Home » Hanafi Fiqh » Askimam.org » Digital photography

Digital photography

Answered as per Hanafi Fiqh by Askimam.org

Aslam Alykum,

Why some muslim people do no want to take photo or pictures?

Is it fobidden in Islam ?

Jazak Allahu Kher

Answer

In the Name of Allaah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salaamu ‘alaykum wa-rahmatullaahi wa-barakaatuh.

There are academic differences of opinions amongst contemporary ‘Ulamaa and Muftis regarding digital photography[1]. The Darul Iftaa advises to adopt taqwaa and avoid all forms of digital pictures and videos.

And Allaah Ta’aala Knows Best.

Ibn al-Fawz

Student, Darul Iftaa

Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.

_________


[1] (يرجع فضل التحقيق لأكثر ما يلي إلى المفتي جبران خان والمفتي حفيظ الرحمن فاتح محمد-حفظهما الله ورعاهما)

 

  فتح الملهم  (5/ 98)

قد اختلف العلماء في جواز التصوير بالكاميرا. قال بعضهم أنه يجوز وقال الآخرون لا، فتأمل:

القائلون بالجواز:

أما التلفزيون والفيديو فلا شك في حرمة استعمالها بالنظر إلى ما يشتملان عليه من المنكرات الكثيرة … ولكن هل ياتي فيهما حكم التصوير بحيث إذا كان التلفيزيون أو الفيديو خاليا من هذه المنكرات بأسرها هل يحرم بالنظر إلى كونه تصويرا؟ فإن لهذا العبد  الضعيف عفا الله عنه فيه وقفة، وذلك لأن الصورة المحرمة ما كانت منقوشة أو منحوتة بحيث يصبح لها صفة الإستقرار على شيء وهي الصورة التي كان الكفار يستعملونها للعبادة. أما الصورة التي ليس لها ثبات واستقرار وليست منقوشة على شيء بصفة دائمة فإنها بالظل أشبه منها بالصورة. فإن كانت صور الإنسان حية بحيث تبدوا على الشاشة في نفس الوقت الذي يظهر الانسان أمام الكاميرا فإن الصورة لاتستقر على الكاميرا ولا على الشاشة، وإنما هي أجزاء كهربائية تنتقل من الكاميرا إلى الشاشة وتظهر عليها بترتيب الأصلي ثم تنفى وتزول … فتنزيل هذه الصورة منزلة الصورة المستقرة مشكل

 

احسن الفتاوى (3/ 288)

امداد الاحکام (4/ 384)

فتاوى محمودية (19/ 505) (24/ 416) 

فتاوى رحيمية (10/ 147)

فتاوى حقانية (2/ 432)

فتاوى بينات (4/ 436)

خير الفتاوى (4/ 233)

كتاب الفتاوى (3/ 382)

جواهر الفقه (7/ 246)

 

فتاوى شهيد عبد الله بن العقيل (2/ 550)

و هذا يعم تصوير كل مخلوق من ذوات الأرواح من آدميين و غيرهم، و لا فرق أن تكون الصورة مجسمة أو غير مجسمة، و سواء أخذت بااآلة أو بالأصباغ و النقوش أو غيرها لعموم الأحاديث، و من زعم أن الصورة الشمسية لا تدخل في عموم النهي، و أن النهي مختص بالصورة المجسمة و بما له ظل فهاذا تفريق بغير دليل، لأن الأحاديث عامة في هذا، و لم يفرق بين صورة و صورة، و قد صرح العلماء بأن النهي عام للصور الشمسية و غيرها كالإمام النووي و حافظ ابن حجر وو غيرهما

 

 فتاوى الشيخ عبد الرزاق العفيفي (211)

أما التصوير الشمسي لذات الارواح فهو محرم و ممنوع، لأن فيه مضاهاة لخلق الله، و لأن فاعله من أظلم الناس

 

فتاوى ورسائل محمد بن ابراهيم آل شيخ (8/ 125)

التصوير سواء مما يمسك باليد و له ظل أو المأخوذات بالآلة أو بالصبغ أو بالخياطة كلها جميعا داخلة في التغليظ في التصوير الوارد في الأحاديث، و التصوير الشمسي أبلغ في مضاهاة

 

حكم الاسلام في التصوير (ص:15)

إن التصوير الشمس لايخرج عن كونه نوعا من أنواع التصوير. فيما يخرج بالالة يسمي صورة و الشخص مصورا، فهو و إن كان لايشمله النص الصريح، لانه ليس تصويرا باليد، و ليس فيه مضاهاة لخلق الله، الا أنه لايخرج عن كونه ضربا من ضروب التصوير، فينبغي أن يقتصر في الاباحة علي حد الضرورة

 

غاية المرام في تخريج أحاديث الحلال والحرام للشيخ محمد ناصر الدين الألباني (ص:99)

قلت: وهذا نص عام، يشمل كل مصور، حتى الذي يصور اللوحات بيده، والمصور بالألة الفوتوغرافية لأنهم جميعا ممن يطلق عليهم اسم مصور لغة وشرعا

 

الجواب الشافي في اباحة التصوير الفوتوغرافي ( ص:23)

قال الشيخ محمد بخيت : فاخذ الصورة بالفوتغرافيا الذي هو عبارة عن الحبس الظل بالوسائط المعلومة لارباب هذه الصناعة ليس من التصوير المنهي عنه في شيئ لان التصوير المنهي عنه هو ايجاد صورة و صنع صورة لم تكن موجودة و لا مصنوعة من قبل

 

فقه السنة (2/ 58)

كل ما سبق ذكره خاص بالصور المجسدة التي لها ظل، اما الصور التي لاظل لها، كالنقوش في الحوائط و علي الورق و الصور التي توجد في الملابس و الستور و الصور الفوتوغرافية فهذه كلها جائزة

 

الحلال و الحرام في الاسلام للشيخ يوسف القرضاوي (ص:114)

اما تصوير اللوحات و تصوير الفوتوغرافي فقد قدمنا أن الأقرب إلي روح الشريعة فيهما هو الإباحة

 

 صحيح البخاري (4/ 114)

دَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سُلَيْمَانَ، قَالَ: حَدَّثَنِي ابْنُ وَهْبٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي عُمَرُ، عَنْ سَالِمٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: وَعَدَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جِبْرِيلُ فَقَالَ: إِنَّا لاَ نَدْخُلُ بَيْتًا فِيهِ صُورَةٌ وَلاَ كَلْبٌ

 

صحيح البخاري (7/ 167)

حَدَّثَنَا الحُمَيْدِيُّ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ، عَنْ مُسْلِمٍ، قَالَ: كُنَّا مَعَ مَسْرُوقٍ، فِي دَارِ يَسَارِ بْنِ نُمَيْرٍ، فَرَأَى فِي صُفَّتِهِ تَمَاثِيلَ، فَقَالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ، قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: إِنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَذَابًا عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ القِيَامَةِ المُصَوِّرُونَ

 

مسند أحمد (8/ 51)

حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ، حَدَّثَنَا أَيُّوبُ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ” إِنَّ الْمُصَوِّرِينَ يُعَذَّبُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَيُقَالُ: أَحْيُوا مَا خَلَقْتُمْ

This answer was collected from Askimam.org, which is operated under the supervision of Mufti Ebrahim Desai from South Africa.

Read answers with similar topics: