I would like to know the authentic signs of Imam mahdi.
One of the kazzab shakeel bin Haneef (laa-nuthallah alaihi) is blaimed himself as a refered mahdi in our India.
In the Name of Allaah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.
Some of the signs of the Mahdi are as follows:
- His name will be Muhammad[i].
- His father’s name will be ‘Abdullaah.
- He will be from the family[ii] of Nabi (Sallallaahu ‘alaihi wasallam) from the progeny of Sayyidah Faatimah[iii] (Radhiyallaahu ‘anhaa) through Sayyiduna Hasan (Radhiyallaahu ‘anh)[iv].
- He will have an aquiline nose and a distinct forehead.[v]
- The appearance of the Mahdi has been kept so mysterious that the Mahdi himself will not be aware of his status until the time preceding his emergence from the land of Khurasaan [vi]and subsequent disclosure before the masses.
- He will first appear in Madinah Munawwarah, fleeing to Makkah Mukarramah[vii].
- The people of Makkah will pledge allegiance at his hands between Hajar Al-Aswad and Maqaam Ibrahim. Meanwhile, an army from Shaam will be sent to attack the Mahdi but when they reach Baydaa, they will be swallowed by the ground. This will be a confirmation of him being the Mahdi.
- He will liberate the earth and justice and fairness will prevail. Islaam will again become universal.
- He will live amongst the people for about nine years. Thereafter, he will pass away and the Muslims will perform Salaatul Janaazah over him[viii].
The appearance of the Mahdi is definite; the Muslims will recognize him then. One should not focus on discovering the Mahdi. Rather, one should focus on attaining the proximity of Allaah Ta’aala and preparing for the Hereafter. If the Mahdi happens to emerge in our lifetime, our deeds should be such that we have the ability to be from his followers. The end of times is a period wherein trials and tribulations will prevail and staying firm on Deen will not be easy.
And Allaah Ta’aala Knows Best
Muajul I. Chowdhury
Student, Darul Iftaa
Astoria, New York, USA
Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.
_______
[i] سنن الترمذي (4/ 505)
2230 – حدثنا عبيد بن أسباط بن محمد القرشي الكوفي، قال: حدثني أبي قال: حدثنا سفيان الثوري، عن عاصم ابن بهدلة، عن زر، عن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تذهب الدنيا حتى يملك العرب رجل من أهل بيتي يواطئ اسمه اسمي»: وفي الباب عن علي، وأبي سعيد، وأم سلمة، وأبي هريرة وهذا حديث حسن صحيح
[ii] سنن أبي داود (4/ 107)
4283 – حدثنا عثمان بن أبي شيبة، حدثنا الفضل بن دكين، حدثنا فطر، عن القاسم بن أبي بزة، عن أبي الطفيل، عن علي، رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لو لم يبق من الدهر إلا يوم، لبعث الله رجلا من أهل بيتي، يملؤها عدلا كما ملئت جورا»
[iii] سنن أبي داود (4/ 107)
4284 – حدثنا أحمد بن إبراهيم، حدثنا عبد الله بن جعفر الرقي، حدثنا أبو المليح الحسن بن عمر، عن زياد بن بيان، عن علي بن نفيل، عن سعيد بن المسيب، عن أم سلمة، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «المهدي من عترتي، من ولد فاطمة» قال عبد الله بن جعفر: وسمعت أبا المليح، «يثني على علي بن نفيل، ويذكر منه صلاحا»
[iv] سنن أبي داود (4/ 108)
4290 – قال أبو داود: حدثت عن هارون بن المغيرة، قال: حدثنا عمرو بن أبي قيس، عن شعيب بن خالد، عن أبي إسحاق، قال: قال علي رضي الله عنه، ونظر إلى ابنه الحسن، فقال: «إن ابني هذا سيد كما سماه النبي صلى الله عليه وسلم، وسيخرج من صلبه رجل يسمى باسم نبيكم، يشبهه في الخلق، ولا يشبهه في الخلق – ثم ذكر قصة – يملأ الأرض عدلا»
[v] سنن أبي داود (4/ 107)
4285 – حدثنا سهل بن تمام بن بزيع، حدثنا عمران القطان، عن قتادة، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «المهدي مني، أجلى الجبهة، أقنى الأنف، يملأ الأرض قسطا وعدلا، كما ملئت جورا وظلما، يملك سبع سنين»
[vi] سنن أبي داود (4/ 108)
4290 – وقال هارون: حدثنا عمرو بن أبي قيس، عن مطرف بن طريف، عن أبي الحسن، عن هلال بن عمرو، قال: سمعت عليا رضي الله عنه يقول: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ” يخرج رجل من وراء النهر يقال له [ص:109]: الحارث بن حراث، على مقدمته رجل يقال له: منصور، يوطئ – أو يمكن – لآل محمد، كما مكنت قريش لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وجب على كل مؤمن نصره ” أو قال: «إجابته»
[vii] سنن أبي داود (4/ 107)
4286 – حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا معاذ بن هشام، حدثني أبي، عن قتادة، عن صالح أبي الخليل، عن صاحب له، عن أم سلمة، زوج النبي صلى الله عليه وسلم، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «يكون اختلاف عند موت خليفة، فيخرج رجل من أهل المدينة هاربا إلى مكة، فيأتيه ناس من أهل مكة فيخرجونه وهو كاره، فيبايعونه بين الركن والمقام، ويبعث إليه بعث من أهل الشام، فيخسف [ص:108] بهم بالبيداء بين مكة والمدينة، فإذا رأى الناس ذلك أتاه أبدال الشام، وعصائب أهل العراق، فيبايعونه بين الركن والمقام، ثم ينشأ رجل من قريش أخواله كلب، فيبعث إليهم بعثا، فيظهرون عليهم، وذلك بعث كلب، والخيبة لمن لم يشهد غنيمة كلب، فيقسم المال، ويعمل في الناس بسنة نبيهم صلى الله عليه وسلم، ويلقي الإسلام بجرانه في الأرض، فيلبث سبع سنين، ثم يتوفى ويصلي عليه المسلمون» قال أبو داود: قال بعضهم عن هشام: «تسع سنين»، وقال بعضهم: «سبع سنين»
4287 – حدثنا هارون بن عبد الله، حدثنا عبد الصمد، عن همام، عن قتادة، بهذا الحديث وقال: «تسع سنين» قال أبو داود: ” وقال غير معاذ، عن هشام: «تسع سنين».
[viii] سنن الترمذي (4/ 506)
2232 – حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا محمد بن جعفر قال: حدثنا شعبة، قال: سمعت زيدا العمي، قال: سمعت أبا الصديق الناجي يحدث، عن أبي سعيد الخدري قال: خشينا أن يكون بعد نبينا حدث فسألنا نبي الله صلى الله عليه وسلم فقال: «إن في أمتي المهدي يخرج يعيش خمسا أو سبعا أو تسعا» ـ زيد الشاك ـ قال: قلنا: وما ذاك؟ قال: «سنين» قال: ” فيجيء إليه رجل فيقول: يا مهدي أعطني أعطني ” قال: «فيحثي له في ثوبه ما استطاع أن يحمله»: هذا حديث حسن وقد روي من غير وجه عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم وأبو الصديق الناجي اسمه بكر بن عمرو، ويقال: بكر بن قيس