Home » Hanafi Fiqh » Askimam.org » If I miss the 4 rakaats sunnah before zuhr when performing salah in congregation, what is the best way of making up these 4 rakaat?

If I miss the 4 rakaats sunnah before zuhr when performing salah in congregation, what is the best way of making up these 4 rakaat?

Answered as per Hanafi Fiqh by Askimam.org

As-salamu ‘alaykum wa-rahmatullahi wa-barakatuh my beloved and respected scholars,

If I miss the 4 rakaats sunnah before zuhr when performing salah in congregation, what is the best way of making up these 4 rakaat?  Is it best performed before or after the remaining 2 sunnah?

When in ruku and sajdah, is it from the sunnah to add ‘wa bihamdi hi’ after ‘Subhana Rabiyal Adheem’ and ‘Subhana Rabiyal A’laa’?

Jazak’Allahu Khayran, Wassalamu Alaikum.

Answer

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

1)     It is better to make up the 4 rakah after the 2 rakah Sunnah.[1]

2)    When one is in ruku and sajdah of a fardh Salah then the Sunnah is to recite Subhana Rabbiyal Ala and Subhana Rabbiyal Adheem. [2] Do not add wabi hamdihi to that.

And Allah Ta’āla Knows Best

Syed Haneef

Student Darul Iftaa
New York, USA  

Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.


[1] الدر المختار شرح تنوير الأبصار وجامع البحار (ص: 96)

(بخلاف سنة الظهر) وكذا الجمعة

(فإنه) إن خاف فوت ركعة (يتركها) ويقتدي (ثم يأتي بها) على أنها سنة (في وقته) أي الظهر (قبل شفعه) عند محمد، وبه يفتى.

جوهرة.

الهداية في شرح بداية المبتدي (1/ 71)

بخلاف سنة الظهر حيث يتركها في الحالتين لأنه يمكنه أداؤها في الوقت بعد الفرض هو الصحيح وإنما الاختلاف بين أبي يوسف ومحمد رحمهما الله في تقديمها على الركعتين وتأخيرها عنهما

البناية شرح الهداية (2/ 571)

[البناية]

المشايخ أن سنة الظهر لا تقضى إذا فاتت لأن في سنة الفجر ورد الشرع بالقضاء غداة ليلة التعريس، ولم يرد مثل ذلك في سنة الظهر، وهذا القول غير صحيح، لأن عائشة – رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا – روت «أنه – عَلَيْهِ السَّلَامُ – فاتته الأربع قبل الظهر فقضاها بعده» . وقال الأترازي: وهذا القول غير صحيح، يعني قول بعض المشايخ أن سنة الظهر لا تقضى، وورد الاختلاف بين أبي يوسف ومحمد في أنه هل يقدم الأربع أو الركعتين، قال أبو يوسف: يقدم الركعتين ثم يقضي الأربع، وقال محمد: يقدم الأربع، ثم يقضي الركعتين، كذا ذكر اختلافها في ” الجامع الصغير ” الحسامي، وفي ” الجامع الصغير ” العتابي، و ” المنظومة “، و ” شروحها ” ذكر الاختلاف على العكس، ويحتمل أن يكون عن كل واحد من الاثنين روايتان. انتهى.

قلت: اختلافهما في التقديم والتأخير في القضاء لا يدل على أن سنة الظهر تقضى في الفرض بعد ولا يدل على ذلك إلا الحديث الذي ذكرناه، والعجب من الأترازي أنه يستدل باختلاف الإمامين في التقديم والتأخير على قضاء سنة الظهر في الوقت، ثم اختلفوا هل تكون الأربع التي يقضيها بعد الظهر في الوقت سنة أو نفلا. قلت: قال في ” الذخيرة “: وعن أبي حنيفة أن يكون نفلا، وهو قول بعضهم، وقيل يكون سنة، وهو قول صاحبيه، وهو الأظهر، وهل ينوي القضاء؟، فعندهما ينوي القضاء لحديث عائشة المذكور آنفا، وعند أبي حنيفة لا ينوي القضاء لأن ذلك عن النبي – عَلَيْهِ السَّلَامُ – يكون قضاء لأنه إذا وجب على الشيء كتب عليه، وفعل غيره يكون تطوعا مبتدأ، فلا حاجة إلى نية القضاء م: (وإنما الاختلاف بين أبي يوسف ومحمد رحمهما الله في تقديمها) أي في تقديم الأربع م: (وتأخيرها عنهما) أي عن الركعتين فالتقديم عند أبي يوسف ومحمد والتأخير عند محمد، وفي ” المحيط ” ذكر أبو حنيفة مع أبي يوسف، في ” فتاوى السغناقي ” قول أبي يوسف هو المختار، وفي ” مبسوط شيخ الإسلام ” هو الأصح لحديث عائشة المذكور فإن أبا يوسف يعتبر المحل، ومحمد يعتبر ما يقع فيه فالركعتان في محلهما فيقدمان، ولمحمد أن الأربع قبل الركعتين لتقدمها على الأربع الفرض المتقدم عليهما، وقد تعذر التقديم على الظهر ولم يتعذر على السنة، وفي ” الخلاصة ” ولو صلى سنة الفجر أو الأربع قبل الظهر ثم اشتغل بالبيع والشراء والأكل، فإنه يعيد السنة أما بأكل لقمة أو شربة لا تبطل السنة، وذكر في ” جامع التمرتاشي ” قيل لا يعيد ولكن ثوابه أنقص من ثوابه قبل التكلم، قال الجلالي: الظاهر أنه لا يعيد.

الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (2/ 59)

وفي المنظومة وشرحها: الخلاف على العكس. وفي غاية البيان: يحتمل أن يكون عن كل من الإمامين روايتان ح عن البحر.

(قوله وبه يفتى) أقول: وعليه المتون، لكن رجح في الفتح تقديم الركعتين. قال في الإمداد: وفي فتاوى العتابي أنه المختار، وفي مبسوط شيخ الإسلام أنه الأصح لحديث عائشة «أنه – عليه الصلاة والسلام – كان إذا فاتته الأربع قبل الظهر يصليهن بعد الركعتين» وهو قول أبي حنيفة، وكذا في جامع قاضي خان

Fatawa Mahmoodiyyah V.7/PG.200

Aap Kay Masail Aur Unka Hal V.2/PG.407

[2] الأصل للشيباني ط قطر (1/ 9)

ويقول في ركوعه: سبحان ربي العظيم ثلاثاً، وفي سجوده: سبحان ربي الأعلى ثلاثاً. وأدنى ما يقول (2) من ذلك ثلاثاً ثلاثاً (3) في كل ركعة وفي كل سجدة (4). قال: وبلغنا أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – كان (5) يقول في ركوعه: “سبحان ربي العظيم” ثلاثاً (6)، وفي سجوده: “سبحان ربي الأعلى” ثلاثاً

شرح معاني الآثار (1/ 403)

وخالفهم في ذلك آخرون ، فقالوا : لا ينبغي له أن يزيد في ركوعه على ” سبحان ربي العظيم ” يرددها ما أحب ، ولا ينبغي له أن ينقص في ذلك من ثلاث مرات ولا ينبغي له أن يزيد في سجوده على ” سبحان ربي الأعلى ” يرددها ما أحب ، ولا ينبغي له أن ينقص ذلك من ثلاث مرات .

واحتجوا في ذلك بما حدثنا عبد الرحمن بن الجارود ، قال : ثنا أبو عبد الرحمن المقرئ ، قال : ثنا موسى بن أيوب ، عن عمه إياس بن عامر الغافقي ، عن عقبة بن عامر الجهني قال : { لما نزلت { فسبح باسم ربك العظيم } قال النبي صلى الله عليه وسلم : اجعلوها في ركوعكم ولما نزلت { سبح اسم ربك الأعلى } قال النبي صلى الله عليه وسلم : اجعلوها في سجودكم } .

حدثنا أحمد بن عبد الرحمن بن وهب ، قال : ثنا عمي ، قال : حدثني موسى بن أيوب ، فذكر بإسناده مثله .

حدثنا سليمان بن شعيب ، قال : ثنا عبد الرحمن بن زياد ، قال : ثنا يحيى بن أيوب ، قال : ثنا موسى بن أيوب ، عن إياس بن عامر ، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه فذكر مثله .

وكان من الحجة لهم أيضا في ذلك ، أنه يجوز أن يكون ما كان من النبي صلى الله عليه وسلم في الآثار الأول ، إنما كان قبل نزول الآيتين اللتين ذكرنا في حديث عقبة .

فلما نزلتا أمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بما أمرهم به من ذلك ، فكان أمره ناسخا لما تقدم من فعله

This answer was collected from Askimam.org, which is operated under the supervision of Mufti Ebrahim Desai from South Africa.

Read answers with similar topics: