Home » Hanafi Fiqh » Askimam.org » Boundaries of intimacy with ones spouse

Boundaries of intimacy with ones spouse

Answered as per Hanafi Fiqh by Askimam.org

السلام عليكم If husband and wife finger which other in anus while forplaying allowed or not . 2) And if husband orders her wife to mastarbute her ownself but not to reach climax allowed or not . And husband is doing all this to save himself from all the porn movies which he has been watching for years and also he has commited zina 10 times but now he has repented and did tawbah but he wants from his wife to do (by keeping in mind that it is against hayah ) but this is thousand times better then in what he was . And he belives that if he does that he can be more save from all in what he was .

Answer

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

The need for intimacy between spouses is natural.  However, it should be fulfilled with shame, modesty and dignity.

(1) It is not permissible for spouses to finger each other in the anus. [1]

However, it is recommended for the husband to finger his wife’s front organ. [2]

(2) It is not permissible for the wife to masturbate herself for the pleasure of the husband. [3]

(3) If the spouses perform any unlawful and immoral acts during intimacy even for the reason stated in the query, they should make istighfaar for that.

And Allah Ta’āla Knows Best

Muhammad I.V Patel

Student Darul Iftaa
Lusaka, Zambia

Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.

_________


 [1] {نِسَآئُ کُمْ حَرْثٌ لَّکُمْ فَاْتُوْا حرثكم اَنیّٰ شِئْتُمْ} [البقرة:]

 

کتاب النوازل جلد ٨صفحہ ٥٥٦

اِس غیر انسانی حرکت کی وجہ سے زوجین میں مفارقت نہیں ہوئی، اگرچہ یہ فعل انتہائی شنیع اور سخت ترین گناہ کا باعث ہے اور دونوں پر توبہ لازم ہے۔

 

[2]الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) – دار الفكر (6/ 367) 

…وعن أبي يوسف سألت أبا حنيفة عن الرجل يمس فرج امرأته، وهي تمس فرجه ليتحرك عليها هل ترى بذلك بأسا قال: لا وأرجو أن يعظم الأجر ذخيرة

 

تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق وحاشية الشلبي – المطبعة الكبرى الأميرية – بولاق، القاهرة (6/ 19)

وعن أبي يوسف – رحمه الله – في الأمالي أنه قال سألت أبا حنيفة عن الرجل يمس فرج امرأته أو تمس هي فرجه ليتحرك عليه هل ترى بذلك بأسا قال لا إني لأرجو أن يعظم الأجر،

 

المحيط البرهاني في الفقه النعماني – دار الكتب العلمية، بيروت – لبنان (5/ 332)

وعن أبي يوسف في «الأمالي» قال: سألت أبا حنيفة رضي الله عنه عن الرجل يمس فرج امرأته، أو تمس هي فرجه ليتحرك عليها؛ هل ترى بذلك بأساً؟ قال: أرجو أن يعظم الأجر

 

الفتاوى الهندية – دار الفكر (5/ 328)

 قال أبو يوسف – رحمه الله تعالى -: سألت أبا حنيفة – رحمه الله تعالى – عن رجل يمس فرج امرأته وهي تمس فرجه لتحرك آلته هل ترى بذلك بأسا؟ قال: لا وأرجو أن يعطى الأجر، كذا في الخلاصة ويجرد زوجته للجماع إذا كان البيت صغيرا مقدار خمسة أذرع أو عشرة قال مجد الأئمة الترجماني وركن الصباغي والحافظ السائلي لا بأس بأن يتجردا في البيت، كذا في القنية

[3] الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (4/ 27) 

(قوله الاستمناء حرام) أي بالكف إذا كان لاستجلاب الشهوة، أما إذا غلبته الشهوة وليس له زوجة ولا أمة ففعل ذلك لتسكينها فالرجاء أنه لا وبال عليه كما قاله أبو الليث

الفتاوى الهندية – ط. دار الفكر (2/ 170)

الِاسْتِمْنَاءُ حَرَامٌ وَفِيهِ التَّعْزِيرُ وَلَوْ مَكَّنَ امْرَأَتَهُ أو أَمَتَهُ من الْعَبَثِ بِذَكَرِهِ فَأَنْزَلَ فإنه مَكْرُوهٌ وَلَا شَيْءَ عليه كَذَا في السِّرَاجِ الْوَهَّاجِ

 

بريقة محمودية في شرح طريقة محمدية وشريعة نبوية (6/ 1)

( وَأَمَّا الِاسْتِمْنَاءُ بِالْيَدِ ) أَيْ بِمُعَالَجَةِ يَدِ نَفْسِهِ ( فَحَرَامٌ ) لِأَنَّهُ اسْتِمْتَاعٌ بِالْجُزْءِ ( إلَّا عِنْدَ شُرُوطٍ ثَلَاثَةٍ أَنْ يَكُونَ عَزَبًا ) مُجَرَّدًا لَيْسَ لَهُ زَوْجَةٌ أَوْ جَارِيَةٌ ( وَبِهِ شَبَقٌ ) أَيْ شِدَّةُ غُلْمَةٍ ( وَفَرْطُ شَهْوَةٍ ) لَهُ عَطْفُ تَفْسِيرٍ ( وَأَنْ يُرِيدَ بِهِ تَسْكِينَ الشَّهْوَةِ لَا قَضَاءَهَا ) نُقِلَ عَنْ الظَّهِيرِيَّةِ عَزَبٌ لَهُ فَرْطُ شَهْوَةٍ لَهُ أَنْ يُعَالِجَ بِذَكَرِهِ لِتَسْكِينِ شَهْوَتِهِ وَسُئِلَ أَبُو حَنِيفَةَ هَلْ يُؤْجَرُ عَلَى ذَلِكَ فَقَالَ مَنْ نَجَا بِرَأْسِهِ فَقَدْ رَبِحَ وَقِيلَ كَذَا فِي مَجْمَعِ الْفَتَاوَى

 

نفع المفتي والسائل بجمع متفرقات المسائل (ص: 351)

الاسْتِفْسَارُ: هل يجوزُ الاستمناءُ باليد، أو بعلاجِ الذَّكَرِ بالفخذ ، وغيرِهِ من الصُّور؟

الاسْتِبْشَارُ: الاستمناءُ باليدِ أمرٌ شنيعٌ حرام، مفسدٌ للصَّوم، لا يَحِلُّ لأحدٍ أن يفعلَ إن أرادَ الاستلذاذ، نعم ؛ إن غَلَبَتِ الشَّهوة ، وأرادَ تسكينَها، فالمرجوُّ أن لا يُعاقب         

في ((فتحِ القدير)): ولا يحلُّ الاستمناءُ بالكفّ

This answer was collected from Askimam.org, which is operated under the supervision of Mufti Ebrahim Desai from South Africa.

Read answers with similar topics: