Home » Hanafi Fiqh » Askimam.org » Masturbating for one’s husband

Masturbating for one’s husband

Answered as per Hanafi Fiqh by Askimam.org

Assalamo aleykum. I got married. And I have to ask a very private question.  My husband like me to masturbate . So I have a question is it aloud by shariah to do that fir him or for me if t pleases both..?

BarakAllaho fik

Answer

In the Name of Allaah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salaamu ‘alaykum wa-rahmatullaahi wa-barakaatuh.

Sister in Islaam,

There are two possibilities in your query:

1.      You masturbate yourself for him: this is impermissible even if it brings pleasure to your husband[1].

2.      You masturbate him: this is permissible, rather rewardable[2].

And Allaah Ta’aala Knows Best.

Muajul I. Chowdhury

Student, Darul Iftaa

Astoria, New York, USA

Checked and Approved by,

Mufti Ebrahim Desai.

_______


[1] الدر المختار شرح تنوير الأبصار وجامع البحار (ص: 146)

الاستمناء بالكف وإن كره تحريما لحديث ناكح اليد ملعون

 

العناية شرح الهداية (2/ 330)

وهل يحل له أن يفعل ذلك إن أراد الشهوة؟ لا يحل لقوله – عليه الصلاة والسلام – «ناكح اليد ملعون وإن أراد تسكين ما به من الشهوة أرجو أن لا يكون عليه وبال»

 

البناية شرح الهداية (4/ 39)

وهل يحل له أن يفعل ذلك إن أراد الشهوة لا يحل لقوله – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – «ناكح اليد ملعون» وإن أراد به تسكين ما به من الشهوة أرجو أن لا يكون عليه وبال.

وقال الأترازي: – رَحِمَهُ اللَّهُ – قيل لأبي بكر الإسكاف أيحل للرجل أن يفعل ذلك قال مثل ما ذكرنا، ثم قال في آخره وهو مأجور فيه

 

#16802

 

[2] المحيط البرهاني في الفقه النعماني (5/ 332)

وعن أبي يوسف في «الأمالي» قال: سألت أبا حنيفة رضي الله عنه عن الرجل يمس فرج امرأته، أو تمس هي فرجه ليتحرك عليها؛ هل ترى بذلك بأساً؟ قال: أرجو أن يعظم الأجر.

 

حاشية ابن عابدين (رد المحتار) (6/ 367)

وعن أبي يوسف سألت أبا حنيفة عن الرجل يمس فرج امرأته، وهي تمس فرجه ليتحرك عليها هل ترى بذلك بأسا قال: لا وأرجو أن يعظم الأجر ذخيرة

 

حاشية ابن عابدين (رد المحتار) (2/ 399)

ويجوز أن يستمني بيد زوجته وخادمته اهـ وسيذكر الشارح في الحدود عن الجوهرة أنه يكره ولعل المراد به كراهة التنزيه فلا ينافي قول المعراج يجوز تأمل وفي السراج إن أراد بذلك تسكين الشهوة المفرطة الشاغلة للقلب وكان عزبا لا زوجة له ولا أمة أو كان إلا أنه لا يقدر على الوصول إليها لعذر قال أبو الليث أرجو أن لا وبال عليه وأما إذا فعله لاستجلاب الشهوة فهو آثم اهـ.

بقي هنا شيء وهو أن علة الإثم هل هي كون ذلك استمتاعا بالجزء كما يفيده الحديث وتقييدهم كونه بالكف ويلحق به ما لو أدخل ذكره بين فخذيه مثلا حتى أمنى، أم هي سفح الماء وتهييج الشهوة في غير محلها بغير عذر كما يفيده قوله وأما إذا فعله لاستجلاب الشهوة إلخ؟ لم أر من صرح بشيء من ذلك والظاهر الأخير؛ لأن فعله بيد زوجته ونحوها فيه سفح الماء لكن بالاستمتاع بجزء مباح كما لو أنزل بتفخيذ أو تبطين بخلاف ما إذا كان بكفه ونحوه وعلى هذا فلو أدخل ذكره في حائط أو نحوه حتى أمنى أو استمنى بكفه بحائل يمنع الحرارة يأثم أيضا ويدل أيضا على ما قلنا ما في الزيلعي حيث استدل على عدم حله بالكف بقوله تعالى {والذين هم لفروجهم حافظون} [المؤمنون: 5] الآية وقال فلم يبح الاستمتاع إلا بهما أي بالزوجة والأمة اهـ فأفاد عدم حل الاستمتاع أي قضاء الشهوة بغيرهما هذا ما ظهر لي والله سبحانه أعلم.

 

الفتاوى الهندية (5/ 328)

قال أبو يوسف رحمه الله تعالى سألت أبا حنيفة رحمه الله تعالى عن رجل يمس فرج امرأته وهي تمس فرجه لتحرك آلته هل ترى بذلك بأسا قال لا وأرجو أن يعطى الأجر كذا في الخلاصة

 

فتاوى قاضيخان (3/ 250)

و لا بأس للرجل أن يمس فرج امرأته * و كذلك المرأة لا بأس أن تمس فرج زوجها لكي يتحرك * قال أبو يوسف رحمه الله تعالى سألت أبا حنيفة رحمه الله تعالى عن هذا فقال لا بأس به و أرجو أن يعطم أجرهما

This answer was collected from Askimam.org, which is operated under the supervision of Mufti Ebrahim Desai from South Africa.

Read answers with similar topics: