Home » Hanafi Fiqh » Askimam.org » Rajab Du’a

Rajab Du’a

Answered as per Hanafi Fiqh by Askimam.org

 Allahumma baarik Lana fi rajaba va sha’baan va Baarik Lana fi Ramadan. Is this dua sunnah? And can you instruct others to read it because it’s sunnah???? Jazakallahu khairan!!

Answer

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.


This du’aa has been mentioned with the following wordings:

كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ رَجَبٌ قَالَ: اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَانَ، وَبَلِّغْنَا شَهْرَ رَمَضَانَ 

Translation: Oh Allah, bless us in the month of Rajab and Sha’ban. And enable us to reach the month of Ramadhan.

كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ رَجَبٌ قَالَ: اللهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَانَ وَبَلِّغْنَا رَمَضَانَ 

Translation: Oh Allah, bless us in the month of Rajab and Sha’ban. And enable us to reach Ramadhan.

كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ رَجَبٌ، قَالَ: اللهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَانَ، وَبَارِكْ لَنَا فِي رَمَضَانَ

Translation: Oh Allah, bless us in the month of Rajab and Sha’ban. And bless us in Ramadhan.

All three versions of this du’aa have been narrated from the same narrators. They are Anas Ibn Malik, Ziyaad An-Numayri and Zaa-idah Ibn Abi Ruqaad.  

Ziyaad An-Numayri and Zaa-idah Ibn Abi Ruqaad have been criticized by experts of Hadith as follows:

Ziyaad An-Numayri

1. Imam Zhahabi states in his book Al-Mizaan:

•  ضعفه ابن معين

   (Translation: Ibn Mu’een has classified him to be weak.)

•  وقال ابو حاتم لا يحتجّ به

   (Translation: Abu Hatim has said, “His Ahaadith cannot be used as support.”)

2. Hafiz Ibn Hajar mentions in Tahzheebut- Tahzheeb:

•  وقال ابو حاتم يكتب حديثه ولا يحتج به

(Translation: Abu Hatim would write his Ahadith but would not take support from them.)

•  وقال الآجري سألت ابا داود عنه فضعفه

(Translation: Aajiri says, “I asked Abu Dawud about him and he classified him to be weak.”)

•  ذكره ابن حبان في الضعفاء ايضا

   (Translation: Ibn Habbaan considers him to be among the weak narrators.)

Zaa-idah Ibn Abi Ruqaad

  1. Imam Zhahabi states in his book Al-Mizaan:
  • زائدة بن أبى الرقاد ابومعاذ عن زيا د النُمَيري ضعيف

(Translation: Zaa-idah who narrates from Ziyaad An-Numayri is weak.)

  • وقال البخاري منكر الحديث

(Translation: Imam Bukhari states, “His Ahadith are rejected.”)

  • وقال النسائي لا أدرى ما هو

(Translation: Imam Nasa-i states, “I don’t know who he is.”)

  1. Hafiz Ibn Hajar mentions in Tahzheebut- Tahzheeb:
  • وقال ابو داود لااعرف خبره

(Translation: Imam Abu Dawud states, “I don’t recognize his report.”)

  • وقال البخاري منكر الحديث

(Translation: Imam Bukhari states, “His Ahadith are rejected.”)

  • وقال النسائي لا أدرى من هو

(Translation: Imam Nasa-i states, “I don’t know who he is.”)

What does Imam Bukhari mean when he declares someone’s Ahadith to be rejected?

Imam Zhahabi mentions in his book Al-Mizaan,

إن البخاري قال كل من قلت فيه منكر الحديث فلا تحل الرواية عنه (الرفع والتكميل ص208 الطبعة الثالثة)

(Translation: Imam Bukhari said, “anyone who I declare rejected in Hadith, it is not permissible to narrate from him.”) [1]

Conclusion:

It is clear from the above that the narrations are not authentic to the extent that the du’aa in reference be regarded as a Sunnah.

And Allah Ta’āla Knows Best

Ahmad Jafari

Student Darul Iftaa
Atlanta, GA, USA

Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.

