Home » Hanafi Fiqh » Askimam.org » Arab scarf worn by the Imaams of the Haramain

Arab scarf worn by the Imaams of the Haramain

Answered as per Hanafi Fiqh by Askimam.org

Aww I would like to know if the arab scarf worn by the imams of the Haramayn sunnah Jazakallah

Answer

In the Name of Allaah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salaamu ‘alaykum wa-rahmatullaahi wa-barakaatuh.

It was the noble practice of Rasulullaah (Sallallaahu ‘alaihi wasallam)[1] and the illustrious Sahaabah (Radhiyallaahu ‘anhum)[2] to keep their heads and parts of their faces covered with a scarf, shawl or a piece of cloth (qinaa’)[3].

Consider the following Hadith:

كان يكثر القناع[4]

Translation: “He (Sallallaahu ‘alaihi wasallam) would often cover his head with a scarf (or piece of cloth).” (Shu’abul Imaan 6045, Shamaail 119)

However, the styles adopted by the Arabs in our time, such as placing the sides of the scarf on the head, using an ‘iqaal, etc., are cultural, not sunnah.

And Allaah Ta’aala Knows Best.

Muajul I. Chowdhury

Student, Darul Iftaa

Astoria, New York, USA

Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.

 

_____

[1] صحيح البخاري (5/ 58)

3905 – حدثنا يحيى بن بكير، حدثنا الليث، عن عقيل، قال ابن شهاب: فأخبرني عروة بن الزبير، أن عائشة رضي الله عنها، زوج النبي صلى الله عليه وسلم، قالت: لم أعقل أبوي قط، إلا وهما يدينان الدين، ولم يمر علينا يوم إلا يأتينا فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم طرفي النهار، بكرة وعشية،…………………. قالت عائشة: فبينما نحن يوما جلوس في بيت أبي بكر في نحر الظهيرة، قال قائل لأبي بكر: هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم متقنعا………………..الخ (حديث طويل)

 

مسند أحمد (3/ 183)

2629 – حدثنا موسى بن داود حدثنا عبد الرحمن بن الغسيل عن عكرمة عن ابن عباس قال: خرج رسول الله – صلى الله عليه وسلم – متقنعا بثوبه، فقال: “أيها الناس، إن الناس يكثرون، وإن الأنصار يقلون، فمن ولي منكم أمرا ينفع فيه أحدا فليقبل من/ محسنهم ويتجاوز عن مسيئهم”.

 

مسند أبي يعلى الموصلي (6/ 361)

3690 – حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير، حدثنا ابن أبي عبيدة، عن أبيه، عن الأعمش، عن أبي سفيان، عن أنس بن مالك قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم وهو غضبان، ونحن نرى أن معه جبريل عليه السلام حتى صعد المنبر، فما رأيت يوما كان أكثر باكيا متقنعا، فقال: «سلوني، فوالله لا تسألوني عن شيء إلا أنبأتكم به»، فقام رجل فقال: يا رسول الله، من أبي؟ قال: «أبوك حذافة الذي تدعى له»، فقام إليه آخر فقال: يا رسول الله، أفي الجنة أنا أو في النار؟ فقال: «في النار»، فقام إليه رجل فقال: يا رسول الله، أعلينا الحج في كل عام؟ فقال: ” لو قلت: نعم لوجبت، ولو وجبت لم تقوموا بها، ولو لم تقوموا بها عذبتم “، فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: رضينا بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا، ولا تفضحنا بسرائرنا، واعف عنا عفا الله عنك، قال: فسري عنه، ثم التفت نحو الحائط فقال: «لم أر كاليوم في الخير والشر، أريت الجنة والنار وراء هذا الحائط»

 

نوادر الأصول في أحاديث الرسول (2/ 351)

عن ابن عمر رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال الالتفاع لبسة أهل الإيمان والتردي لبسة العرب

الإلتفاع الالتحاف بالثوب متقنعا وهو أستر وكان صلى الله عليه وسلم يكثر التقنع وذلك للحياء من الله تعالى لأن الحياء في العين والفم وهو من عمل الروح وسلطانه في الرأس ثم هو متفش في جميع الجسد

وروي أن من أخلاق النبيين التقنع وهذا من آداب الأنبياء والأولياء عليهم السلام لأنهم أبصروا بقلوبهم أن الله تعالى يراهم فصارت الأمور كلها لهم معاينة يعبدونه كأن هم يرونه ففي الأعمال التي فيها حشمة يعلوهم الحياء والحياء من الإيمان فلذلك قال لبسة أهل الإيمان

 

[2] سنن ابن ماجه (1/ 80)

111 – حدثنا علي بن محمد، حدثنا عبد الله بن إدريس، عن هشام بن حسان، عن محمد بن سيرين عن كعب بن عجرة، قال: ذكر رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فتنة فقربها، فمر رجل مقنع رأسه، فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: “هذا يومئذ على الهدى”. فوثبت، فأخذت بضبعي عثمان، ثم استقبلت رسول الله – صلى الله عليه وسلم -، فقلت: هذا؟ قال: “هذا”

 

مسند الشافعي (ص: 86)

أخبرنا عبد المجيد، عن ابن جريج، عن يزيد بن خصيفة، عن السائب بن يزيد، أن رجلا، سأل عبد الرحمن التيمي عن صلاة طلحة فقال: إن شئت أخبرتك عن صلاة عثمان قال: قلت: لأغلبن الليلة على المقام، فقمت فإذا برجل يزاحمني متقنعا، فنظرت فإذا عثمان، قال: فتأخرت عنه فصلى فإذا هو يسجد سجود القرآن حتى إذا قلت: هذه هوادي الفجر، فأوتر بركعة لم يصل غيرها

 

المعجم الكبير للطبراني (9/ 125)

8629 – حدثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري، عن عبد الرزاق، عن ابن عيينة، عن بيان، عن قيس بن أبي حازم، قال: ذكر لابن مسعود قاص يجلس بالليل، ويقول للناس: قولوا كذا، فقال: «إذا رأيتموه فأخبروني» ، قال: فأخبروه، فجاء عبد الله متقنعا، فقال: «من عرفني فقد عرفني ومن لم يعرفني فأنا عبد الله بن مسعود، تعلمون أنكم لأهدى من محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه، أو إنكم لمتعلقون بذنب ضلالة»

 

مصنف ابن أبي شيبة (7/ 442)

37090 – ابن علية , عن أيوب , عن أبي قلابة , قال: لما قتل عثمان قام خطباء إيلياء ; فقام من آخرهم رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يقال له مرة بن كعب فقال: لولا حديث سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قمت , إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر فتنة أحسبه قال: فقربها , فمر رجل مقنع بردائه , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «هذا يومئذ وأصحابه على الحق» , فانطلقت فأخذت بمنكبيه فأقبلت بوجهه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: هذا؟ فقال: «نعم» , فإذا هو عثمان

 

سنن الدارمي (1/ 349)

330 – أخبرنا بشر بن الحكم، حدثنا سفيان، [ص:350] عن إبراهيم بن ميسرة، قال: رأى مجاهد طاووسا في المنام كأنه في الكعبة يصلي متقنعا، والنبي صلى الله عليه وسلم على باب الكعبة فقال له «يا عبد الله اكشف قناعك وأظهر قراءتك» قال: «فكأنه عبره على العلم، فانبسط بعد ذلك في الحديث»

 

منتهى السؤل على وسائل الوصول إلى شمائل الرسول (ص) (1/ 471)

الطيلسان ثوب لا يؤدّى شكره وفي «طبقات» ابن سعد مرسلا: ذكر الطّيلسان لرسول الله صلّى الله عليه وسلم فقال: «هذا ثوب لا يؤدّى شكره» . وفيه أحاديث كثيرة.

وأما قوله: ولا أحد من أصحابه! فيردّه ما أخرجه التّرمذيّ وصحّحه، والحاكم في «المستدرك» بسند على شرط الشّيخين؛ عن مرّة بن كعب- أو كعب بن مرة- قال: سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلم يذكر فتنة فقرّبها، فمرّ رجل مقنّع في ثوب- وفي لفظ: «بردائه» – فقال: «هذا يومئذ على الهدى» . فقمت فإذا هو عثمان بن عفّان- رضي الله تعالى عنه-؛ فهذا صحابي من أجلّاء الصّحابة تقنّع، ورآه المصطفى كذلك وأقرّه!

وروى أبو يعلى وابن عساكر: صعد النّبيّ صلّى الله عليه وسلم المنبر؛ وأصحابه تحت المنبر، وأبو بكر مقنّع في القوم. فهذا خير الصحابة تقنّع بحضرة المصطفى صلّى الله عليه وسلم، وأقرّه! وروى ابن عساكر: أنّ عمر تقنّع في خلافته يوم عيد.

وأخرج سعيد بن منصور في «سننه» ؛ عن أبي العلاء قال: رأيت الحسن بن علي يصلّي وهو مقنّع رأسه.

وأخرج ابن سعد؛ عن سليمان بن المغيرة قال: رأيت الحسن بن عليّ يلبس الطّيالسة.

وأخرج ابن سعد أيضا؛ عن عمارة بن زاذان قال: رأيت على الحسن بن علي طيلسانا أندقيّا. فهؤلاء أربعة من الصّحابة تطيلسوا.

وأما التّابعون! فثبت عن طاوس، وعمر بن عبد العزيز، والحسن البصري أخرجه عنهم ابن سعد-، ومسروق، وإبراهيم النّخعي، وسعيد بن المسيب عند ابن أبي شيبة-، ومحمّد بن واسع- عند ابن عساكر-، وميمون بن مهران عند ابن الإمام أحمد في «زوائد الزهد» – وروى البيهقي؛ عن خالد بن حراش قال: جئت مالك بن أنس؛ إمام دار الهجرة، فرأيت عليه طيلسانا، فقلت:

يا أبا عبد الله؛ هذا شيء أحدثته أم رأيت النّاس عليه؟ قال: لا؛ بل رأيت النّاس عليه. والآثار عن السّلف في ذلك كثيرة……

قال المناوي في شرح «الشمائل» : وقد كثر كلام النّاس في الطّيلسان، والحاصل أنّه قسمان: 1- محنّك: وهو ثوب طويل عريض قريب من الرّداء، مربّع، يجعل فوق العمامة، يغطّي أكثر الوجه، ثم يدار طرفه- والأولى اليمين من تحت الحنك- إلى أن يحيط بالرّقبة جميعها، ثمّ يلقى طرفاه على المنكبين. و2- مقوّر: وهو ما عدا ذلك، فيشمل: المدوّر، والمثلّث، والمربّع، والمسدول؛ وهو ما يرخى طرفاه من غير ضمّهما أو أحدهما؛ ومنه: الطّرحة المعتادة لقاضي القضاة الشّافعي المختصّة به. والأوّل- يعني: المحنّك- مندوب اتفاقا، ويتأكّد لصلاة وحضور جمعة وعيد ومجمع. والثّاني- يعني: المقوّر بأنواعه- مكروه، لأنه من شعار أهل الذّمّة. انتهى………

وفي خبر: «لا يتقنّع إلّا من استكمل الحكمة في قوله وفعله» . وأخذ من ذلك: أنّه ينبغي أن يكون للعلماء شعار مختصّ بهم؛ ليعرفوا فيسألوا ويمتثل ما أمروا به ونهوا عنه. وللطّيلسان فوائد جليلة: فيها صلاح الظّاهر والباطن؛ كالاستحياء من الله والخوف منه، إذ تغطية الرّأس شأن الخائف الآبق الّذي لا ناصر له ولا معين، ولجمعه للفكر لكونه يغطّي أكثر الوجه، فتندفع عن صاحبه مفاسد كثيرة، وتجتمع همّته؛ فيحضر قلبه مع ربّه ويمتلىء بشهوده وذكره، وتصان جوارحه عن المخالفات، ونفسه عن الشّهوات، وهذه أسباب لإفاضة أنواع الجلالة والمهابة، ولذلك قال بعض الصّوفية: الطّيلسان الخلوة الصّغرى. انتهى.

 

تاريخ دمشق لابن عساكر (41/ 359)

عن الأصمعي أنه قال دخلت في الطواف عند السحر فإذا أنا بغلام شاب حسن الوجه حسن القامة عليه شملة وله ذؤابتان وهو متعلق بأستار الكعبة يقول *

 ألا أيها المأمول في كل ساعة * شكوت إليك الضر فارحم شكايتي ألا يا رجائي أنت كاشف كربتي * وهب لي ذنوبي كلها واقض حاجتي فزادي قليل ما أراه مبلغي * أللزاد أبكي أم لبعد مسافتي أتيت بأعمال قباح ردية * فما لي الورى خلق جنى كجنايتي أتحرقني بالنار يا غاية المنى * فأين رجائي ثم أين مخافتي *

 قال فتقدمت إليه وكشفت عن وجهه فإذا به الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهم السلام فقلت يا سيدي مثلك من يقول هذه المقالة وأنت من أهل بيت النبوة ومعدن الرسالة قال هيهات يا أصمعي إن الله خلق الجنة لمن أطاعه وإن كان عبدا حبشيا وخلق النار لمن عصاه وإن كان ولدا قرشيا أما سمعت قول الله عز وجل ” فإذا نفخ في الصور فلا أنساب بينهم ” الآيتين

 

مسند ابن الجعد (ص: 63)

329 – حدثني إبراهيم بن هانئ، نا نعيم، نا ضمرة، عن الأوزاعي قال: «رأيت الحكم (بن عتيبة) متقنعا، حسن السمت»

 

[3] شمائل الكبرى (ص: 284)

 

الكوثر الجاري إلى رياض أحاديث البخاري لأحمد الكوراني (9/ 318)

باب التقنع التقنع: الستر، والمراد به تغطية الرأس من الحر أو البرد

 

اللامع الصبيح بشرح الجامع الصحيح لشمس الدين البِرْماوي (14/ 413)

 باب التقنع وقال ابن عباس: خرج النبي – صلى الله عليه وسلم – وعليه عصابة دسماء. وقال أنس عصب النبي – صلى الله عليه وسلم – على رأسه حاشية برد.

(باب التقنع)؛ أي: تغطية الرأس. قال الإسماعيلي: هو مطابق لقوله في الحديث: جاء متقنعا

 

منحة الباري بشرح صحيح البخاري لزكريا الأنصاري (9/ 79)

وقال ابن عباس: “خرج النبي صلى الله عليه وسلم وعليه عصابة دسماء”. [انظر: 3800] وقال أنس: “عصب النبي صلى الله عليه وسلم على رأسه حاشية برد”.

[انظر: 3799]  (باب: التقنع) أي: تغطية الرأس أو بعضه. (دسماء) أي: سوداء. (عصب) بتخفيف الصاد (على رأسه حاشية برد).

 

طرح التثريب في شرح التقريب لزين العراقي (7/ 274)

{الرابعة عشرة} (التقنع) معروف، وهو تغطية الرأس بطرف العمامة أو برداء أو نحو ذلك ثم يحتمل أن يكون سببه في تلك الحالة وقاية الرأس من الحر لشدته في ذلك الوقت

 

فتح الباري لابن حجر (10/ 274)

ف ونون ثقيلة وهو تغطية الرأس وأكثر الوجه برداء أو غيره قوله وقال بن عباس خرج النبي صلى الله عليه وسلم وعليه عصابة دسماء هذا طرف من حديث مسند عنده في مواضع منها في مناقب الأنصار في باب اقبلوا من محسنهم ومن طريق عكرمة سمعت بن عباس يقول خرج النبي صلى الله عليه وسلم وعليه ملحفة متعطفا بها على منكبيه وعليه عصابة دسماء الحديث والدسماء بمهملتين والمد ضد النظيفة وقد يكون ذلك لونها في الأصل ويؤيده أنه وقع في رواية أخرى عصابة سوداء قوله وقال أنس عصب النبي صلى الله عليه وسلم على رأسه حاشية برد هو أيضا طرف من حديث أخرجه في الباب المذكور من طريق هشام بن زيد بن أنس سمعت أنس بن مالك يقول فذكر الحديث وفيه فخرج النبي صلى الله عليه وسلم وقد عصب على رأسه حاشية برد ثم ذكر حديث عائشة في شأن الهجرة بطوله وقد تقدم في السيرة النبوية أتم منه وتقدم شرحه مستوفى والغرض منه قوله قال قائل لأبي بكر هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم مقبلا متقنعا في ساعة لم يكن يأتينا فيها وقوله

