I want to ask, if a person is in the halat of Janabah, and needs to do ghusl
and then time for Salah comes, and out of shame, he stands with the people and pretends he is praying (without making intention for salah). Does this take him out of fold of Islam?
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-salāmu ‘alaykumwa-rahmatullāhiwa-barakātuh.
Janābah is natural. It is not permissible for one to join the jamat and pretend performing Salah due to feeling ashamed. (1)
In Salah we submit to Allah and worship Allah with external and internal purity. To stand before Allah with any form of impurity is highly disrespectful. Allah is more deserving of our shame than people.
Nevertheless, if one joined the Salah and did the motion of Salah without the intention of Salah, it will not constitute Kufr. (1)
And Allah Ta’āla Knows Best
Zakir Husain
Student DarulIftaa
Michigan, U.S.A
Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.
(١)وفي كفر من صلى بغير طهارة – مع العمد خلف في الروايات يسطر مسئلة هذا البيت من فتاوى البزازي وفصل العمادي…هو كافر كالمستخف به وبه أخذ الفقيه أبو الليث قال الفقيه وكذا إذا صلى بغير طهارة أو في ثوب نجس وقال ركن الإسلام على السغدي لو صلى إلى غير القبلة متعمدا أو في الثوب النجس متعمدا لا يكفر ولو صلى بغير طهارة لا يكفر…قال شمس الأئمة الحلواني في كتاب التحري والأظهر أنه إذ صلى إلى غير القبلة على وجه الإستهزاء والإستخفاف يصير كافرا ثم قال هناك وأما إذا صلى بغير طهارة ذكر في النوادر أنه يصير كافرا وذكر في المبسوط حكم الصلاة من غير طهارةمن حيث الجواز والفساد ولم يتعرض للكفر وبعض مشائخنا أخذوا برواية النوادر وبعضهم أخذوا برواية المبسوط قال في البزازية وقالوا الصلاة بلا طهارة ليست بصلاة لعجم الشرط فلا يكفر أجيب بأنه استخفاف قال في العمادية لو صلى إنسان بذلك ضرورة بأن كان يصلي مع جماعة فأحدث واستحيى بأن يظهر ذلك وكتم وصلى هكذا أو يقرب من العهد فقال وصلى وهو غير طاهر قال بعض مشائخنا لا يكفر لأنه غير مستهزئ وينبغي لمن اضطر إلى ذلك أن لا يقصد بالقيام قيام الصلاة ولا يقرأ شيئا وإذا حنى ظهره لا يقصد الركوع والسجود ولا يسبح حتى لا يصير كافرا إجماعا( شرح منظومة ابن وهبان لإبن الشحنة (٢١٧/١) الوقف المدني
ولو صلى بغير وضوء متعمدا يكفر قال الصدر الشهيد رحمه الله تعالى وبه نأخذ وفي كتاب التحري إذا تحرى ووقع تحريه على جهة فترك تلك الجهة وصلى إلى جهة أخرى روي عن أبي حنيفة رحمه الله تعالى أنه قال أخشى عليه الكفر لإعراضه عن القبلة واختلف المشايخ رحمهم الله تعالى في كفره قال شمس الأئمة الحلواني الأظهر أنه إذا صلى إلى غير القبلة على وجه الاستهزاء والاستخفاف يصير كافرا ولو ابتلي إنسان بذلك لضرورة بأن كان يصلي مع قوم فأحدث واستحيا أن يظهر وكتم ذلك وصلى هكذا أو كان بقرب من العدو فقام وصلى، وهو غير طاهر قال بعض مشايخنا رحمهم الله تعالى لا يصير كافرا إلا أنه غير مستهزئ ومن ابتلي بذلك لضرورة أو لحياء ينبغي أن لا يقصد بالقيام قيام الصلاة، ولا يقرأ شيئا إذا حنى ظهره لا يقصد الركوع ولا يسبح حتى لا يصير كافرا بالإجماع (الفتاوى الهندية (٢٦٨/٢) دار الفكر
وإن علة الإكفار إنما هي الإستخفاف (شامی،سعید۔ (١/١٥١ )
(2)Kitabul Fatāwā, Zam Zam. (2/65,251)
Ahsanul Fatawa,Karachi.(2/33)
Kifaayatul Mufti, Darul Isha’ath. (3/77)