Home » Hanafi Fiqh » Askimam.org » What is the correct way of handshaking when greeting?

What is the correct way of handshaking when greeting?

Answered as per Hanafi Fiqh by Askimam.org

assalamu alikum

what is the proper way of shaking hand while greeting

Answer

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful

As-salāmu ʿalaykum wa-raḥmatullāhi wa-barakātuh

Handshaking when greeting a person is termed ‘Muṣāfaḥah’. It is Sunnah to make Muṣāfaḥah when greeting a person.

The Mustaḥab (preferable) way of making Muṣāfaḥah is to use both hands, clasping your right hand into the right hand of the person you are greeting while placing your left hand on the outside of the other person’s right hand. This is the manner in which Muṣāfaḥah was most commonly practised from the time of Nabi Ṣallallāhu ʿalaihi wa Sallam. It is also the manner which the scholars have defined as the preferable way of making Muṣāfaḥah[1]

However, Muṣāfaḥah will also be achieved if it is done with only one hand.[2]

And Allah Taʿālā Knows Best

Mahmood Patel
Student, Darul Iftaa
Azaadville, South Africa

Checked and Approved by
Mufti Ebrahim Desai

www.daruliftaa.net


[1] بَابُ الأَخْذِ بِاليَدَيْنِ. وَصَافَحَ حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، ابْنَ المبارَكِ بِيَدَيْهِ. (صحيح البخاري (8/ 59)) (وهكذا في بَاب المصافحة وفضلها في شرح السنة للبغوي (المتوفى: 516 هـ) (12/ 290))

الأخذ باليدين هو مبالغة المصافحة، وذلك مستحب عند العلماء. (شرح صحيح البخارى لابن بطال (المتوفى: 449 هـ) (9/ 45))

وإذا صافح إنساناً يريد بذلك التسليم عليه فسدت صلاته؛ لأنه يقوم باليدين غالباً. (هكذا التعليل في نسخة دار الكتب العلمية للمحيط البرهاني، لبرهان الدين محمود بن أحمد البخاري الحنفي، (المتوفى: 616 هـ) (1/ 397)، وأما في نسخة المجلس العلمي له (2/ 166)، فالتعليل: لأنه سلام. اهـ وبعده زيادة نحو سطرين ليست في النسخة الأخرى.)

وَالسُّنَّةُ فيها أَنْ يَضَعَ يَدَيْهِ على يَدَيْهِ من غَيْرِ حَائِلٍ من ثَوْبٍ أو غَيْرِهِ كَذَا في خِزَانَةِ الْمُفْتِينَ. (لحسين بن محمد السمنقاني، المتوفى: 746 هـ) (الفتاوى الهندية، دار الفكر (5/ 369))

(وإن صافح) المصلي واحدا (بيديه يريد بها السلام تفسد) صلاته، (حلبي صغير، لإبراهيم الحلبي (المتوفي: 956ه) (ص:261)) (وفي نسخةِ رشيدية لحلبي كبير (ص: 442) بإفراد اليد، وقال تعليلا: بناء على القول الأول في حد الكثير. اهـ والقول الأول (ص: 441) أن كل عمل لا يشك الناظر أنه ليس في الصلاة فهو عمل كثير.)

وقال في شرح مختصر الوقاية للقهستاني رحمه الله:… وهي: إلصاق صفحة الكف بالكف وإقبال الوجه بالوجه كما قال ابن الأثير. فأخذ الأصابع ليس مصافحة خلافا للروافض كما في صلاة المسعودي. والسنة فيها أن تكون بكلتي يديه.كما في المنية وبغير حائل من ثوب له وغيره كما في الخزانة، وعند اللقاء بعد السلام كما في الشريعة. (رسالة سعادة أهل الإسلام بالمصافحة عقب الصلاة والسلام، تأليف أبي الإخلاص الشرنبلالي، المتوفى: 1069هـ) (ونقلاه في الدر المختار ورد المحتار (6/ 381-382))

(وَلَا بَأْسَ بِالْمُصَافَحَةِ) ؛ لِأَنَّهَا سُنَّةٌ قَدِيمَةٌ مُتَوَارَثَةٌ فِي السُّنَّةِ وَالسُّنَّةُ فِي الْمُصَافَحَةِ بِكِلْتَا يَدَيْهِ. (مجمع الأنهر في شرح ملتقى الأبحر  لشيخي زاده، المعروف بداماد أفندي (المتوفى: 1078هـ) (2/ 541))