[5807] فيه فدا لك في رواية الكشميهني فداله وقوله إن جاء به في هذه الساعة لأمر بفتح اللام وبالتنوين مرفوعا واللام للتأكيد لأن إن الساكنة مخففة من الثقيلة وللكشميهني إلا لأمر وأن على هذا نافية وقوله أحث بمهملة ثم مثلثة ثقيلة في رواية الكشميهني أحب بموحدة وأظنه تصحيفا وقوله ويرعى عليهما عامر بن فهيرة منحة من غنم فيريحه أي يريح الذي يرعاه وللكشميهني فيريحها وقوله في رسلهما بالتثنية في رواية الكشميهني في رسلها وكذا القول في قوله حتى ينعق به ما عنده بها قال الإسماعيلي ما ذكره من العصابة لا يدخل في التقنع فالتقنع تغطية الرأس والعصابة شد الخرقة على ما أحاط بالعمامة قلت الجامع بينهما وضع شيء زائد على الرأس فوق العمامة والله أعلم ونازع بن القيم في كتاب الهدى من استدل بحديث التقنع على مشروعية لبس الطيلسان بأن التقنع غير التطيلس وجزم بأنه صلى الله عليه وسلم لم يلبس الطيلسان ولا أحد من أصحابه ثم على تقدير أن يؤخذ من التقنع بأنه صلى الله عليه وسلم لم يتقنع إلا لحاجة ويرد عليه حديث أنس كان صلى الله عليه وسلم يكثر القناع

 

عمدة القاري شرح صحيح البخاري (21/ 308)

 (باب التقنع) أي: هذا باب في بيان التقنع بفتح التاء المثناة من فوق والقاف وضم النون المشددة وبالعين المهملة وهو: تغطية الرأس، وأكثر الوجه برداء أو غيره.

 

إرشاد الساري لشرح صحيح البخاري للقسطلاني (8/ 428)

(باب التقنع) بفتح الفوقية والقاف وضم النون مشددة بعدها عين مهملة وهو تغطية الرأس قاله الكرماني وزاد في الفتح وأكثر الوجه برداء أو غيره.

 

عون المعبود وحاشية ابن القيم (11/ 92)

(متقنعا) بكسر النون المشددة أي مغطيا رأسه بالقناع أي بطرف ردائه على ما هو عادة العرب لحر الظهيرة ويمكن أنه أراد به التستر لكيلا يعرفه كل أحد وهما حالان مترادفان أو متداخلان والعامل معنى اسم الإشارة. والحديث طويل في شأن الهجرة أتى أبو داود بطرف منه وفيه دلالة على مشروعية التقنع

قال المنذري وأخرجه البخاري بنحوه في الحديث الطويل في الهجرة

 

فتوى لمحدث الزمان العلامة فضل الرحمن الأعظمي حفظه الله

المحرر 2 رمضان 1422ه – 18 أكتوبر 2001م

 

فتاوى دار العلوم زكريا  (6/ 179)

The Crown of a Believer by Mf. Husain Kadodia (pg. 108)

 

[4] شعب الإيمان (8/ 428)

6045 – أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان، أنا أحمد بن عبيد، ثنا محمد بن حيان [ص:429] التمار، ثنا ابن كثير، ثنا سفيان، عن الربيع بن صبيح، عن يزيد الرقاشي، عن أنس: ” أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يكثر القناع حتى كأن رأسه رأس دهان “

 

الشمائل المحمدية للترمذي (ص: 88)

119- حدثنا يوسف بن عيسى. حدثنا وكيع. حدثنا الربيع بن صبيح عن يزيد بن أبان عن أنس بن مالك قال: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر القناع كأنّ ثوبه ثوب زيّات»

This answer was collected from Askimam.org, which is operated under the supervision of Mufti Ebrahim Desai from South Africa.

Read answers with similar topics: