Zaid being present. But if Zaid is dead and if a person wishing to express his thought of Zaid, he says يا زيداه “O Zaid” in spite of him being dead and not present[3]. Hence, the ك in tashahud is to create and initiate a thought of Rasulullah (sallallahu alayhi wa sallam) in the mind and not that he is physically present everywhere.

We have sufficed on the above two explanations in removing the misconception that Rasulullah (sallallahu alayhi wa sallam) is everywhere. Further academic references have been provided in the footnotes[4].

Brother, the issue in reference has always been a topic of contention and a cause of much fitna. If a person is sincere and honest in wanting to know the truth, the above explanations should suffice. If a person is not sincere and honest and is caught up in a particular mind set and blocked himself out from another point of view, then no amount of references will suffice.

It is our advice that we maintain our correct belief about Rasulullah (sallallahu alayhi wa sallam) not being present everywhere and remove such a misconception with wisdom and diplomacy. It is also incorrect to remain completely silent on such erroneous belief.

In the enquired situation, every concerned person should write to the trustees of the masjid with dignity and honour and express his concern about such lectures as that will also germinate seeds of divisions and infighting like before and deprive the town of the present peace and harmony it presently enjoys.

And Allah Ta’āla Knows Best

Hafizurrahman Fatehmahomed

Student Darul Iftaa
Netherlands

Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai

[1]

العرف الشذي شرح سنن الترمذي (1/ 283)

واعلم أنه عليه الصلاة والسلام من قال: السلام عليك وهو يزعم أنه عليه الصلاة والسلام يعلم كلامه فارتكب الأمر غير الجائز، وعلم النبي – صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – اطلاعي لا كلي فإن علم الله تعالى غير متناه وعلمه متناه، كما يدل كثير من الآيات والأحاديث على هذا، وأكفر الفقهاء من قال: علم الغيب لغير الله تعالى

[2]

فتح الباري لابن حجر (2/ 314)

أَجَابَ الطِّيبِيُّ بِمَا مُحَصَّلُهُ نَحْنُ نَتَّبِعُ لَفْظَ الرَّسُولِ بِعَيْنِهِ الَّذِي كَانَ عَلَّمَهُ الصَّحَابَةَ

[3]

العرف الشذي شرح سنن الترمذي (1/ 283)

قوله: (التحيات) أي العبادات القولية.

و (الصلوات) أي الفعلية. (الطيبات) أي المالية، وذكر بعض الأحناف قال رسول الله – صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – في ليلة الإسراء: «التحيات لله» إلخ، قال الله تعالى: السلام عليك أيها النبي إلخ، قال رسول الله – صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: «السلام علينا وعلى عباد: الله، إلخ، ولكني لم أجد سند هذه الرواية، وذكره في الروض الأنف، وفي البخاري عن ابن مسعود: كنا نقول بالخطاب في حياته عليه الصلاة والسلام، وبالغيبة بعد الوفات، وقال السبكي في شرح المنهاج: كان جمهور الصحابة يقولون بالخطاب في الحالين خلاف ابن مسعود وتبعه، وأقول: إن ألفاظ الخطاب في لسان العرب لاستحضار المخاطب تخييلاً، ولا يجب علم المخاطب، كما يقال: واجبلاه واويلاه يا زيداه للميت، فعلى هذا لا يدار الخطاب على حالة الحياة، وفي المفصل: المنادى ما يدخل عليه لفظ النداء، واعلم أنه عليه الصلاة والسلام من قال: السلام عليك وهو يزعم أنه عليه الصلاة والسلام يعلم كلامه فارتكب الأمر غير الجائز، وعلم النبي – صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – اطلاعي لا كلي فإن علم الله تعالى غير متناه وعلمه متناه، كما يدل كثير من الآيات والأحاديث على هذا، وأكفر الفقهاء من قال: علم الغيب لغير الله تعالى

[4]

عمدة القاري شرح صحيح البخاري (6/ 113)

