Is Waleema after Nikaah before Girl’s rukhsati and before SUHBAT masnoon and permissible ?
Is Waleema after Nikaah and after Girl’s rukhsati and before SUHBAT masnoon and permissible ?
Is Waleema only Masnnon and permissible after SUHBAT ?
And what does here SUHBAT means intercourse or only meeting one another in private ?
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.
Walimah is a Sunnah of Rasūlullah Sallallahu Alaihi Wasallam.
The Walimahs of Rasūlullah Sallallahu Alaihi Wasallam were immediately after the consummation of marriage.[1] If one wishes to have a Walimah after the Nikah and before the consummation that too will be valid.[2] The Walimah is to be conducted by the groom. [3]
A wedding reception is a function held after the completion of the marriage.[4] It is permissible to have a marriage reception where the bride is handed over to the groom or his female representatives. Also, there should be no un-Islamic activities in the reception.
And Allah Ta’āla Knows Best
Saleem Khan
Student Darul Iftaa
Bradford, UK
Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.
www.daruliftaa.net
[1] }صحيح البخارى ج7 ص547 دار البشائر]
حدثنا عبد الغفار بن داود، حدثنا يعقوب بن عبد الرحمن، ح وحدثني أحمد، حدثنا ابن وهب، قال: أخبرني يعقوب بن عبد الرحمن الزهري، عن عمرو، مولى المطلب، عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: قدمنا خيبر فلما فتح الله عليه الحصن، ذكر له جمال صفية بنت حيي بن أخطب، وقد قتل زوجها وكانت عروسا، فاصطفاها النبي صلى الله عليه وسلم لنفسه، فخرج بها حتى بلغنا سد الصهباء حلت، فبنى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم صنع حيسا في نطع صغير، ثم قال لي: «آذن من حولك». فكانت تلك وليمته على صفية، ثم خرجنا إلى المدينة، فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم يحوي لها وراءه بعباءة، ثم يجلس عند بعيره فيضع ركبته، وتضع صفية رجلها على ركبته حتى تركب (صحيح البخارى ج8 ص334 دار البشائر)
[2] كفاية المفتى ج5 ص156 دار الاشاعة
فتاوى دار العلوم زكريا ج3 ص633 زمزم
و قد اختلف السلف في وقتها هل هو عند العقد أو عقيبه؟…و عن جماعة منهم انها عند العقد و عند ابن حبيب عند العقد و بعد الدخول و قال فى موضع اخر يجوز قبل الدخول و بعده…(عمدة القارى ج16 ص412 المكتبة التوقفية)
[3] قاموس الفقه، ج ٥، ص ٣٢٤
فتاوي محموديه، ج ١٢، ص ١٤٢
فتاوي دار العلوم زكريا، ج ٣، ص ٦٣٧
عَنْ – رَجُلٍ أَعْوَرَ مِنْ ثَقِيفٍ كَانَ يُقَالُ لَهُ مَعْرُوفًا أَيْ يُثْنَى عَلَيْهِ خَيْرًا إِنْ لَمْ يَكُنِ اسْمُهُ – زُهَيْرُ بْنُ عُثْمَانَ فَلَا أَدْرِي مَا اسْمُهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «الْوَلِيمَةُ أَوَّلَ يَوْمٍ حَقٌّ، وَالثَّانِيَ [ص:342] مَعْرُوفٌ، وَالْيَوْمَ الثَّالِثَ سُمْعَةٌ وَرِيَاءٌ» قَالَ قَتَادَةُ: وَحَدَّثَنِي رَجُلٌ أَنَّ سَعِيدَ بْنَ الْمُسَيِّبِ دُعِيَ أَوَّلَ يَوْمٍ فَأَجَابَ، وَدُعِيَ الْيَوْمَ الثَّانِيَ فَأَجَابَ، وَدُعِيَ الْيَوْمَ الثَّالِثَ فَلَمْ يُجِبْ، وَقَالَ: «أَهْلُ سُمْعَةٍ وَرِيَاءٍ»
فتاوي دار العلوم زكريا ج3 ص634/635 زمزم