What is the hukum on blood of udhihyah on clothes, in regards to nijasa? Can you pray with those clothes?
It will be great if you can provide reference as well..
Jazakallahu khair
ذبح کرتے وقت اگر جانور کا خون کپڑوں پر لگ جائے تو کیا حکم ہے ۔۔کیا یہ خون نا پاک ہے ؟؟کیا اس خون کے ساتھ نماز پڑھ سکتے ہیں ۔۔۔مدلل جواب دے کر عند اللہ ماجور ہوں ۔۔۔جزاک اللہ خیر
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.
In principle, the blood of a slaughtered animal is impure (Najis).[i]
If the blood of the slaughtered animal stains the clothes and it is more than a Dirham (hollow part of one’s palm)[ii], then the clothes will be considered impure.[iii] It is not permissible to perform Salah with such clothes.[iv]
And Allah Ta‘ala Knows Best
Mehrazur Rahman
Student Darul Iftaa
Brooklyn, NY, USA
Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.
[i](الفتاوى الهندية، ج ١، ص ٤٦، دار الفكر)
وَمَا لَزِقَ مِنْ الدَّمِ السَّائِلِ بِاللَّحْمِ فَهُوَ نَجِسٌ
(منية المصلي وغنية المبتدي، ص ٩٨، مركز العلماء للدراسات وتقنية المعلومات)
ما لزق من الدم السائل باللحم، فهو نجس، وما بقي في اللحم فليس بنجس
(قاضى خان عاى هامش العالمغيرية، ج ١، ص ١٩، رشيدية)
ما بقي من الدم في عروق المذكاة بعد الذبح لايفسد الثواب وان فحش و عن ابي يوسف رحمه الله تعالى يفسد الثوب ان فحش
(غنية المتملى، ص ١٩٥، رشيدية)
مالزق من الدم السائل باللحم فهو نجس وما بقي في اللحم والعروق من الدم الغير السائل (فليس بنجس) والاصل ان النجس من الدم ما كان مسفوحا لقوله تعالى اودما مسفوحا فماليس بمسفوح لايكون حراما فلايكون نجسا لان الاصل فى الاشياء الحل والطهارة
[ii](اللباب في شرح الكتاب، ج ٢، ص ١٠٣،المكتبة العلمية)
(ومن أصابه من النجاسة المغلظة كالدم والبول) من غير مأكول اللحم ولو من صغير لم يطعم (والغائط والخمر) وخرء الطير لا يزرق في الهواء كذجاج وبط وإوز (مقدار الدرهم فما دونه جازت الصلاة معه: لأن القليل لا يمكن التحرز عنه؛ فيجعل عفواً، وقدرناه بقدر الدرهم أخذاً عن موضع الاستنجاء (فإن زاد) عن الدرهم (لم تجز) الصلاة، ثم يروى اعتبار الدرهم من حيث المساحة، وهو قدر عرض الكف في الصحيح، ويروى من حيث الوزن، وهو الدرهم الكبير المثقال، وقيل في التوفيق بينهما: إن الأولى في الرقيق، والثانية في الكثيف
(الهداية في شرح بداية المبتدي، ج ١، ص ٣٧، دار احياء التراث العربي)
ثم يروى اعتبار الدرهم من حيث المساحة وهو قدر عرض الكف في الصحيح
[iii] (حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح شرح نور الإيضاح، ص ٢٢٢،عبد الكريم العطا)
وعفي قدر الدرهم” أي عفا الشارع عن ذلك والمراد عفا عن الفساد به وإلا فكراهة التحريم باقية إجماعا إن بلغت الدرهم وتنزيها إن لم تبلغ
(المرجع السابق، ص ١٥٦،دار الكتب العلمية)
وفرعوا على ذلك ما لو علم قليل نجاسة عليه وهو في الصلاة ففي الدرهم يجب قطع الصلاة وغسلها ولو خاف فوت الجماعة لأنها سنة وغسل النجاسة واجب وهو مقدم وفي الثاني يكون ذلك أفضل فقط ما لم يخف فوت الجماعة بأن لا يدرك جماعة أخرى وإلا مضى على صلاته لأن الجماعة أقوى كما يمضي في المسئلتين إذا خاف فوت الوقت لأن التفويت حرام ولا مهرب من الكراهة إلى الحرام
(الهداية شرح بداية المبتدي، ج ١، ص ١٥١، دار الفرفور)
وقدر الدرهم وما دونه من النجس المغلظ كالدم والبول والخمر وخرء الدجاجة وبول الحمار جازت الصلاة معه وإن زاد لم تجز
[iv] (رد المحتار، ج ١، ص ٣٢٢، سعيد)
(قوله: وبول انتضح) أي: ترشش، وشمل بوله وبول غيره بحر. وكالبول الدم على ثوب القصاب حلية عن الحاوي القدسي. وظاهر التقييد بالقصاب أي: اللحام أنه لا يعفى عنه في ثوب غير القصاب؛ لأن العلة الضرورة ولا ضرورة لغيره، وتأمله مع قول البحر المار وشمل بوله وبول غيره. (قوله: كرءوس إبر) بكسر الهمزة جمع إبرة احتراز عن المسلة كما في شرح المنية والفتح. (قوله: وكذا جانبها الآخر) أي: خلافا لأبي جعفر الهندواني حيث منع بالجانب الآخر، وغيره من المشايخ قالوا: لا يعتبر الجانبان واختاره في الكافي حلية؛ فرءوس الإبر تمثيل للتقليل كما في القهستاني عن الطلبة، لكن فيه أيضا عن الكرماني أن هذا ما لم ير على الثوب وإلا وجب غسله إذا صار بالجمع أكثر من قدر الدرهم.