Home » Hanafi Fiqh » Askimam.org » Can I write the name of Prophet Muhammad Sallallahu ‘Alaihi Wassallam in an academic report?

Can I write the name of Prophet Muhammad Sallallahu ‘Alaihi Wassallam in an academic report?

Answered as per Hanafi Fiqh by Askimam.org

Can I write the name of Prophet Muhammad Sallallahu ‘Alaihi Wassallam in an academic report?

I am in university and I have to write an academic article on discussing whether men or women are better in leadership.
The thing is I wrote an argument from history and mentioned Nabi Salllallahu ‘Alaihi Wassallam. I intend to do this for the purpose of dawah aswell. But one of my friends told me not to write it as when I print it and submit it, we don’t know where the assignment could be lying around with the name of Nabi Sallallahu ‘Alaihi Wassallam. Please help

Answer

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

When referring to Rasulullah صلي الله عليه وسلم   in an article you may write the translation of صلي الله عليه وسلم   as may Allah send peace and salutations upon him.

And Allah Ta’āla Knows Best

Huzaifah Deedat

Student Darul Iftaa
Lusaka, Zambia

Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.

______________

مقدمه ابن صلاح ص189 

   القول البديع في الصلاة على الحبيب الشفيع (ص: 247)

(الصلاة عليه عند كتابه اسمه)

وأما الصلاة عليه عند كتابه اسمه – صلى الله عليه وسلم – وما فيه من الثواب وذم من أغفله فأعلم أنه كما تصلي عليه بلسانك فكذلك خط الصلاة عليه ببنانك مهما كتبت اسمه الشريف في كتاب فإن لك به أعظم الثواب وهذه فضيلة يفوز بها تباع الآثار ورواة الأخبار وحملة السنة في لها من منة وقد أستحب أهل العلم أن يكرر الكاتب الصلاة على النبي – صلى الله عليه وسلم – كلما كتبه قالو ولا ينبغي إن يرمز بالصلاة كما يفعله الكسالى والكهلة وعوام الطلبة فيكتبون صورة (صلعم) بدلاً من – صلى الله عليه وسلم – وعن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – من صلى علي في كتاب لم تزل الملائكة يستغفرون له مادام اسمي في ذلك الكتاب رواه الطبراني في الأوسط والخطيب في شرف أصحاب الحديث وابن بشكوال وأبو الشيخ في الثواب والمستغفري في الدعوات والتيمي في الترغيب بسند ضعيف وأورده ابن الجوزي في الموضوعات وقال ابن كثير أنه لا يصح وفي لفظ لبعضهم لم تزل تستغفر له وفي آخر من كتب في كتابه – صلى الله عليه وسلم – لم تزل الملائكة تستغفر له مادام في كتابه وعن أبي بكر الصديق – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – من كتب عني علماً فكتب معه صلوات علي لم تزل في آخر ما قرئ ذلك الكتاب أخرجه الدارقطني وابن بشكوال من طريقه وابن مندي وابن الجوزي أيضاً وعن ابن عباس – رضي الله عنهما – قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – من صلى علي في كتاب لم تزل الصلاة جارية له مادام اسمي في ذلك الكتاب أخرجه أبو القاسم التيمي في ترغيبه ومحمد بن الحسن الهاشمي وفي سنده من أتهم بالكذب، وقد قال ابن كثير ليس هذا الحديث بصحيح من وجوه كثيرة وقد روى من حديث أبي هريرة ولا يصح أيضاً وقال الذهبي أحسبه موضوعاً انتهى. وروى موقوفاً عن كلام جعفر بن محمد قال ابن القيم وهو أشبه يرويه محمد بن حميد عنه قال من صلى على رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في كتاب صلت عليه الملائكة غدوة ورواحاً مادام اسم الله – صلى الله عليه وسلم – في الكتاب. وعن أنس – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – إذا كان يوم القيامة يجيء أصحاب الحديث معهم المحابر فيقول الله لهم أنتم أصحاب الحديث طال ما كنتم تكتبون الصلاة على نبي – صلى الله عليه وسلم – أنطلقوا إلى الجنة أخرجه الطبراني وابن بشكوال من طريقه 

شرح النووي على مسلم (1/ 39)

 وكذلك يكتب عند ذكر النبى صلى الله عليه وسلم بكمالهما لا رامزا اليهما ولا مقتصرا على أحدهما

 

  


This answer was collected from Askimam.org, which is operated under the supervision of Mufti Ebrahim Desai from South Africa.

Read answers with similar topics: