Can we eat Piranha, Shark and Stingray even though they are termed as fish but have Predatory Nature?
In the Name of Allaah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-salaamu ‘alaykum wa-rahmatullaahi wa-barakaatuh.
-Piranhas, also called caribes and pirayes, are a carnivorous freshwater fish that inhabits South American rivers, floodplains, lakes and reservoirs.
-Sharks are a group of elasmobranch fish characterized by a cartilaginous skeleton, gills and fins.
-Stingrays are a group of sea rays, which are cartilaginous fish related to sharks. They are classified in the suborder Myliobatoidei. They are commonly found in coastal tropical and subtropical marine waters.
In principle, according to the Hanafi school of thought, from the aquatic creatures, it is permissible to consume only fish, irrespective of their eating habits. The prohibition of eating carnivorous animals is restricted to terrestrial animals. Accordingly, the above three animals are permissible to consume[1].
And Allaah Ta’aala Knows Best.
Muajul I. Chowdhury
Student, Darul Iftaa
Astoria, New York, USA
Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.
______
[1] الأصل للشيباني (5/ 372)
قلت: أفتكره كل شيء في البحر أو في الماء سوى السمك؟ قال: نعم، أكره أكله.
التجريد للقدوري (12/ 6366)
مسألة 1550 ما يؤكل من حيوان الماء
31395 – قال أصحابنا [رحمهم الله]: لا يؤكل ما سوى السمك من حيوان الماء.
31396 – ونص الشافعي رحمه الله على إباحة جميعه.
المبسوط للسرخسي (11/ 220)
والمستوحش نوعان: منها صيد البحر لا يحل تناول شيء منها سوى السمك، ومنها صيد البر، ويحل تناولها إلا ما له ناب أو مخلب «لنهي النبي – صلى الله عليه وسلم – عن أكل كل ذي ناب من السباع، وكل ذي مخلب من الطير» ولمعنى الخبث فيهما
النتف في الفتاوى للسغدي (1/ 232)
حكم دواب البحر وأما دوات البحر فانها محرمة سوى السمك بأجناسها في قول الفقهاء واما في قول الشافعي وابي عبد الله فانها على الاباحة وان اجتنب ما سوى السمك منها فأنه احسن
بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (5/ 35)
فالحيوان في الأصل نوعان: نوع يعيش في البحر، ونوع يعيش في البر أما الذي يعيش في البحر فجميع ما في البحر من الحيوان محرم الأكل إلا السمك خاصة فإنه يحل أكله إلا ما طفا منه وهذا قول أصحابنا
منحة السلوك في شرح تحفة الملوك (ص: 387)
قوله: (ولا يحل من حيوان الماء إلا أنواع السمك كلها) مثل: الجريث والمارماهي، لقوله تعالى: {وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمْ الْخَبَائِثَ} [الأعراف: 157]. وما سوى السمك خبيث. وقال مالك: يؤكل جميع حيوان الماء، واستثنى بعضهم الخنزير، والسباع، والكلب والإنسان، وعن الشافعي: أنه أباح ذلك كله. قوله: (ولا يحل الطافي منه) أي من السمك: وهو الذي مات حتف أنفه، لقول جابر: أنه عليه السلام قال: “ما نضب عنه الماء فكلوه، وما طفي فلا تأكلوه”.
فتاوى قاضيخان (3/ 214)
ولا بأس بسائر أنواع السمك نحو الجريت والمارماهي* ولا يؤكل ما في البحر سوى السمك وطير الماء عندنا * وقال الشافعي رحمه الله تعالى لا بأس بأكل ما في البحر
فتاوى دار العلوم زكريا (6/ 301)