Full steel watch and steel strap with only the bezel around the glass in 18 carat white gold is it permissible
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh
White gold is defined as “An alloy of gold and at least one white metal, usually nickel, manganese or palladium. In order to make the gold white, it is combined with metal alloys that are white in nature and plated with an extremely hard element called rhodium.” A bezel is defined as “The rim which encompasses and fastens a jewel, watch crystal, lens or other object”.
The ruling of wearing such a watch will be based on the contents of the watch itself. Based on the above understanding, if the gold content in the white gold does not exceed the contents of the other alloys, then it will be permissible for one to wear such a watch. However if the gold content in the white gold exceeds or is equal to the other alloys, then it will be permissible to wear such a watch provided the bezel does not touch the skin of the body. However, to wear such a watch with a gold rim is Makrooh (reprehensible).
It is permissible for women to wear watches made from all minerals such as white gold and alloys.
And Allah Ta’āla Knows Best
Ismail Desai,
Darul Iftaa
Checked and Approved,
Mufti Ebrahim Desai.
1و كذالك كل مموه لأنه اذا ذوب لم يخلص منه شئ كذا في الينابيع (الفتاوي الهندية، ج 5، ص 334، رشيدية) و اما التمويه الذي لا يخلص فلا بأس به بالاجماع كذا في الكافي (المرجع السابق)
22يُكْرَهُ النَّظَرُ في الْمِرْآةِ الْمُتَّخَذَةِ من الذَّهَبِ أو الْفِضَّةِ وَيُكْرَهُ أَنْ يُكْتَبَ بِالْقَلَمِ الْمُتَّخَذِ من الذَّهَبِ أو الْفِضَّةِ أو من دَوَاةٍ كَذَلِكَ وَيَسْتَوِي فيه الذِّكْرُ وَالْأُنْثَى كَذَا في السِّرَاجِيَّةِ لَا بَأْسَ بِأَنْ يَكُونَ في بَيْتِ الرَّجُلِ أَوَانِي الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ لِلتَّجَمُّلِ لَا يَشْرَبُ منها نَصُّ مُحَمَّدٍ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى لِأَنَّ الْمُحَرَّمَ الِانْتِفَاعُ وَالِانْتِفَاعُ في الْأَوَانِي الشُّرْبُ كَذَا في الْكُبْرَى ثُمَّ الذي اتَّخَذَ من الْفِضَّةِ من الْأَوَانِي كُلُّ ما أَدْخَلَ يَدَهُ فيه وَأَخْرَجَ ثُمَّ اسْتَعْمَلَ لَا بَأْسَ وَكُلُّ ما يَصُبُّ من الْآنِيَةِ مِثْلُ الْأُشْنَانِ وَالدُّهْنِ وَالْغَالِيَةِ وَنَحْوِهِ فَكَانَ مَكْرُوهًا كَذَا في الْحَاوِي لِلْفَتَاوَى وَلَا بَأْسَ بِالْأَكْلِ وَالشُّرْبِ من إنَاءٍ مُذَهَّبٍ وَمُفَضَّضِ إذَا لم يَضَعْ فَاهُ على الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَكَذَا الْمُضَبَّبُ من الْأَوَانِي وَالْكَرَاسِيِّ وَالسَّرِيرِ إذَا لم يَقْعُدْ على الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَكَذَا في حَلْقَةِ الْمِرْآةِ من الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَكَذَا الْمِجْمَرُ وَاللِّجَامُ وَالسَّرْجُ وَالثُّفْرُ وَالرِّكَابُ إذَا لم يَقْعُدْ عليه وَعَنْ أبي يُوسُفَ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى أَنَّهُ كَرِهَ جَمِيعَ ذلك وَقِيلَ مُحَمَّدٌ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى معه وَقِيلَ مع أبي حَنِيفَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى كَذَا في التُّمُرْتَاشِيِّ (الفتاوي الهندية, ج 5, ص 334: مكتبة رشيدية)
و كذا لا يجوز الاكتحال بميل الذهب و الفضة و كذا المكحلة و كل ما يعود الانتفاع به الي الي البدن كذا في السراج الوهاج (الفتاوي الهندية، ج 5، ص 334، رشيدية)