هذا ما لخصته من تحقيق شيخ فضل الرحمن الأعظمي الذي فيما يلي-[1]

رسالة فضيلة الشيخ حضرت مولانا فضل الرحمن الأعظم مع تخريج مفتي عتيق عن دعاء رجب

 

اعداد مفتي عتيق الرحمن الأعظمي

عمل اليوم والليلة لابن السني 1/ 610  ح 659) :

أَخْبَرَنَا ابْنُ مَنِيعٍ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ الْقَوَارِيرِيُّ، ثنا زَائِدَةُ بْنُ أَبِي الرُّقَادِ، قَالَ: حَدَّثَنِي زِيَادٌ النُّمَيْرِيُّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ رَجَبٌ قَالَ: «اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَانَ، وَبَلِّغْنَا شَهْرَ رَمَضَانَ» . قَالَ: وَكَانَ يَقُولُ: «إِنَّ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ لَيْلَةٌ غَرَّاءُ، وَيَوْمَهَا يَوْمٌ أَزْهَرُ»

حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (6 / 292)  ح 8656:

حَدَّثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ، وَعَلِيُّ بْنُ هَارُونَ، قَالَا: ثَنَا يُوسُفُ الْقَاضِي، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، ثَنَا زَائِدَةُ بْنُ أَبِي الرُّقَادِ، ثَنَا زِيَادٌ النُّمَيْرِيُّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ رَجَبٌ قَالَ: «اللهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَانَ وَبَلِّغْنَا رَمَضَانَ»

المعجم الأوسط (4/ 558 ح 3951):

حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيدٍ الرَّازِيُّ قَالَ: نا عَبْدُ السَّلَامِ بْنُ عُمَرَ الْجِنِّيُّ قَالَ: نا زَائِدَةُ بْنُ أَبِي الرُّقَادِ قَالَ: نا زِيَادٌ النُّمَيْرِيُّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ رَجَبٌ قَالَ: «اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ، وَشَعْبَانَ، وَبَلِّغْنَا رَمَضَانَ»

لَا يُرْوَى هَذَا الْحَدِيثُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ، تَفَرَّدَ بِهِ: زَائِدَةُ بْنُ أَبِي الرُّقَادِ “

الدعاء للطبراني (1 / 284 ح 911):

حَدَّثَنَا يُوسُفُ الْقَاضِي، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْمُقَدَّمِيُّ، ثنا زَائِدَةُ بْنُ أَبِي الرُّقَادِ، عَنْ زِيَادٍ النُّمَيْرِيِّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ  أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا دَخَلَ رَجَبٌ قَالَ: «اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَانَ، وَبَلِّغْنَا رَمَضَانَ»

مسند البزار = البحر الزخار (13 / 117 ح 6496):

وَبِإِسْنَادِهِ؛ أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : كَانَ إِذَا دَخَلَ رَجَبٌ قَالَ: اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَانَ وَبَلِّغْنَا رَمَضَانَ، وَكان إِذَا كَانَ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ قَالَ: هَذِهِ لَيْلَةٌ عزاء ويوم أزهر.

مسند أحمد ط الرسالة (4 / 180) ح 2346

– حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ، عَنْ زَائِدَةَ بْنِ أَبِي الرُّقَادِ، عَنْ زِيَادٍ النُّمَيْرِيِّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ رَجَبٌ، قَالَ: ” اللهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَانَ، وَبَارِكْ لَنَا فِي رَمَضَانَ ” وَكَانَ يَقُولُ: ” لَيْلَةُ الْجُمُعَةِ غَرَّاءُ، وَيَوْمُهَا أَزْهَرُ “

إسناده ضعيف، زائدة بن أبي الرقاد قال البخاري والنسائي: منكر الحديث، وقال أبو داود: لا أعرف خبره، وقال أبو حاتم: يحدث عن زياد النميري، عن أنس أحاديث مرفوعة منكرة ولا ندري منه أو من زياد، وزياد النميري -وهو ابن عبد الله- ضعفه ابن معين وأبو داود، وقال أبو حاتم: يكتب حديثه ولا يُحتج به، وذكره ابن حبان في “الثقات” وقال: يخطىء، ثم ذكره في “المجروحين” و قال: منكر الحديث يروي عن أنس أشياء لا تشبه حديث الثقات لا يجوز الاحتجاج به. وهذا الحديث من مسند أنس وليس من مسند ابن عباس .