ولنتكلم الآن على حقيقة المصافحة وما يراعى من الشرائط المستفادة من الأحاديث السابقة في المصافحة المستوجبة للمغفرة، فاعلم أن المصافحة إلصاق صفحة الكف بالكف، كذا في النهاية، وفي مرقاة الصعود للسيوطي: هي مفاعلة من الصفحة والمراد بها الإفضاء بصفحة اليد إلى صفحة اليد، قال ابن رسلان: ولا يحصل إلا بأن تقع بشرة أحد الكفين على الآخر، أما إذا تلاقيا ووضع كل واحد منهما كمه على كم الآخر ويداهما في أكمامهما فلا تحصل المصافحة المعروفة… فالحاصل أن آداب المصافحة أربعة عشر، أحدها: إلصاق الكف بالكف… وخامسها: أن تكون بكلتا يديه، وفي البخاري: وصافح حماد بن زيد، ابن المبارك بيديه. (طوالع الأنوار شرح الدر المختار لمحمد عابد السندي (المتوفى: 1257ه) (14/ ق617-618))

أما عند لقاء المسلم لأخيه – بعد السلام بكلتا يديه، مع أخذ الإبهام، وبغير حائل من ثوب أو غيره، – فسنة. (الدرر المباحة للنحلاوي، (المتوفى: 1350ه) (ص: 67))

وتلاقى عبد اللّه بن المبارك وحماد بن زيد فتصافحا ويكفي هذا العمل فبيد واحدة تجزيء وباليدين أكمل. (العرف الشذي شرح سنن الترمذي، لمحمد أنور شاه الكشميري (المتوفى: 1353هـ) (4/ 151))

ولا يذهب عليك أن السنة في المصافحة أن تكون باليدين كما هو المعروف عن الصحابة والتابعين، والمتوارث عن المشايخ أن يلصقا بطن كفي يمينهما، ويجعلا بطن كف يساريهما على ظهر كف يمين الآخر، هكذا وصل إلينا في الحديث المسلسل بالمصافحة …[ثم ذكر ما في الدر وحاشيته نقلا عن القنية ثم قال:] وعلم من ذلك أن من فسر المصافحة بإلصاق صفحة الكف بالكف لا يخالف كونها باليدين، فانه فسرها بذلك، وصرح بنفسه بكونها باليدين، ووجه ذلك أنهم إذا فسروها بإلصاق الصفحة أرادوا الإشارة إلي مأخذ الاشتقاق من أنه مشتق من الصفحة لا من الصفح بمعني العفو والتجاوز كما قال به بعضهم،  ولم يريدوا إذ ذاك بيان الكيفية، ولما أرادوا  بيان الكيفية صرحوا بكونها باليدين. (أوجز المسالك، لمحمد زكريا الكاندهلوي، (المتوفى: 1402ه) (16/ 129))

فائدة:

قَالَ الْفَاضِلُ اللَّكْنَوِيُّ فِي بَعْضِ فَتَاوَاهُ: واتجه در صَحِيحٌ بُخَارِيٌّ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مسعود مروى است علمني رسول الله وَكَفِّي بَيْنَ كَفَّيْهِ التَّشَهُّدَ كَمَا يُعَلِّمُنِي السُّورَةَ مِنَ الْقُرْآنِ … وَحَاصِلُهُ أَنَّ مَا رُوِيَ فِي صَحِيحِ الْبُخَارِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ عَلَّمَنِي رَسُولُ اللَّهِ وَكَفِّي بَيْنَ كَفَّيْهِ إِلَخْ فَالظَّاهِرُ أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ مِنَ الْمُصَافَحَةِ الْمَسْنُونَةِ عِنْدَ التَّلَاقِي بَلْ هُوَ مِنْ بَابِ أَخْذِ الْيَدِ عِنْدَ الِاهْتِمَامِ بِالتَّعْلِيمِ كَمَا يَصْنَعُهُ الْأَكَابِرُ عِنْدَ تَعْلِيمِ الْأَصَاغِرِ فَيَأْخُذُونَ بِالْيَدِ الْوَاحِدَةِ أَوْ بِالْيَدَيْنِ يَدَ الْأَصَاغِرِ. (تحفة الأحوذي (7/ 432))

وقال الشيخ محمد أنور شاه الكشميري في العرف الشذي (4/ 151): وأخذه – صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – يد ابن مسعود بين يديه وإن كان لتلقين التحيات ولكنه مأخوذ عن المصافحة فالجنس واحد. اهـ وقال في فيض الباري (7/ 439): ولما لم يكن في ذلك عند المصنف حديث على شرطه، أخرج حديث ابن مسعود في التشهد، فاكتفى عن الاستشهاد على النوع بالاستشهاد على الجنس، فإن التصافح في حديثه كان عند التعليم دون التسليم، وهذا غير ذاك، نعم، أخرج لها أثرين. اهـ وكذا بيّنه الشيخ محمد زكريا الكاندهلوي في أوجز المسالك (16/ 130) حيث قال: فبيّن الإمام البخاري رضي الله عنه بذكر ذلك كيفية اليدين، ولا يضر على ذلك كونه للتعليم أو غير ذلك. اهـ

[2] المصافحة إفضاء صفحة اليد بصفحة اليد وفي الأحاديث التي أسانيدها متوسطة ذكر سنية المصافحة باليد، وتلاقى عبد اللّه بن المبارك وحماد بن زيد فتصافحا ويكفي هذا العمل فبيد واحدة تجزيء وباليدين أكمل. (العرف الشذي شرح سنن الترمذي لمحمد أنور شاه الكشميري (المتوفى: 1353هـ) (4/ 151))

واعلم أن كمال السنة فيها أن تكون باليدين ، ويتادي أصل السنة من يد واحدة أيضا. (فيض الباري شرح صحيح البخاري، لمحمد أنور شاه الكشميري (المتوفى: 1353هـ) (7/ 439))

الأخذ باليدين هو مبالغة المصافحة، وذلك مستحب عند العلماء. (شرح صحيح البخارى لابن بطال (المتوفى: 449هـ) (9/ 45))

الْمُصَافَحَةُ: هِيَ الْإِفْضَاءُ بِصَفْحَةِ الْيَدِ إِلَى صَفْحَةِ الْيَدِ، وَأَوَّلُ مَنْ أَظْهَرَهَا أَهْلُ الْيَمَنِ أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ فِي الْأَدَبِ، وَابْنُ وَهْبٍ فِي جَامِعِهِ عَنْ أَنَسٍ رَفَعَهُ. ذَكَرَهُ السُّيُوطِيُّ، وَفِي مُخْتَصِرِ النِّهَايَةِ لَهُ: أَنَّ التَّصْفِيحَ هُوَ التَّصْفِيقُ، وَهُوَ ضَرْبُ صَفْحَةِ الْكَفِّ عَلَى صَفْحَةِ الْأُخْرَى، وَمِنْهُ الْمُصَافَحَةُ، وَهِيَ إِلْصَاقُ صَفْحَةِ الْكَفِّ بِالْكَفِّ، وَفِي الْقَامُوسِ: الْمُصَافَحَةُ الْأَخْذُ بِالْيَدِ كَالتَّصَافُحِ، وَيُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ مَأْخُوذًا مِنَ الصَّفْحِ بِمَعْنَى الْعَفْوِ، وَيَكُونُ أَخْذُ الْيَدِ دَلَالَةً عَلَيْهِ كَمَا أَنَّ تَرْكَهُ مُشْعِرٌ بِالْإِعْرَاضِ عَنْهُ … وَمَعَ هَذَا إِذَا مَدَّ مُسْلِمٌ يَدَهُ لِلْمُصَافَحَةِ… (مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح، لملا علي القاري الحنفي (المتوفى: 1014هـ) (7/ 2963))

 (فتصافحا) أَي وضع كل مِنْهُمَا يَده فِي يَد صَاحبه عقب تلاقيهما بِلَا تراخ بعد سلامهما … (إِذا تصافح المسلمان) الرّجلَانِ أَو الْمَرْأَتَانِ أَي جعل كل مِنْهُمَا بطن يَده على بطن يَد الآخر كَمَا مرّ. (التيسير بشرح الجامع الصغير للمناوي (المتوفى: 1031هـ) (1/ 79) و(1/ 85))

(الْمُصَافَحَةُ) وَهِيَ وَضْعُ أَحَدِ الْمُتَلَاقِينَ يَدَهُ عَلَى بَاطِنِ كَفِّ الْآخَرِ إلَى الْفَرَاغِ مِنْ السَّلَامِ. (حَسَنَةٌ) أَيْ مُسْتَحَبَّةٌ عَلَى الْمَشْهُورِ. (الفواكه الدواني على رسالة ابن أبي زيد القيرواني لشهاب الدين النفراوي المالكي (المتوفى: 1126هـ) (2/ 325))

قال العبد الضعيف: وما ذكروه فهو في معرض التعريف للمصافحة، وبه الاستدلال.

عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا لَقِيَ الْمُؤْمِنَ فَسَلَّمَ عَلَيْهِ، وَأَخَذَ بِيَدِهِ، فَصَافَحَهُ، تَنَاثَرَتْ خَطَايَاهُمَا، كَمَا يَتَنَاثَرُ وَرَقُ الشَّجَرِ» رَوَاه الطَّبَرَانِيُّ في المعجم الأوسط (ح: 245) وقال الهيثمي: وَيَعْقُوبُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الطَّحْلَاءِ، رَوَى عَنْهُ غَيْرُ وَاحِدٍ وَلَمْ يُضَعِّفْهُ أَحَدٌ، وَبَقِيَّةُ رِجَالِهِ ثِقَاتٌ.

وأخرجه ابن شاهين في الترغيب في فضائل الأعمال (ح: 427) ولفظه: أَنَّهُ لَقِيَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: «نَاوِلْنِي يَدَكَ يَا حُذَيْفَةُ». قَالَ: فَأَمْسَكْتُ يَدِي عَنْهُ وَهُوَ يَقُولُ ذَلِكَ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ. فَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا لَقِيَ… الحديث»،

وأخرجه البيهقي في شعب الإيمان من رواية سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ بنحوه (ح: 8549)،

ومن رواية أبي هريرة (ح: 8550) ولفظه: وَقَفَ نَبِيُّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى حُذَيْفَةَ، فَقَالَ: «يَا حُذَيْفَةُ هَلُمَّ يَدَكَ»، فَكَفَّ حُذَيْفَةُ، فَقَالَ الثَّانِيَةَ، فَكَفَّهَا حُذَيْفَةُ، ثُمَّ قَالَ الثَّالِثَةَ، فَقَالَ حُذَيْفَةُ: «يَا رَسُولَ اللهِ إِنِّي جُنُبٌ، وَإِنِّي أَكْرَهُ أَنْ تَمَسَّ يَدِي يَدَكَ» قَالَ: «هَلُمَّهَا، أَمَا عَلِمْتَ يَا حُذَيْفَةُ أَنَّ الْمَرْءَ الْمُسْلِمَ إِذَا لَقِيَ أَخَاهُ فَسَلَّمَ عَلَيْهِ، وَصَافِحْهُ تَحَاتَّتْ – أَوْ قَالَ: تَحَاطَّتِ – الْخَطَايَا وَالذَّنُوبُ بَيْنَهُمَا، كَمَا يَتَحَاتُّ الْوَرَقُ مِنَ الشَّجَرِ».

قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَمَّنْ حَدَّثَهُ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ «كَانَ لَا يُقَدِّمُ رُكْبَتَهُ قُدَّامَ جَلِيسٍ لَهُ، وَلَا يُصَافِحُهُ رَجُلٌ فَيَكُونُ هُوَ يَنْزِعُ يَدَهُ مِنْ يَدِهِ حَتَّى يَنْزِعَهَا الرَّجُلُ، وَلَا يَجْلِسُ إِلَيْهِ رَجُلٌ فَيَقُومُ حَتَّى يَقُومَ الرَّجُلُ» ، قَالَ: «وَلَمْ أَجِدْ رِيحًا قَطُّ أَطْيَبَ مِنْ رِيحِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ» (كتاب الآثار لأبي يوسف (ح: 920))

أخرجه ابن ماجه في سننه (ح: 3716)، وابن الجعد في مسنده (ح: 3443)، وابن سعد في الطبقات (1/ 378)، والبيهقي في الآداب (ح: 162) وشعب الإيمان (ح: 7780)، والترمذي في سننه (ح: 2490)، كلهم من طريق زَيْدٍ العَمِّيِّ، عَنْ أَنَس، وزَيْد العَمِّيّ ضعيف، وقال الترمذي: حديث غريب، وأخرجه ضياء الدين المقدسي في الأحاديث المختارة (ح: 2050) من طريق حُمَيْدٍ عَنْ أَنَس، وقال: إِسْنَاده حسن.

قال الجوهري: والمصافحة الأخذ باليد والتصافح مثله. (الصحاح مادة صفح (1/ 383))

وقال الفيومي: صافحته مصافحة أفضيت بيدي إلى يده. (المصباح المنير مادة صفح (ص342))

وقال ابن منظور: وهي مفاعلة من إلصاق صفح الكف بالكف وإقبال الوجه على الوجه. (لسان العرب مادة صفح (7/ 356))

(الأدلة الشرعية على تحريم مصافحة المرأة الأجنبية (ص: 5))

This answer was collected from Askimam.org, which is operated under the supervision of Mufti Ebrahim Desai from South Africa.

Read answers with similar topics: