Who are the mahrams of Women?

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

 You enquire if a daughters son is a mahram to a woman.

Which woman are you referring to? If you are referring to a maternal grandmother, then her daughters son is the womans grandson.

The grandson is a mahram for his grandmother. He can lay her in the qabr.^[i]

And Allah Ta’ala Knows best

 M. Akhtar

Student Darul Iftaa
Phoenix, KZN                                                                                                                                South Africa

Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.

المبسوط للسرخسي (30/ 287)^[i]

لمحرمات من النساء فقال أسباب حرمة النساء ثلاثة النسب والصهر والرضاع والمحرمات بالنسب سبعة، وذلك يتلى في قوله تعالى {حرمت عليكم أمهاتكم} [النساء: 23] إلى قوله تعالى {وبنات الأخت} [النساء: 23]

اللباب

Page 8

شرح الأحكام الشرعية في الأحوال الشخصية (1/ 50)

المحرمات بسبب النسب

يحرم بالنسب أنواع أربعة:

الأول: أصول الشخص.

الثاني: فروعه ولو بعدت الوسائط.

الثالث: فروع بوية وإن نزلوا.

الرابع: فروع أجداده وجداته إذا انفصلوا بدرجة واحدة.

فيحرم عليه بالأول والثاني: أمّه وجدّته وإن علت سواء كانت من جهة الأم أو من جهة الأب، وبنته وبنت بنته وبنت ابنه وإن نَزَلت كل منهما؛ لقوله تعالى: {حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ

وَبَنَاتُكُمْ}، ولا يقال: إن النصّ قاصرٌ على الأم والبنت فلا يتناول الجدّة ولا بنت البنت ولا بنت الابن فلا تحرم كل منهن

الهداية شرح البداية (1/ 191)

قال ولا ببنته لما تلونا ولا ببنت ولده وإن سفلت للإجماع ولا بأخته ولا ببنات أخته ولا ببنات أخيه ولا بعمته ولا بخالته لأن حرمتهن منصوص عليها في هذه الآية وتدخل فيها العمات المتفرقات والخالات المتفرقات وبنات الإخوة المتفرقين لأن جهة الاسم عامة

 قال ولا بأم امرأته التي دخل بها أو لم يدخل لقوله تعالى { وأمهات نسائكم } من غير قيد الدخول ولا ببنت امرأته التي دخل بها لثبوت قيد الدخول بالنص سواء كانت في حجره أو في

أحكام القرآن للجصاص (4/ 218)

وَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ } مَا وَرَاءَ هَذَا النَّسَبِ ، ثُمَّ قَالَ : { وَأُمَّهَاتُكُمْ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ مِنْ الرَّضَاعَةِ } إلَى قَوْله تَعَالَى : { وَالْمُحْصَنَاتُ مِنْ النِّسَاءِ إلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ}

قَالَ أَبُو بَكْرٍ : قَوْلُهُ : { حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ } عُمُومٌ فِي جَمِيعِ مَا يَتَنَاوَلُهُ الِاسْمُ حَقِيقَةً ، وَلَا خِلَافَ أَنَّ الْجَدَّاتِ وَإِنْ بَعُدْنَ مُحَرَّمَاتٍ ، وَاكْتَفَى بِذِكْرِ الْأُمَّهَاتِ ؛ لِأَنَّ اسْمَ الْأُمَّهَاتِ يَشْمَلُهُنَّ كَمَا أَنَّ اسْمَ الْآبَاءِ يَتَنَاوَلُ الْأَجْدَادَ وَإِنْ بَعُدُوا ، وَقَدْ عُقِلَ مِنْ قَوْله تَعَالَى :