الدعوات الكبير (2 / 142) ح  529

أَخْبَرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُؤَمَّلِ بن الحَسَن بن عيسى، قَالَ: حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا الْقَوَارِيرِيُّ , حَدَّثَنَا زَائِدَةُ بن أبي الرقاد، حَدَّثَنَا زِيَادٌ النُّمَيْرِيُّ، عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ رَجَبٌ قَالَ: اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَانَ , وَبَلِّغْنَا رَمَضَانَ.   قال وَكَانَ يَقُولُ: لَيْلَةُ الْجُمُعَةِ لَيْلَةٌ غَرَّاءُ وَيَوْمُ الْجُمُعَةِ يَوْمٌ أَزْهَرُ.

شعب الإيمان (5 / 348 ح 3534 أو  [3/ 375  ح 3815]):

أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللهِ الْحَافِظُ، أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُؤَمَّلِ، حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الشَّعْرَانِيُّ، حَدَّثَنَا الْقَوَارِيرِيُّ، حَدَّثَنَا زَائِدَةُ، حَدَّثَنَا

زِيَادٌ النُّمَيْرِيُّ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ:  كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ رَجَبٌ، قَالَ: ” اللهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ، وَشَعْبَانَ، وَبَلِّغْنَا رَمَضَانَ “

الدر المنثور في التفسير بالمأثور (1 / 444):

أخرج الْبَزَّار وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَالْبَيْهَقِيّ فِي شعب الإِيمان وَضَعفه عَن أنس أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ إِذا دخل رَجَب قَالَ: اللَّهُمَّ بَارك لنا فِي رَجَب وَشَعْبَان وبلغنا رَمَضَان    (بقرة :  (185

تاريخ دمشق لابن عساكر (40 / 57  ح 4657 ):

نا محمد بن أبي بكر نا زائدة بن أبي الرقاد نا زياد النميري عن أنس بن مالك عن النبي (صلى الله عليه وسلم) أنه كان إذا دخل رجب قال اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان وكان إذا كانت ليلة الجمعة قال هذه ليلة غراء ويوم الجمعة يوم أزهر

التيسير بشرح الجامع الصغير (2 / 248:

انَ إِذا دخل رَجَب قَالَ اللَّهُمَّ بَارك لنا فِي رَجَب وَشَعْبَان وبلغنا رَمَضَان وَكَانَ إِذا كَانَت لَيْلَة جُمُعَة قَالَ هَذِه لَيْلَة غراء) كحمراء أَي سعيدة شريفة (وَيَوْم أَزْهَر) أَي نير مشرق فِيهِ ندب الدُّعَاء بِالْبَقَاءِ إِلَى الْأَزْمِنَة الفاضلة (هَب وَابْن عَسَاكِر عَن أنس) وَفِيه ضعف كَمَا فِي الْأَذْكَار

و ضعفه العزيزي أيضا في السراج المنير :  4/63)

فيض القدير (5 / 131) ح 6678

(كان إذا دخل رجب قال اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان وكان إذا كانت ليلة الجمعة قال هذه غراء) كحمراء أي سعيدة صبيحة (ويوم أزهر) أي نير مشرق ولفظ رواية البيهقي ويوم الجمعة يوم أزهر قال ابن رجب: فيه ان دليل ندب الدعاء بالبقاء إلى الأزمان الفاضلة لإدراك الأعمال الصالحة فيها فإن المؤمن لا يزيده عمره إلا خيرا

(هب وابن عساكر) في تاريخه وأبو نعيم في الحلية وكذا البزار كلهم من رواية زائدة بن أبي الرقاد عن زياد النميري عن أنس بن مالك قال النووي في الأذكار: إسناده ضعيف اه. وظاهر صنيع المصنف أن مخرجه رواه وأقره وليس كذلك بل عقبه البيهقي بما نصه تفرد به زياد النميري وعنه زائدة بن أبي الرقاد وقال البخاري: زائدة عن زياد منكر الحديث وجهله جماعة وجزم الذهبي في الضعفاء بأنه منكر الحديث وبذلك يعرف أن قول إسماعيل الأنصاري لم يصح في فضل رجب غير هذا خطأ ظاهر .

لطائف المعارف لابن رجب (134):

وروى زائدة بن أبي الرقاد عن زياد التميمي عن أنس قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل رجب قال: “اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان” وروي عن أبي إسماعيل الأنصاري أنه قال: لم يصح في فضل رجب غير هذا الحديث. وفي قوله نظر فإن هذا الإسناد فيه ضعف

لطائف المعارف لابن رجب (165):

وروي: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو ببلوغ رمضان فكان إذا دخل رجب يقول: “اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان” خرجه الطبراني وغيره من حديث أنس كشف الأستار عن زوائد البزار (1/ 295  ح 616 )

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَالِكٍ الْقُشَيْرِيُّ، ثنا زَائِدَةُ بْنُ أَبِي الرُّقَادِ، عَنْ زِيَادٍ النُّمَيْرِيِّ، عَنْ أَنَسٍ: فَذَكَرَ أَحَادِيثَ بِهَذَا، ثُمَّ قَالَ وَبِإِسْنَادِهِ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا دَخَلَ رَجَبٌ قَالَ: «اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَانَ، وَبَلِّغْنَا رَمَضَانَ» ، وَكَانَ إِذَا كَانَ لَيْلَةُ الْجُمُعَةِ قَالَ: «هَذَا لَيْلَةٌ غَرَّاءُ وَيَوْمٌ أَزْهَرُ» .

قَالَ الْبَزَّارُ: زَائِدَةُ إِنَّمَا يُنْكَرُ مِنْ حَدِيثِهِ مَا يَتَفَرَّدُ بِهِ،   قُلْتُ: لِضَعْفِهِ.

كشف الأستار   (1/ 457 ح 961 )

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَالِكٍ الْقُشَيْرِيُّ، ثنا زَائِدَةُ بْنُ أَبِي الرُّقَادِ، عَنْ زِيَادٍ النُّمَيْرِيِّ، عَنْ أَنَسٍ: فَذَكَرَ أَحَادِيثَ بِهَذَا، ثُمَّ قَالَ وَبِإِسْنَادِهِ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا دَخَلَ رَجَبٌ قَالَ: «اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَانَ، وَبَلِّغْنَا رَمَضَانَ» ، وَكَانَ إِذَا كَانَ لَيْلَةُ الْجُمُعَةِ قَالَ: «هَذَا لَيْلَةٌ غَرَّاءُ وَيَوْمٌ أَزْهَرُ» .

و ذكر المحدث الأعظمي في الموضعين كلام الهيثمي الآتي

قَالَ الْبَزَّارُ: زَائِدَةُ بْنُ أَبِي الرُّقَادِ لا يُكْتَبُ مِنْ حَدِيثِهِ إِلا مَا لَيْسَ عِنْدَ غَيْرِهِ، يَعْنِي: لِضَعْفِهِ.  (كشف الأستار  (2 / 380)  ح 1895 )

قَالَ الْبَزَّارُ: وَزَائِدَةُ بْنُ أَبِي الرَّقَّادِ بَاهِلِيٌّ، بَصْرِيٌّ، لَيْسَ بِهِ بَأْسٌ، حَدَّثَ عَنْهُ جَمَاعَةٌ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ، وَإِنَّمَا كَتَبْنَا مِنْ حَدِيثِهِ مَا لَمْ نَجِدْهُ، عِنْدَ غَيْرِهِ . (كشف  4/ 5 ح 3063 )

مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (3 / 140):

– عَنْ أَنَسٍ قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – إِذَا دَخَلَ رَجَبٌ قَالَ: ” اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَانَ، وَبَلِّغْنَا رَمَضَانَ

رَوَاهُ الْبَزَّارُ، وَالطَّبَرَانِيُّ فِي الْأَوْسَطِ، وَفِيهِ زَائِدَةُ بْنُ أَبِي الرُّقَادِ، وَفِيهِ كَلَامٌ، وَقَدْ وُثِّقَ.

مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (2 / 165):

وَعَنْ أَنَسٍ «أَنَّ النَّبِيَّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – كَانَ إِذَا دَخَلَ رَجَبٌ قَالَ: ” اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَانَ وَبَلِّغْنَا رَمَضَانَ» ” وَكَانَ إِذَا كَانَ لَيْلَةُ الْجُمُعَةِ قَالَ: ” «هَذِهِ لَيْلَةٌ غَرَّاءُ وَيَوْمٌ أَزْهَرُ» “.  رَوَاهُ الْبَزَّارُ وَفِيهِ زَائِدَةُ بْنُ أَبِي الرُّقَادِ قَالَ الْبُخَارِيُّ: مُنْكَرُ الْحَدِيثِ وَجَهَّلَهُ جَمَاعَةٌ.