عَن ابْن عَبَّاس قَالَ ” كَانَ رَسُول الله – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ – يعلمنَا التَّشَهُّد كَمَا يعلمنَا السُّورَة من الْقُرْآن وَكَانَ يَقُول التَّحِيَّات المباركات الصَّلَوَات الطَّيِّبَات لله السَّلَام عَلَيْك أَيهَا النَّبِي وَرَحْمَة الله وَبَرَكَاته السَّلَام علينا وعَلى عباد الله الصَّالِحين أشهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَأشْهد أَن مُحَمَّدًا عَبده وَرَسُوله ”

فتح الباري لابن حجر (2/ 314)

أَجَابَ الطِّيبِيُّ بِمَا مُحَصَّلُهُ نَحْنُ نَتَّبِعُ لَفْظَ الرَّسُولِ بِعَيْنِهِ الَّذِي كَانَ عَلَّمَهُ الصَّحَابَةَ

تحفة الأحوذي (2/ 149)

(السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ) فَإِنْ قِيلَ كَيْفَ شُرِعَ هَذَا اللَّفْظُ وَهُوَ خِطَابُ بَشَرٍ مَعَ كَوْنِهِ مَنْهِيًّا عَنْهُ فِي الصَّلَاةِ

فَالْجَوَابُ أَنَّ ذَلِكَ مِنْ خَصَائِصِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

فَإِنْ قِيلَ مَا الْحِكْمَةُ فِي الْعُدُولِ عَنِ الغَيْبَةِ إِلَى الْخِطَابِ فِي قَوْلِهِ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ مَعَ أَنَّ لَفْظَ الْغَيْبَةِ هُوَ الَّذِي يَقْتَضِيهِ السِّيَاقُ كَأَنْ يَقُولَ السَّلَامُ عَلَى النَّبِيِّ فَيَنْتَقِلُ مِنْ تَحِيَّةِ اللَّهِ إِلَى تَحِيَّةِ النَّبِيِّ ثُمَّ إِلَى تَحِيَّةِ النَّفْسِ ثُمَّ إِلَى تَحِيَّةِ الصَّالِحِينَ أَجَابَ الطِّيبِيُّ بِمَا مُحَصَّلُهُ نَحْنُ نَتَّبِعُ لَفْظَ الرَّسُولِ بِعَيْنِهِ الَّذِي كَانَ عَلَّمَهُ الصَّحَابَةَ

قَالَهُ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ قَالَ وَقَدْ وَرَدَ فِي بَعْضِ طُرُقِ حَدِيثِ بن مَسْعُودٍ مَا يَقْتَضِي الْمُغَايَرَةَ بَيْنَ زَمَانِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيُقَالُ بِلَفْظِ الْخِطَابِ وَأَمَّا بعده فيقال بلفظ الغيبة ففي الاستيذان مِنْ صَحِيحِ الْبُخَارِيِّ مِنْ طَرِيقِ أَبِي مَعْمَرٍ عن بن مَسْعُودٍ بَعْدَ أَنْ سَاقَ حَدِيثَ التَّشَهُّدِ قَالَ وَهُوَ بَيْنَ أَظْهُرِنَا فَلَمَّا قُبِضَ قُلْنَا السَّلَامُ يَعْنِي عَلَى النَّبِيِّ كَذَا وَقَعَ فِي الْبُخَارِيِّ وَأَخْرَجَهُ أَبُو عَوَانَةَ فِي صَحِيحِهِ وَالسَّرَّاجُ وَالْجَوْزَقِيُّ وأبو نعيم الأصبحاني وَالْبَيْهَقِيُّ مِنْ طُرُقٍ مُتَعَدِّدَةٍ إِلَى أَبِي نُعَيْمٍ شَيْخِ الْبُخَارِيِّ فِيهِ بِلَفْظِ فَلَمَّا قُبِضَ قُلْنَا السَّلَامُ عَلَى النَّبِيِّ بِحَذْفِ لَفْظِ يَعْنِي وَكَذَلِكَ رَوَاهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ عَنْ أَبِي نُعَيْمٍ قَالَ وَقَدْ وَجَدْتُ لَهُ مُتَابِعًا قويا قال عبد الرزاق أخبرنا بن جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي عَطَاءٌ أَنَّ الصَّحَابَةَ كَانُوا يَقُولُونَ وَالنَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَيٌّ السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ فَلَمَّا مَاتَ قَالُوا السَّلَامُ عَلَى النَّبِيِّ وَهَذَا إِسْنَادٌ صَحِيحٌ انْتَهَى

البحر الرائق شرح كنز الدقائق ومنحة الخالق وتكملة الطوري (1/ 343)

 وَأَمَّا قَوْلُهُ: السَّلَامُ عَلَيْك أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ حِكَايَةُ سَلَامِ اللَّهِ تَعَالَى عَلَى نَبِيِّهِ – عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ – فَهِيَ ثَلَاثَةٌ بِمُقَابَلَةِ الثَّلَاثِ الَّتِي أَثْنَى بِهَا النَّبِيُّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – عَلَى رَبِّهِ لَيْلَةَ الْإِسْرَاءِ، وَالسَّلَامُ مِنْ سَلَّمَ اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ أَوْ مِنْ تَسْلِيمِهِ مِنْ الْآفَاتِ وَإِلَّا ظَهَرَ أَنَّ الْمُرَادَ بِالرَّحْمَةِ هُنَا نَفْسُ الْإِحْسَانِ مِنْهُ تَعَالَى لَا إرَادَتُهُ؛ لِأَنَّ الْمُرَادَ الدُّعَاءُ بِهَا وَالدُّعَاءُ إنَّمَا يَتَعَلَّقُ بِالْمُمْكِنِ وَالْإِرَادَةُ قَدِيمَةٌ بِخِلَافِ نَفْسِ الْإِحْسَانِ، وَالْبَرَكَةُ النَّمَاءُ وَالزِّيَادَةُ مِنْ الْخَيْرِ

وَيُقَالُ: الْبَرَكَةُ جِمَاعُ كُلِّ خَيْرٍ

الجوهرة النيرة على مختصر القدوري (1/ 55)

(قَوْلُهُ: السَّلَامُ عَلَيْك أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ) أَيْ ذَلِكَ السَّلَامُ الَّذِي سَلَّمَهُ اللَّهُ عَلَيْك لَيْلَةَ الْمِعْرَاجِ فَهَذَا حِكَايَةٌ عَنْ ذَلِكَ السَّلَامِ لَا ابْتِدَاءُ سَلَامٍ وَمَعْنَى السَّلَامِ أَيْ السَّلَامَةُ مِنْ الْآفَاتِ

فتح الباري لابن حجر (2/ 314)

أَنَّ ذَلِكَ مِنْ خَصَائِصِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

درر الحكام شرح غرر الأحكام (1/ 74)

لِأَنَّ الْمُصَلِّيَ يَقْصِدُ بِهَذِهِ الْأَلْفَاظِ مَعَانِيَهَا مُرَادَةً لَهُ عَلَى وَجْهِ الْإِنْشَاءِ كَمَا ذَكَرَهُ فِي الْمُجْتَبَى بِقَوْلِهِ وَلَا بُدَّ مِنْ أَنْ يَقْصِدَ بِأَلْفَاظِ التَّشَهُّدِ مَعَانِيَهَا الَّتِي وُضِعَتْ لَهَا مِنْ عِنْدِهِ كَأَنَّهُ يُحَيِّي اللَّهَ وَيُسَلِّمُ عَلَى نَبِيِّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – وَعَلَى نَفْسِهِ وَأَوْلِيَاءِ اللَّهِ تَعَالَى وَبِهَذَا يَضْعُفُ مَا فِي السِّرَاجِ أَنَّ قَوْلَهُ السَّلَامُ عَلَيْك أَيُّهَا النَّبِيُّ حِكَايَةُ سَلَامِ اللَّهِ تَعَالَى عَلَيْهِ لَا ابْتِدَاءُ سَلَامٍ مِنْ الْمُصَلِّي اهـ.

الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (1/ 510)

(وَيَقْصِدُ بِأَلْفَاظِ التَّشَهُّدِ) مَعَانِيَهَا مُرَادَةً لَهُ عَلَى وَجْهٍ (الْإِنْشَاءَ) كَأَنَّهُ يُحَيِّي اللَّهَ تَعَالَى وَيُسَلِّمُ عَلَى نَبِيِّهِ وَعَلَى نَفْسِهِ وَأَوْلِيَائِهِ (لَا الْإِخْبَارَ) عَنْ ذَلِكَ ذَكَرَهُ فِي الْمُجْتَبَى. وَظَاهِرُهُ أَنَّ ضَمِيرَ عَلَيْنَا لِلْحَاضِرِينَ لَا حِكَايَةَ سَلَامِ اللَّهِ تَعَالَى. وَكَانَ – عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ – يَقُولُ فِيهِ إنِّي رَسُولُ اللَّهِ

الفتاوى الهندية (1/ 72)

وَلَا بُدَّ مِنْ أَنْ يَقْصِدَ بِأَلْفَاظِ التَّشَهُّدِ مَعَانِيَهَا الَّتِي وُضِعَتْ لَهَا مِنْ عِنْدِهِ كَأَنَّهُ يُحَيِّي اللَّهَ وَيُسَلِّمُ عَلَى النَّبِيِّ وَعَلَى نَفْسِهِ وَأَوْلِيَاءِ اللَّهِ تَعَالَى. كَذَا فِي الزَّاهِدِيِّ

الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (1/ 510)

لَا يَقْصِدُ الْإِخْبَارَ، وَالْحِكَايَةَ عَمَّا وَقَعَ فِي الْمِعْرَاجِ مِنْهُ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – وَمِنْ رَبِّهِ سُبْحَانَهُ وَمِنْ الْمَلَائِكَةِ – عَلَيْهِمْ السَّلَامُ –

اللباب في شرح الكتاب (1/ 73)

ويقصد بألفاظ التشهد معانيها مرادة له على وجه الإنشاء كأنه يحيي الله تعالى ويسلم على نبيه وعلى نفسه وأوليائه؛

الجوهر الكلي شرح عمدة المصلي (ص: 15)

وينبغي أن يقصد بألفاظ التشهد الإنشاء دون الإخبار

الموسوعة الفقهية الكويتية (12/ 37)

وَذَكَرَ ابْنُ عَابِدِينَ أَنَّ الْمُصَلِّيَ يَقْصِدُ بِأَلْفَاظِ التَّشَهُّدِ مَعَانِيَهَا، مُرَادَةً لَهُ عَلَى وَجْهِ الإِِْنْشَاءِ، كَأَنَّهُ يُحَيِّي اللَّهَ تَعَالَى وَيُسَلِّمُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى نَفْسِهِ وَالأَْوْلِيَاءِ، وَلاَ يَقْصِدُ الإِِْخْبَارَ وَالْحِكَايَةَ عَمَّا وَقَعَ فِي الْمِعْرَاجِ مِنْهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمِنْ رَبِّهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى وَمِنَ الْمَلاَئِكَةِ.

Ahsanul fatawa, v3, pg48

Fatawa Mahmoodiyya v9, pg349.

مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح (2/ 737)

وَجَوَازُ الْخِطَابِ مِنْ خُصُوصِيَّاتِهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ، إِذْ لَوْ قِيلَ لِغَيْرِهِ حَاضِرًا أَوْ غَائِبًا السَّلَامُ عَلَيْكَ بَطَلَتْ صَلَاتُهُ

The source link of this answer has been removed. It was originally collected from Answerstofatawa.com, which no longer functions.

This answer was collected from AnswersToFatawa.com, which no longer exists. It was established by Moulana Hafizurrahman Fatehmahomed. He graduated from Jamiatul Ilm Wal Huda, Blackburn, UK with a distinction in Alimiyyah degree. He thereafter traveled to Darul Iftaa Mahmudiyyah, Durban, South Africa, to train as a Mufti under Mufti Ebrahim Desai (rah) and Mufti Husain Kadodia.

Read answers with similar topics: