Do I have to make my intention for my qada fard fasts loudly? for example ” I am making up my last qada fast”. Or can I make the intention in my mind?
If I had made niyyah that I would fast my qada next week and when the week came without making any intention, I fasted for my qada. Will my fasts count as qada?
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.
In principle, extracting a tooth does not nullify the fast. However, in view of the practical procedure of extracting a tooth, there is a strong possibility of some substance, such as water from the cleaning dispenser, going down the throat, thus invalidating the fast. Therefore, it is advisable to postpone the tooth extraction till a later date.
However if there is severe need, one should try his utmost best that the blood does not enter the throat. If blood enters the throat, the fast will be nullified if the amount of blood exceeds the amount of saliva or if both are equal. Similarly, if one can perceive the taste of blood, the fast will be nullified. If the content of saliva is more, then the fast will remain intact.
If the fast breaks, only Qadha (making up) of the fast will be necessary. Kaffarah (expiation) will not be necessary. [1]
And Allah Ta’āla Knows Best
Nabeel Valli
Student Darul Iftaa
Lusaka, Zambia
Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.
Daruliftaa.net
[1] الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (2/ 396) [أيج أيم سعيد]
(أو خرج الدم من بين أسنانه ودخل حلقه) يعني ولم يصل إلى جوفه أما إذا وصل فإن غلب الدم أو تساويا فسد وإلا لا، إلا إذا وجد طعمه بزازية واستحسنه المصنف وهو ما عليه الأكثر وسيجيئ
قال ابن عابدين: (قوله: يعني ولم يصل إلى جوفه) ظاهر إطلاق المتن أنه لا يفطر وإن كان الدم غالبا على الريق وصححه في الوجيز كما في السراج وقال: ووجهه أنه لا يمكن الاحتراز عنه عادة فصار بمنزلة ما بين أسنانه وما يبقى من أثر المضمضة كذا في إيضاح الصيرفي. اهـ. ولما كان هذا القول خلاف ما عليه الأكثر من التفصيل حاول الشارح تبعا للمصنف في شرحه بحمل كلام المتن على ما إذا لم يصل إلى جوفه؛ لئلا يخالف ما عليه الأكثر. قلت: ومن هذا يعلم حكم من قلع ضرسه في رمضان ودخل الدم إلى جوفه في النهار ولو نائما فيجب عليه القضاء إلا أن يفرق بعدم إمكان التحرز عنه فيكون كالقيء الذي عاد بنفسه فليراجع. (قوله: واستحسنه المصنف) أي تبعا لشرح الوهبانية حيث قال فيه وفي البزازية قيد عدم الفساد في صورة غلبة البصاق بما إذا لم يجد طعمه وهو حسن. اهـ. (قوله: هو ما عليه الأكثر) أي ما ذكر من التفصيل بين ما إذا غلب الدم أو تساويا أو غلب البصاق هو ما عليه أكثر المشايخ كما في النهر.
النهر الفائق (2/18) [قديمي كتب خانه]
ولو خرج دم من أسنانه فدخل حلقه، فإن غلب الريقَ أفطره، وكذا إن ساواه استحساناً وإلا لا، هذا ما عليه أكثر المشايخ. وفي السراج عن الوجيز: لو كان الدم غالباً لا يفطر وهو الصحيح إلحاقا له بما بين الأسنان بجامع عدم الاحتراز عنه. وفي الشرح: إن ابتلعه أفطر، وعبارته في الفتح والخلاصة لو دخل حلقه أفطر. ومقتضى الأول أنه لو سبق إلى حلقه لا يفطر. ولو ابتلع ريقه أو نخامته لم يفطر إلا أن يخرجه فيبتلعه. ولا كفارة عليه كابتلاع ريق غيره مثل أن يكون صديقه.
فتح القدير للكمال ابن الهمام (2/ 332) [الحقانية]
وَلَوْ خَرَجَ دَمٌ مِنْ أَسْنَانِهِ فَدَخَلَ حَلْقَهُ إنْ سَاوَى الرِّيقَ فَسَدَ وَإِلَّا لَا.
Ahsanul Fatawa, vol 4, pg 426 (H M Saeed)
Fatawa Darul Uloom Zakariyya, vol 3, pg 297(Zamzam Publishers)