وقال : و زائدة و زياد ، كلاهما مختلف في الاحتجاج به  ( مجمع  1/91) ،   وكلاهما وثق علي ضعفه  ( 10/ 77)

وثقه ابن حبان و قال : يخطئ  و ابن عدي  و ضعفه جماعة  3/137)  ،  ضعيف عند الجمهور    (10/388)

وقال القواريري لم يكن به بأس كتبت كل شيء عنده  .  (تهذيب التهذيب (3 / 305)

مشكاة المصابيح    121 ص   (1 / 432) ح 1369)

وَعَنْ أَنَسٍ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ رَجَبٌ قَالَ: «اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَانَ وَبَلِّغْنَا رَمَضَانَ» قَالَ: وَكَانَ يَقُولُ: «لَيْلَةُ الْجُمُعَةِ لَيْلَةٌ أَغَرُّ وَيَوْمُ الْجُمُعَةِ يَوْمٌ أَزْهَرُ» . رَوَاهُ الْبَيْهَقِيُّ فِي الدَّعَوَاتِ الْكَبِيرِ

الأذكار للنووي  ( 189 ح 167)   (أو ص 169 ح 478 )

وروينا في ” حلية الأولياء ” بإسناد فيه ضعفٌ، عن زياد النميري، عن أنس رضي الله عنه، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل رجب قال: ” اللَّهُمَّ بارِكْ لَنا في رَجَبَ وَشَعْبَانَ وَبَلِّغْنا رَمَضَانَ “.     ورويناه أيضاً في كتاب ابن السني بزيادة .

تذكرة الموضوعات للفتني (1 / 117):

وَمَا رُوِيَ «إِنَّ اللَّهَ أَمَرَ نُوحًا بِعَمَلِ السَّفِينَةِ فِي رَجَبٍ وَأَمَرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذين مَعَه بصيامه» مَوْضُوع: نعم رُوِيَ بِإِسْنَاد ضَعِيف «أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا دَخَلَ رَجَبٌ قَالَ اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَان وبلغنا رَمَضَان» وَيجوز الْعَمَل فِي الْفَضَائِل بالضعيف.

الآثار المرفوعة في الأخبار الموضوعة للامام عبد الحي اللكنوي  (113 (33):( مجموعه سبع رسائل )

فَهِيَ عَلَى قِسْمَيْنِ ضَعِيفَةٌ وَمَوْضُوعَةٌ، ونَحْنُ نَسُوقُ الضَّعِيفَةَ، وَنُشِيرُ إِلَى الْمَوْضُوعَةِ بِإِشَارَةٍ مُفْهِمَةٍ، فَذَكَرَ مِنَ الضَّعِيفَةِ حَدِيثَ أَنَسٍ مَرْفُوعًا: إِنَّ فِي الْجنَّة نَهرا يُقَالُ لَهُ رَجَبٌ مَاؤُهُ أَشَدُّ بَيَاضًا مِنَ اللَّبَنِ وَأَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ مَنْ صَامَ يَوْمًا مِنْ رَجَبٍ سَقَاهُ اللَّهُ مِنْ ذَلِكَ النَّهْرِ.

وَحَدِيثُ أَنَسٍ أَنَّ النَّبِيَّ كَانَ إِذَا دَخَلَ رَجَبٌ قَالَ: اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَان وبلغنا رَمَضَان.

وَحَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ الله لَمْ يَصُمْ بَعْدَ رَمَضَانَ إِلا رَجَب وَشَعْبَانَ ثمَّ قَالَ بعد الْبَحْث فِي أَسَانِيد هَذِه الْأَحَادِيث وَورد فِي فضل رَجَب من الْأَحَادِيث الْبَاطِلَة لَا بَأْس بالتنبيه عَلَيْهَا لِئَلَّا يغتر بِهِ انْتهى

قواعد التحديث من فنون مصطلح الحديث (1 / 160):

و أقول: رأيت لشيخ الإسلام ابن تيميه قدس سره في كتابه: “اقتضاء الصراط المستقيم” تطرقًا لهذا المبحث الجليل، قال   قدس سره: “شهر رجب، أحد الأشهر الحرم”. وقد روي عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه كان إذا دخل شهر رجب قال : “اللهم بارك لنا في رجب وشعبان، وبلغنا رمضان” ولم يثبت عن النبي في فضل رجب حديث آخر،  بل عامة الأحاديث المأثورة فيه عن النبي -صلى الله عليه وسلم- كذب والحديث إذا لم يعلم أنه كذب فروايته في الفضائل أمر قريب .

الانتباه :  الذي تلخص لي من هذه النقول أن الحديث ضعيف لا يثبت به السنية و لا الاستحباب ولكن ضعفه يسير غير شديد   كما يدل عليه كلام البزار والهيثمي وغيرهما فيجوزالعمل به بشرط عدم الاعتقاد بسنيته علي قاعدة المحدثين  و كما يشيراليه كلام ابن تيمية  و طاهر الفتني .

مفتي عتيق الرحمن الأعظمي

اعداد شيخ الحديث فضل الرحمن الأعظمي

اقوال المحدثين في زائدة بن أبى الرقاد

قال الذهبي في الميزان: زائدة بن أبى الرقاد ابومعاذ عن زيا د النُمَيري ضعيف وقال البخاري منكر الحديث وقال النسائي لا أدرى ما هو، له عن ثابت و جماعة  وعنه محمد بن أبى بكر المقدمي وغيره جماعة عن زائدة عن زياد النميري عن أنس رضي الله عنه كان النبي صلى الله عليه وسلّم إذا دخل رجب يقول :اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلّغنا رمضان ، زياد ايضاً ضعيف (ميزان ص65ج2)

وقال: زياد بن عبد الله النُمَيري البصري عن أنس رضي الله عنه وعنه سهيل بن ابي صالح وجماعة، ضعفه ابن معين، وقال ابو حاتم لا يحتجّ به، وذكره ابن حبان فى الثقات وذكره فى الضعفاء ايضاً فقال لا يجوز الإحتجاج به، قلت فهذا تنا قض له في بناء المسجد ( ميزان ص90ج2)

و قال الذهبي فى الكاشف: زائدة بن أبى الرقاد الباهلي ابومعاذ صاحب الحلي عن ثابت وعاصم الأحول وعنه محمد بن أبى بكر المقدميّ وجماعة، قال البخاري منكر الحديث  س (ص400ج1)

زياد بن عبد الله النُمَيري عن أنس وعنه عمارة بن زاذان وابو سعيد المؤدّب، ضعيف وقد وثّق حب ت ص411   في الحاشية ثقات ابن حبان (255ج4)

وقال الحافظ في تهذيب التهذيب : وقال القواريريّ (عبيد الله بن عمر تلميذه) لم يكن به بأس، كتبت عنه كل شيئ عنده ، وقال أبو حاتم يحدث عن زياد النميري عن أنس أحاديث مرفوعة منكرة ولا ندرى منه او من زياد ولا أعلم روى عن غير زياد فكنا نعتبر بحديثه. وقال البخاري منكر الحديث. وقال ابوداؤد لا أعرف خبره. وقال النسائي لا أدرى من هو. وقال خالد بن خداش حدثنا زائدة ابو معاذ صديق لحماد بن زيد روى له النسائي حديثا واحدا “تلك اللوطية الصغرى”.

قلت : قال ابو احمد الحاكم حديثه ليس بالقائم وقال النسائي فى كتاب الضعفاء منكر الحديث ، وقال فى الكنى ليس بثقة، وقال ابن حبان يروي المناكير عن المشاهير و لا يحتج بخبره و لا يكتب الا للاعتبار, و قال ابن عدي يروي عنه المقدمي و غيره احاديث إفرادات و في بعض احاديثه ما ينكر, و قال البزار لا بأس به و إنما نكتب من حديثه ما لم نجد عند غيره (تهذيب ص271 ج3)

و قال في التقريب زائدة بن ابي الرقاد ابو معاذ البصري الصيرفي منكر الحديث من الثامنة  س .

اقوال المحدثين في زياد بن عبد الله النُمَيري البصري

قال الذهبي في الميزان: ضعفه ابن معين و قال ابو حاتم لا يحتج به و ذكره ابن حبان في الثقات و ذكره في الضعفاء ايضا فقال يجوز الإحتجاج به، قلت هذا تناقض له في بناء المسجد (ميزان ص91 ج2)                                           و قال في الكاشف: زياد بن عبد الله النُمَيري عن أنس و عنه عمارة بن زاذان و ابو سعيد المؤدب ضعيف وقد وثق حب  ت وقال الحافظ في التهذيب: قال الدوري عن ابن معين ضعيف وقال في موضع آخر ليس به بأس قيل هو زياد ابو عمار؟ قال لا، حديث ابي عمار ليس بشيء وقال ابن ابي مريم عن يحى في حديثه ضعف وقال ابو حاتم يكتب حديثه ولا يحتج به وقال الآجري سألت ابا داود عنه فضعفه وذكره ابن حبان في الثقات وقال يخطئ وكان من العباد وقال ابن عدي عندي اذا روي عنه ثقة فلا بأس بحديثه، قلت ذكره ابن حبان في الضعفاء ايضا و قال منكر الحديث يروي عن أنس أشياء لا تشبه حديث الثقات تركه ابن معين (ص 330 ج3)

و قال في التقريب زياد بن عبد الله النميري البصري ضعيف من الخامسة  ت (ص255)

المراد من قول البخاري: منكر الحديث

قال الشيخ محمد عبد الحي اللكنوي رح: وقال الذهبي في ميزانه عند ترجمة أبان بن جبلة الكوفي وترجمة سليمان بن داود اليمامي إن البخاري قال كل من قلت فيه منكر الحديث فلا تحل الرواية عنه (الرفع والتكميل ص208 الطبعة الثالثة)        

   قال الشيخ عبد الفتاح رح: فيكون موضعه عنده في المرتبة الثالثة على تقسيم العراقي وفي الرابعة على تقسيم السخاوي والسندي والحكم واحد في التقسيمين وهو أنه لا يحتج بمن وصف بذلك ولا يستشهد به ولا يعتبر به (هامش 179)         

  وقال العراقي (بعد المرتبة الثالثة) وكل من قيل فيه ذلك من هذه المراتب الثلاث لا يحتج به ولا يستشهد به ولا يعتبر به (الرفع والتكميل ص153)

                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                              مذهب ابن حبان وتساهله في التوثيق

قال الشيخ عبد الفتاح رح: فاذا رأيت في كتب الرجال أو في كتب الجرح والتعديل قولهم “وثقه ابن حبان” أو “ذكره ابن حبان في الثقات” فالمراد بتوثيقه عنده أن جهالة عينه قد انتفت ولم يعلم فيه جرح وهذا مسلك متَّسِع خالف فيه جمهور ائمة هذا الشان فكان به من المتساهلين في التوثيق والله اعلم (هامش الرفع والتكميل ص337)

قال الأعظمي فضل الرحمن غفر له ولوالديه: فانظر في الحديث وتفكر هل يستشهد به؟ وهل يستدل به على سنية هذا الدعاء أو استحبابه؟

19 شعبان 1435ه

2062014

تمت الرسالة

حدیث کو قبول کرنے کی شرط۔

الموجز فی اصول الفقه (ص210)

قبول السنة وعدم قبولها: لیس بلازم ان یقبل من المرء والراوی کل ما یرویه وینقله وان نسبه الی النبی علیه الصلاة والسلام، لان القبول یبتنی علی اصول وقواعد، فالسنة تقبل من الراوی اذا لم تکن مخالفة لتلک الاصول والقواعد، فاذا خالفتها فلا سبیل الی قبولها والی العمل بها، وکل ذلک صیانة لما صح نسبته الی النبی علیه الصلاة والسلام عما لایثبت عنه، بل اخترعه المحترفون صیانة لما جاء به النبی علیه الصلاة والسلام من الدین من الحق لهدایة الخلق،

فمن صور القبول: 1) کون الراوی صحابیا فقیها کان او غیر فقیه ذکرا کان او انثی صغیرا کان او کبیرا سواء بالنسبة الی العمر او بالنسبة  الی الرتبة، 2) کونه غیر معروف ای کونه بحیث ان لایروی عنه غیر واحد او اثنین الا ان العلماء وثقوه او لم یذکروا فیه قدحا وطعنا، 3) کون الراوی مستور الحال ای بحیث لا یعرف خیره ولاشره وسكت عنه العلماء فلم یوثقوه ولم یطعنوا فیه،

ومن صور عدم القبول: 1) کون الراوی صبیا او مجنونا او معتوها او فاسقا او کافرا او کثیر الغفلة او منکرا انکر علیه العماء او مبتدعا صاحب دعوة لبدعته او کان هو الذی احدث بدعته واخترعها، 2) مخالفة الراوی او غیره من الصحابة وأئمة الفقها لسنة  مروية قولا وفعلا ومخالفتهم لسنة تقتضی الحال اشتهارها بین الناس لکونها مما یبتلی فيه عامة الناس ونفی شیخ محدث عما ینسب اليه ویروی عنه نفیا باتا

ضعیف حدیث پر عمل کرنے کی شرط۔

(301/2) الیواقیت الغالیہ

لیکن ضعیف حدیث کے معتبر ہونے کیلئے علماء نے کچھ شرائط تحریر کئے ہیں، ایک شرط تو وہی ہے جو سبھی نے لکھی ہے یعنی عقائد واحکام سے تعلق نہ ہو،

 قال البدر الزرکشی فی نکته علی مختصر ابن الصلاح، اما الضعیف فیجوز بشروط احدها ان لا یکون فی الاحکام والعقاید، ذکره النووی فی الروضة والاذکار وغیرهما من کتبه الثانی ان یکون له اصل شاهد لذالک ، ذکره الشیخ تقی الدین فی شرح الالمام۔ الثالث ان لا یعتقد ثبوته، کذا نقله السیوطی فی تحذیر الخواض. 

وذکر شیخ الاسلام یعنی الحافظ ابن حجر له ثلاثة شروط، احدها ان یکون الضعیف غیر شدید فیخرج من انفراد من الکذابین والمتهمین بالکذب ومن فحش غلطه، نقل العلائی الاتفاق عليها. الثانی ان یندرج تحت اصل معمول به. الثالث ان لا یعتقد عند العمل به ثبوته بل یعتقد الاحتیاط، وهذان ذکرهما ابن السلام وابن دقیق العید وقیل لا یجوز العمل به مطلقا وقیل یعمل به مطلقا

وقال السخاوي في القول البديع: وقد سمعت شيخنا مراداً يقول وكتبه لي بخطه أن شرائط العمل بالضعيف ثلاثة، الأول متفق عليه أن يكون الضعف غير شديد فيخرج من أنفرد من الكذابين والمتهمين بالكذب ومن فحش غلطه، الثاني أن يكون مندرجاً تحت أصل عام فيخرج ما يخترع بحيث لا يكون له أصل أصلاً، الثالث أن لا يعتقد عند العمل بع ثبوته لئلا ينسب إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – ما لم يقله قال والأخيران عن ابن السلام وعن صاحبه ابن دقيق العيد والأول نقل العلائي الإتفاق عليه

مستحب کس کو کہتے ہیں؟

رد المحتار (26/ 294)

بيان ذلك أن الأدلة السمعية أربعة ، الأول قطعي الثبوت والدلالة كنصوص القرآن المفسرة أو المحكمة والسنة المتواترة التي مفهومها قطعي الثاني قطعي الثبوت ظني الدلالة كالآيات المؤولة الثالث عكسه كأخبار الآحاد التي مفهومها قطعي الرابع ظنيهما كأخبار الآحاد التي مفهومها ظني ، فبالأول يثبت الافتراض والتحريم ، وبالثاني والثالث الإيجاب وكراهة التحريم ؛ وبالرابع تثبت السنية والاستحباب

(113/2) فتاوی رحیمیہ

مستحب وہ کام ہے جس کو نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم اور صحابہ کرام رضی اللہ عنہم نے کبھی کبار کیا ہو اور اسکو سلف صالحین نے پسند کیا ہو۔

This answer was collected from Askimam.org, which is operated under the supervision of Mufti Ebrahim Desai from South Africa.

Read answers with similar topics: