Question:
If a lady lives in a motor-home, where will she have to spend her Iddat? Can she move around with her motor-home?
Answer:
In the rare case that a woman lives in a motor-home, she will be permitted to spend her Iddah there with the proviso that she abides by all the rules laid down by Shariʿah (e.g. not leaving the motor-home unless out of valid necessity etc.). However, it will not be permissible for her to move around in her motor-home.
It should also be borne in mind that there should be no danger to her life or wealth in the motor-home. Living in a motor-home—especially in South Africa—is generally life-threatening. Therefore, this should compel her to move to a permanent home.
على المعتدة أن تعتد في المنزل الذي يضاف إليها بالسكنى حال وقوع الفرقة والموت كذا في الكافي. (الفتاوى الهندية ١/٥٣٥)
(وتعتدان) أي معتدة طلاق وموت (في بيت وجبت فيه) ولا يخرجان منه (إلا أن تخرج أو يتهدم المنزل، أو تخاف) انهدامه، أو (تلف مالها، أو لا تجد كراء البيت) ونحو ذلك من الضرورات فتخرج لأقرب موضع إليه، وفي الطلاق إلى حيث شاء الزوج، ولو لم يكفها نصيبها من الدار اشترت من الأجانب مجتبى، وظاهره وجوب الشراء – لو قادرة -، أو الكراء بحر، وأقره أخوه والمصنف. قلت: لكن الذي رأيته بنسختي المجتبى استترت من الاستتار فليحرر (الدر المختار مع رد المحتار ٣/٥٣٦) وفي رد المحتار: (قوله: في بيت وجبت فيه) هو ما يضاف إليهما بالسكنى قبل الفرقة ولو غير بيت الزوج كما مر آنفا، وشمل بيوت الأخبية كما في الشرنبلالية.
[1] (وتنتقل المعتدة) المطلقة بالبادية فتح (مع أهل الكلأ) في محفة، أو خيمة مع زوجها (إن تضررت بالمكث في المكان) الذي طلقها فيه فله أن يتحول بها وإلا لا (الدر المختار مع رد المحتار ٣/٥٣٩)
وفي الفتاوى: إذا طلق امرأته بالبادية وهي معه في الخيمة والزوج ينتقل إلى موضع آخر في الكلأ والمهال والماء هل يسعه أن ينتقل بها؟ ينظر إن كان يدخل عليها ضرر بين في نفسها ومالها بتركها في ذلك الموضع فله أن ينتقل بها، وإن كان لا يدخل عليها ضرر بين في نفسها ومالها بتركها في ذلك الموضع فليس له أن ينتقل بها ولا لها أن تنتقل في ذلك الموضع، لأن الاعتداد في موضع الطلاق واجب، والخروج حرام إلا لضرورة وفي الوجه الأول: تحققت الضرورة، وفي الوجه الثاني: لم تتحقق. (المحيط البرهاني ٥/٢٣٩ إدارة القرآن)
كذا في البحر الرائق ٤/١٦٧ والنهر الفائق ٢/٤٩٠