Home » Hanafi Fiqh » ShariahBoard.org » I don’t know if it’s a jinn or ghost but there is something in my house and it won’t leave me alone.

I don’t know if it’s a jinn or ghost but there is something in my house and it won’t leave me alone.

Answered as per Hanafi Fiqh by ShariahBoard.org

Assalamualaikum,

Mujje  or jinnat ka aserat Hain.mara sir jakera hay or sir pr feel hota hay kuch ringra hay ghr pr bhute pershani  chalri hay na money may barkaat hay na mia biwi may rat ko lerwaday ta hay takay kareeb na ahain.or bacho ko bimmar kra hay stay kamo may rukawat ahri hay.sray Kam kaharab kra hay. Or rat ko jab may soti ho to mujje apnay under kaalay color ka him Nazar ahta hay.subha uth kr maray hath kafi cold hotay Hain or sun bhi r r subh uthe namaz kay lia to wo maray body pr teeth Kay bite Kay nishaan hotay hain. Or may bhute pershan ho. May namaz phrti ho zakat or izkar bhi perhti ho Mari sahat kharab hori hay maray chottay bachayhain.mujjeiska ilaaj krwana thaa ap log say. a ub weight alag lose hora hayo

Please ap mujje call krkay may Kal hi ajhati ho may bhute pershan ho.mari maa Kay alag pichay laga hay.

I don't know if it's a jinn or ghost but there is something in my house and it won't leave me alone.

الجواب وباللہ التوفیق

Recite the following رقیہ Ruquah three times and make دم blow on yourself and on the water and drink it: 

بسم اللہ الرحمن الرحیم اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ۔ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ    مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ۔ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ  اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ  صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ  ۔

الم  ذٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ   الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ   وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ   أُولٰئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ  ۔

وَإِلٰهُكُمْ إِلٰهٌ وَاحِدٌ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيم  ۔شَهِدَ اللہُ أَنَّهٗ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ 

اللّٰهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهٗ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهٗ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهٗ إِلَّا بِإِذْنِهٖ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهٖ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهٗ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ

   آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّٰهِ وَمَلَائِكَتِهٖ وَكُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهٖ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ لَا يُكَلِّفُ اللّٰهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهٗ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهٖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ

قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهٗ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا  يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهٖ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا   وَأَنَّهٗ تَعَالٰى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا  وَأَنَّهٗ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللّٰهِ شَطَطًا

 إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا وَأَكِيدُ كَيْدًا   فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا

 قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ   لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ   وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ   وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ   وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ   لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ

قُلْ هُوَ اللّٰهُ أَحَدٌ  اللّٰهُ الصَّمَدُ   لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ  وَلَمْ يَكُنْ لَهٗ كُفُوًا أَحَدٌ

 قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ  مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ  وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ   وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ  وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ

 قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ   مَلِكِ النَّاسِ   إِلٰهِ النَّاسِ   مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ   الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ   مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ

ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاسًا يَغْشَى طَائِفَةً مِنْكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللّٰہِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهٗ لِلّٰهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ مَا لَا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللّٰهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللّٰهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُور۔

إِنَّ رَبَّكُمُ اللّٰهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهٗ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهٖ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللہُ رَبُّ الْعَالَمِينَ   ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهٰ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ   وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللّٰهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ۔

قُلِ ادْعُوا اللّٰهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهٗ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنٰى وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذٰلِكَ سَبِيلًا   وَقُلِ الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهٗ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهٗ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا

وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبَالَ وَتَرَى الْأَرْضَ بَارِزَةً وَحَشَرْنَاهُمْ فَلَمْ نُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَدًا   وَعُرِضُوا عَلٰى رَبِّكَ صَفًّا لَقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّنْ نَجْعَلَ لَكُمْ مَوْعِدًا  وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هٰذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا

سَلَامٌ قَوْلًا مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ۔

أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ  فَتَعَالَى اللّٰهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ   وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللّٰهِ إِلٰهًا آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهٗ بِهٖ فَإِنَّمَا حِسَابُهٗ عِنْدَ رَبِّهٖ إِنَّهٗ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ   وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ۔

هُوَ اللّٰهُ الَّذِي لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيمُ   هُوَ اللّٰهُ الَّذِي لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللّٰهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ  هُوَ اللّٰهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهٗ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنٰى يُسَبِّحُ لَهٗ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

وَالصَّافَّاتِ صَفًّا   فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا   فَالتَّالِيَاتِ ذِكْرًا  إِنَّ إِلٰهَكُمْ لَوَاحِدٌ   رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ   إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ   وَحِفْظًا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَارِدٍ   لَا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلٰى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ   دُحُورًا وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ   إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهٗ شِهَابٌ ثَاقِبٌ

فَلَمَّا جَاءَ السَّحَرَةُ قَالَ لَهُمْ مُوسٰى أَلْقُوا مَا أَنْتُمْ مُلْقُونَ فَلَمَّا أَلْقَوْا قَالَ مُوسٰى مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللّٰهَ سَيُبْطِلُهٗ إِنَّ اللّٰهَ لَا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ   وَيُحِقُّ اللّٰهُ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهٖ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ فَلَمَّا أَلْقَوْا سَحَرُوا أَعْيُنَ النَّاسِ وَاسْتَرْهَبُوهُمْ وَجَاءُوا بِسِحْرٍ عَظِيمٍ   وَأَوْحَيْنَا إِلٰى مُوسٰى أَنْ أَلْقِ عَصَاكَ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ   فَوَقَعَ الْحَقُّ وَبَطَلَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ

إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتٰى  فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّدًا قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسٰى۔

يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا لَا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ (33) فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (34) يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنْتَصِرَانِ (35) فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (36)

لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ   فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللّٰهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ

بسم الله أرقيك و الله يشفيك من كل داء او (شئی) فيك

والسلام

This answer was collected from Shariahboard.org. It was established under the supervision of the eminent faqih of our era, Hazrat Shah Mufti Mohammed Navalur Rahman damat barakatuhum.

Read answers with similar topics: