Assalamu Alaikum Sheikh, I got a whatsapp message the other day recommending the dhikr “Laa Ilaha Illallahul Maliqul Haqqul Mubeen , Muhammadan Abduhu Saadiqul Wa’dul Ameen ” I need to know the authenticity of this ahadith. Is it Salih , Hasan Or Dhaif. Appreciate Your Answer In Advance Wassalam
The first half of the zikr up to the word “mubīn” has been found in certain books of ahādith.
Hereunder is the hadith in reference.
قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ” مَنْ قَالَ فِي كُلِّ يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ الْحَقُّ الْمُبِينُ، كَانَ لَهُ أَمَانًا مِنَ الْفَقْرِ، وَاسْتَجْلَبَ بِهِ الْغِنَى، وَأَمِنَ مِنْ وَحْشَةِ الْقَبْرِ، وَاسْتَقْرَعَ بِهِ بَابَ الْجَنَّةِ “
Translation:
The Prophet, may peace and blessings be upon him, is reported to have said, “Whoever recites lā il āha illa Allāhul malikul haqqul mubīn[1] daily one hundred times, will be protected from poverty, acquire prosperity through this kalima, sheltered from the solitude of the grave, and knock on the door of paradise because of this kalima”. These narrations are at best ḍaʿīf.[2]
This hadith is pertaining to fadhāil (virtues) and not ahkām (legal rulings); hence, it will be permissible to practice on this hadith.[3]
We could not locate the second half of the zikr in the books available to us.
And Allah Ta’āla Knows Best
Tahmid Chowdhury
Student Darul Iftaa
New York, USA
Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.
There is no one worthy of worship besides Allah, the Ruler, the Truth, the Manifest
تاريخ بغداد (14/ 321)
قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ” مَنْ قَالَ فِي كُلِّ يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ الْحَقُّ الْمُبِينُ، كَانَ لَهُ أَمَانًا مِنَ الْفَقْرِ، وَاسْتَجْلَبَ بِهِ الْغِنَى، وَأَمِنَ مِنْ وَحْشَةِ الْقَبْرِ، وَاسْتَقْرَعَ بِهِ بَابَ الْجَنَّةِ “
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (8/ 280)
حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدٍ , ثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سَعْدٍ الْوَاسِطِيُّ , ثنا إِسْحَاقُ بْنُ رُزَيْقٍ، ثنا سَالِمٌ الْخَوَّاصُ , عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ , عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ جَدِّهِ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: ” مَنْ قَالَ فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ الْمُبِينُ كَانَ لَهُ أَنِيسًا فِي وَحْشَةِ الْقَبْرِ وَاسْتَجْلَبَ الْغِنَى وَاسْتَقْرَعَ بَابَ الْجَنَّةِ ” غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ سَالِمٍ عَنْ مَالِكٍ، رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ
تخريج أحاديث إحياء علوم الدين (2/ 854)
قال العراقي: رواه المستغفري في الدعوات والخطيب في الرواة عن مالك من حديث علي من قالها في يوم مائة مرة كان له أمان من الفقر وأمان من وحشة القبر واستجلب به الغنى واستقرع به باب الجنة وفيه الفضل بن غانم ضعيف
الأجوبة المرضية فيما سئل السخاوي عنه من الأحاديث النبوية (1/ 338)
قال الخطيب: إنه ضعيف قال: وقد روي هذا الحديث عن مالك من وجوه عدة لا يثبت شيء منها، وكذا قال الدارقطني: كل من رواه عن مالك ضعيف، وهذا الحديث لا يصح
التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد (6/ 55)
وَهُوَ حَدِيثٌ حَسَنٌ تُرْجَى بَرَكَتُهُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى
الأذكار للنووي
قال العلماءُ من المحدّثين والفقهاء وغيرهم: يجوز ويُستحبّ العمل في الفضائل والترغيب والترهيب بالحديث الضعيف ما لم يكن موضوعاً