Home » Hanafi Fiqh » HadithAnswers.com » A narration stating a virtue of the name Muhammad or Ahmad

A narration stating a virtue of the name Muhammad or Ahmad

Question

Is this narration authentic?

Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “There is no table placed and someone whose name is Muhammad or Ahmad sits there [to eat], except that the house will be sanctified two times.”

 

Answer

This narration is recorded as part of a collection [sahifah] in Musnadul Firdaws. The Muhaddithun have declared that particular  collection a fabrication.

(Dhaylul La-Alil Masnu’ah, vol. 2 pg. 577-579, Hadith: 701)

 

Also see here and here.

 

And Allah Ta’ala Knows best.

 

Answered by: Moulana Suhail Motala

 

Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

الزيادات على الموضوعات (٢/ ٥٧٧-٥٧٩): ومنها: «ما من مائدة وضعت فحضرها من اسمه أحمد أو محمد إلا قدس ذلك المنزل مرتين».

ومنها: «أربعة أنا لهم شفيع يوم القيامة: المكرم لذريتي، والقاضي لهم حوائجهم، والساعي لهم في أمورهم عندما اضطروا إليه، والمحب لهم بقلبه ولسانه».

المنار المنيف في الصحيح والضعيف (٨٠، ٩٤، ٩٥): ومن هذا الباب أحاديث مدح من اسمه محمد أو أحمد وأن كل من يسمى بهذه الأسماء لا يدخل النار.

وهذا مناقض لما هو معلوم من دينه صلى الله عليه وسلم أن النار لا يجار منها بالأسماء والألقاب وإنما النجاة منها بالإيمان والأعمال الصالحة.

وكحديث «من ولد له مولود فسماه محمدا تبركا به كان هو والولد في الجنة».

وكحديث «ما من مسلم دنا من زوجته -وهو ينوي إن حبلت منه أن يسميه محمدا- إلا رزقه الله ولدا ذكرا» وفي ذلك جزء كله كذب.

لمحات من تاريخ السنة (ص١٦٨): وحديث: «من ولد له ولد فسماه: محمدا، كان هو ومولوده في الجنة»، والحديث القدسي: «آليت على نفسي أن لا أدخل الناس من اسمه محمد أو أحمد»، كلاهما كذب مكشوف البطلان؛ لأنهما يعارضان القواعد القطعية المقررة في الكتاب والسنة، من أن النجاة إنما تكون بالأعمال الصالحة لا بمجرد الأسماء والألقاب.

تدريب الراوي (٣/ ٤٣٩): من الموضوع أيضا…وفضائل من اسمه محمد وأحمد.

حاشية الشيخ محمد عوامة على تدريب الراوي (٣/ ٤٩٣-٤٩٤): جمع الإمام المحدث الحافظ مفيد بغداد ـ كما قال الذهبي في «السير» ١٧: ٨ ـ أبو عبد الله الحسين بن أحمد بن بكير المتوفى سنة ٣٨٨ رحمه الله، جزءا في فضل اسم أحمد ومحمد، طبعه العلامة الشيخ يوسف النبهاني رحمه الله ضمن كتابه «سعادة الدارين» ص٣٩٥ ـ ٤٠٠ من الحرف الدقيق، ذكر فيه واحدا وعشرين حديثا، عن أنس وأبي أمامة وواثلة بن الأسقع، وابن عباس، وعلي زين العابدين مرسلا، عنترة جد عبد الملك بن هارون بن عنترة، وعلي والحسين السبط، والحسن البصري مرسلا، وأبي هريرة وعائشة وأبي سعيد الخدري رضي الله عنه، والحديث الثاني والثالث من هذا الجزء هو حديث أبي أمامة مرفوعا: «من ولد له مولود فسماه محمدا تبركا به كان هو ومولوده في الجنة» ذكره ابن الجوزي في «الموضوعات» (٣٢٧) وقال: «فيه من تكلم فيه» ولم يزد على ذلك، فقال الذهبي في «ترتيب الموضوعات» (٥٤) و«الميزان» (١٥٩٦)، وتابعه ابن حجر في «اللسان» (٢٠٨٨): إن المتهم بوضعه شيخ ابن بكير هو حامد بن حماد بن المبارك بن عبد الله العسكري، إلا أن الشارح حسَّن الحديث في «اللآلئ» ١: ١٠٦، ونحوه في «النكت على البديعات» (٣٢٨)! فتعقبه تلميذه الصالحي في «سيرته» ١: ٥٠٩ بما نقلته عن الذهبي وابن حجر.

وقال ابن عراق في «تنزيه الشريعة» ١: ١٩٨: «لكني وجدت له طريقا أخرى أخرجه منه ابن بكير  أيضا». قلت: هو الحديث الثالث، وإسناده يحتاج إلى نظر فيه، وشيخه فيه ـ حسب الظاهر ـ: حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، وهو المعروف بلقبه: مطين، لكن وفاة ابن بكير سنة ٣٨٨ كما تقدم،ووفاة مطين سنة ٢٩٧، فهل سقط واسطة بينهما من أصل النسخة؟ الله أعلم وينظر باقيه.

This answer was collected from HadithAnswers.com. The answers were either answered or checked by Moulana Haroon Abasoomar (rahimahullah) who was a Shaykhul Hadith in South Africa, or by his son, Moulana Muhammad Abasoomer (hafizahullah), who is a Hadith specialist. 

Read answers with similar topics: