Home » Hanafi Fiqh » Askimam.org » What is the average life span of a jinn?

What is the average life span of a jinn?

Answered as per Hanafi Fiqh by Askimam.org

my question is what is the average life span of a jinn?

Answer

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

As believers we should be more concerned with our own mortality and being questioned about how we spent our lives rather than worrying about something that is not required of us.

While we have not come across any source that states what the average life span of jinns is, suffice it to say that they can have a much longer life span than humans. [i][ii][iii][iv][v][vi][vii]

Our time would be spent much more wisely in asking questions that would enable all of us to better understand the rulings related to salāh, zakāh, Islah and time spent in that.[viii]

And Allah Ta’āla Knows Best

Sohail ibn Arif,
Student Darul Iftaa
Chicago, USA

Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.

وهي أن الشاه أهل الله كان يتلو القرآن في المسجد فاذا بحية صغيرة فقتلها, فجاء رجلان فقالا: إن الملك يطلبك [i]

 وظن الشيخ أنه يطلبه ملك الإنس, وقد كان المغول يحكمون الهند حينئذ-, فقام الشيخ معهما وذهبا به إلى البرية, والشيخ يسير معهما وهو يحسب أن ملك الإنس خرج إلى الاصطياد وطلبه من الصحراء, ولم يزل يمشي معهما حتى رأى باباً في الأرض فدخل فيه فإذا هناك ملك الجن يحكم في الخصومات, فسلم الشيخ وجلس في ناحية المجلس, فلما فرغ الملك من القضايا طلب الشيخ, وبرز المدعي قائلاً: إن هذا قتل ابني, وأطلب القود منه, قال الشيخ أهل الله: إني لم أقتل أحداً, ثم بان أن المراد بقتل ولده هو ما قتله في صورة الحية, فأقر الشيخ بقتله, وكاد أن يُقتل قصاصاً بأمر الملك, لكن ظهر هناك في ذلك الحين صحابي جني وقرأ حديث: (من قتل في غير زيه فدمه هدر) فأبطل الملك دمه, لما سمع حديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم, وأبلغوا الشاه أهل الله مأمنه

رواها مولانا أشرف علي تهانوي رحمه الله في أرواح ثلاثة يعني حكاية الأولياء ص. ١٨ – ١٩ وذكرت في تذكرة الرشيد ١/ ١٠١ وكذلك نقلت من الفضل المبين في المسلسل من حديث النبي الأمين ( النوادر من أحاديث سيد الأوائل و الأواخر ) ١٧٩ – ١٨٠ دار الكتاب ديوبند

ويؤيده ما ذكره شيخ الإسلام ابن حجر في أبناء العمران عن الثوري الأنصاري الهوي المتوفى سنة إحدى وثمانمائة [ii]

 أنه خرج عليه ثعبان مهول فقتله فاحتمل فورا من مكانه فأقام عند الجن إلى أن رفعوه لقاضيهم فادعى عليه ولي المقتول فأنكر، فقال القاضي: على أي صورة كان المقتول؟ فقيل على صورة ثعبان فالتفت القاضي إلى من بجانبه فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (من تزيالكم فاقتلوه) فأمر القاضي بإطلاقه فرجعوا به إلى منزله.
ونظير ذلك ما أخرجه ابن عساكر في (تاريخه) : أن رجلا دخل بعض الخراب ليبول فيه فإذا حية فقتلها فما هو إلا أن نزل به تحت الأرض فاحتوش به جماعة فقالوا هذا قتل فلانا، فقالوا نقتله، فقال بعضهم امضوا به إلى الشيخ، فمضوا به إليه فإذا هو شيخ حسن الوجه كبير اللحية أبيضها فقال: ما قصتكم؟ فأخبروه، فقال في أي صورة ظهر؟ فقالوا في حية، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لنا ليلة الجن: (ومن تصور منكم في صورة غير صورته فقتل فلا شيء على قاتله) خلوه فخلوني

الفتاوى الحديثية، ص. ١٥ دار الفكر

وأخبرت عن أبي طالب بن سوادة، ثنا علي بن حرب، ثنا عبد الله بن أيوب بن حباب، عن جسر، قال: حججت [iii]

 مع إبراهيم، سنة خمسين ومائة , فلقيه شيخ طوال عليه قميص وكساء , وعلى عاتقه عصا معلق فيها خريطة , فسلم على إبراهيم ثم جعل يسايرنا في ناحية من الطريق , فإذا نزلنا منزلا نزل إلى جانب منا , فقال لنا إبراهيم: لا يكون أحد منكم يكلمه ولا يسأله ولا يسائله عن شيء، ولا من هو , فلما دخلنا مكة نزلنا بدار فعمد إلى رواق من أقصى الدار فجعل عصاه في كوة , وعلق خريطته فيها , فكنا إذا دخلنا خرج , وإذا خرجنا دخل , فأصابني وجع في بطني فتخلفت عن أصحابي، فبينا أنا في المخرج، وسترته جريد إذ دخل فبصر فلم ير أحدا , فأخذ الخريطة ففتحها , فإذا فيها بعر فجعل يأكل منه , فتنحنحت , فنظر إلي فأخذ خريطته وعصاه وانطلق , ففقد إبراهيم قراءته من الليل , فظن أن أحدنا كلمه , فأخبرته الخبر , فقال إبراهيم: هذا من الجن الذين وفدوا على النبي صلى الله عليه وسلم , وكانوا سبعة قراء , قال: ثلاثة من نصيبين , وأربعة من نينوى , لم يبق منهم غيره , وهو يلقاني في كل سنة فيصحبني حتى أنصرف

حلية الأولياء وطبقات الأصفياء، ٧/ ٣٩٥

وقد أورد الحافظ أبو بكر البيهقي ها هنا حديثا غريبا جدا بل منكرا أو موضوعا ولكن مخرجه عزيز أحببنا أن نورده [iv]

 كما أورده والعجب منه…قال عمر رضي الله عنه: بينا نحن قعود مع النبي صلى الله عليه وسلم على جبل من جبال تهامة إذ أقبل شيخ بيده عصا فسلم على النبي صلى الله عليه وسلم فرد ثم قال: «نغمة جن وغمغمتهم من أنت؟» قال أنا هامة بن الهيثم بن لا قيس بن إبليس. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «فما بينك وبين إبليس إلا أبوان فكم أتى لك من الدهر» قال قد أفنيت الدنيا عمرها إلا قليلا ليالي قتل قابيل هابيل كنت غلاما ابن أعوام أفهم الكلام وأمر بالآكام وآمر بإفساد الطعام وقطعية الأرحام. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «بئس عمل الشيخ المتوسم، والشاب المتلوم» قال ذرني من الترداد إني تائب إلى الله عز وجل، إني كنت مع نوح في مسجده مع من آمن به من قومه…ثم قال البيهقي: ابن أبى معشر هذا قد روى عنه الكبار إلا أن أهل العلم بالحديث يضعفونه. وقد روي هذا الحديث من وجه آخر هو أقوى منه والله أعلم

البداية والنهاية، ٥/ ٩٧ – ٩٨

قلت : وقد ذكر الحافظ ابن عساكر في تاريخه : هامة بن الهيم بن الأقيس بن إبليس ، قيل : إنه من مؤمني الجن [v]

 وممن لقي النبي – صلى الله عليه وسلم – وعلمه سورة ( إذا وقعت الواقعة ) و ( المرسلات ) و ( عم يتساءلون ) و ( إذا الشمس كورت ) و ( الحمد ) و ( المعوذتين ) وذكر أنه حضر قتل هابيل وشرك في دمه وهو غلام ابن أعوام ، وأنه لقي نوحا وتاب على يديه ، وهودا وصالحا ويعقوب ويوسف وإلياس وموسى بن عمران وعيسى ابن مريم عليهم السلام.

تفسير القرطبي ١٦/ ٢١٥ دار عالم الكتب

قال ابن عساكر: قد تابع إسحاق بن بشير عن أبي معشر محمد بن أبي معشر، عن أبيه، أخرجه البيهقيّ في [vi]

 الشّعب،  وأخرجه جعفر المستغفريّ، وإسحاق بن إبراهيم المنجنيقيّ من طريق أبي محصن الحكم بن عمار، عن الزّهري، عن سعيد بن المسيّب، قال: قال عمر … فذكره مطولا، وزاد فيه: إنه قال: أتى علي ثمانية آلاف وأربعمائة واثنتان وعشرون سنة، وإنه كان يوم قتل قابيل هابيل غلاما، وإنّ عدد الجنّ الذين استمعوا القرآن وصلّوا خلف النبيّ صلّى اللَّه عليه وآله وسلّم ثلاثة وسبعون ألفا. وله طريق أخرى، من رواية عبد الحميد بن عمر الجندي، عن شبل بن الحجاج، عن طاوس، عن ابن عبّاس، عن عمر- بطوله.

الإصابة في تمييز الصحابة، ٦/ ٤٠٧ – ٤٠٨

:أحكام بعض المحدثين علي حديث هامة بن الهيم [vii]

  روي بإسنادين كلاهما باطل – ميزان الاعتدال ٣/ ٥٩٩

 أبو سلمة الأنصاري ضعيف جداً وقال العقيلي: ليس للحديث أصل – لسان الميزان : ٢/ ٤٩

إسحاق بن بشر كان يضع الحديث على الثقات لا يحل كتابة حديثه إلا على جهة التعجب – كتاب المجروحين من  المحدثين ١/ ١٤٧

 إسناده غير ثابت ولا يرجع منه إلى صحة – الضعفاء الكبير ٤/ ٩٦

ضعيف لا موضوع – النكت على الموضوعات ٢٥٤

يكره الجدل في أن لقمان وذا القرنين وذا الكفل أنبياء أم لا، وينبغي أن لا يسأل الإنسان عما لا حاجة إليه كأن [viii]

 يقول: كيف هبط جبريل وعلى أي صورة رآه النبي – صلى الله عليه وسلم – وحين رآه على صورة البشر هل بقي ملكا أم لا؟ وأين الجنة والنار ومتى الساعة ونزول عيسى؟ وإسماعيل أفضل أم إسحاق وأيهما الذبيح؟ وفاطمة أفضل من عائشة أم لا؟ وأبوا النبي كانا على أي دين؟ وما دين أبي طالب؟ ومن المهدي إلى غير ذلك مما لا تجب معرفته ولم يرد التكليف به.

رد المحتار، ٦/ ٧٥٤

This answer was collected from Askimam.org, which is operated under the supervision of Mufti Ebrahim Desai from South Africa.

Read answers with similar topics: