Why isn’t it permissabe for men to wear a platinum ring?
In the name of Allah, Most Gracious, Most Merciful
As-salaamu ‘alaykum wa-rahmatullaahi wa-barakaatuh.
A male may wear only a silver ring equivalent to 4.374 grams. It is not permissible for males to wear rings of other metals including platinum. This is clearly understood from the following Hadith:[i]
وروي عن «النعمان بن بشير – رضي الله عنه – أنه قال اتخذت خاتما من ذهب فدخلت على سيدنا رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فقال مالك اتخذت حلي أهل الجنة قبل أن تدخلها؟ فرميت ذلك واتخذت خاتما من حديد فدخلت عليه فقال مالك اتخذت حلي أهل النار؟ فاتخذت خاتما من نحاس فدخلت عليه فقال إني أجد منك ريح الأصنام فقلت كيف أصنع يا رسول الله؟ فقال – عليه الصلاة والسلام – اتخذه من الورق ولا تزد على المثقال» .
Translation: Nauman Bin Bashir narrates: I was wearing a ring made of gold, then I came to the Messenger of Allah. The Messenger of Allah said: “Have you taken the adornment of the people of Paradise before you have entered it”. So I got rid of the ring. Then I came to the Messenger of Allah wearing a ring made of iron. The Messenger of Allah said: “Have you taken the adornment of the people of hellfire”. So I wore a ring made of brass. The Messenger of Allah said: “What is it that I smell the odor of idols from you. “From what substance should I make my ring O Messenger of Allah?” The Messenger of Allah said: “Make it from silver that is less than one Mithqal”.[ii]
And Allaah Ta’aala Knows Best.
Akhyar Uddin
Student, Darul Iftaa
Buffalo, New York, USA
Checked and approved by
Mufti Ebrahim Desai.
شرح مختصر الطحاوي للجصاص (8/ 541)
مسألة: [حكم التختم بغير الذهب والفضة]
قال: (ويكره التختم بالحديد، وبما سوى الفضة، إلا الذهب للنساء خاصة).
وذلك لما روي “أن النبي عليه الصلاة والسلام اتخذ خاتما من حديد، ثم ألقاه، وكرهه، واتخذ خاتما من فضة”.
وأما الذهب فلما روي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “الذهب والحرير حرام على ذكور أمتي، حل لإناثها
لمحيط البرهاني في الفقه النعماني (5/ 348)
فأما التختم بالحديد والرصاص والصفر والشبة فهو حرام على النساء والرجال
الجامع الصغير وشرحه النافع الكبير (ص: 477)
وَأما التَّخَتُّم بالحديد والصفر حرَام بِالْإِجْمَاع وَأما التَّخَتُّم بِالذَّهَب للرِّجَال فَحَرَام أَيْضا وَمن النَّاس من لم ير بِهِ بَأْسا وَهَذَا غير صَحِيح لما روى عَن عَليّ أَن النَّبِي (صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) نهى عَن ذَلِك وَلِأَن ضَرُورَة النموذج زَالَت بِالْفِضَّةِ فَبَقيَ الذَّهَب على أصل التَّحْرِيم
بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (5/ 132) [ii]
وروي عن «النعمان بن بشير – رضي الله عنه – أنه قال اتخذت خاتما من ذهب فدخلت على سيدنا رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فقال مالك اتخذت حلي أهل الجنة قبل أن تدخلها؟ فرميت ذلك واتخذت خاتما من حديد فدخلت عليه فقال مالك اتخذت حلي أهل النار؟ فاتخذت خاتما من نحاس فدخلت عليه فقال إني أجد منك ريح الأصنام فقلت كيف أصنع يا رسول الله؟ فقال – عليه الصلاة والسلام – اتخذه من الورق ولا تزد على المثقال