I work in a company where the mosque is near . I would like to know will I be sinful if I make congregation in company and not join congregation of mosque.
Also is it permissible on friday to pray jumah in company by giving sermon there ?
Kindly refer to me books which are like taalimul islam written by mufti kifayatullah…. His question and format shows his deep concern to make the knowledge easy for common man..Also I humbly request our honored scholars to write books in such format..books like behisti zewar , taalimul haq are not as easy as taalimul islam
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
Assalāmu ῾alaykum wa Rahmatullāhi Wabarakātu
In principle, it is Sunnah Muakkadah for menfolk to perform Salah in congregation in the masjid. However, if for any valid reason one performs Salah in congregation at the company, the reward of congregation will still be achieved. Nevertheless praying Salah in the masjid is more virtuous. [1]
We advise to join the masjid for Jumma Salah and not to read the Jumma Salah in the company. [2]
And Allāh Ta῾āla Knows Best
Jibran Kadarkhan
Student Dārul Iftā
Mauritius
Checked and Approved by:
Mufti Ebrahim Desai
[1]
واختلف العلماء في اقامتها في البيت والاصح أنها كأقامتها في المسجد الا في الافضلية (شامي:1/554،سعيد)
والجماعة سنة مؤكدة للرجال ….وأقلها اثنان مع الامام ولو مميزا أو ملكا أجنيا في المسجد أوغيره(در المختار)(رد المحتار :1/552,554,سعيد)
فلو صلى في بيته بزوجته او ولده فقد اتى بفضيلة الجماعة (الطحطاوى على الدر المختار،1/240)
قوم تخلفوا عن المسجد وصلوا فى البيت بجماعة فانهم ينالون فصل الجماعة لكن دون ما ينالون فى المسجد
(الفتاوى السرجية،قبيل باب الامامة ، ص،78)
والصحيح ان للجماعة فى البيت فضيلة و للجماعة فى المسجد فضيلة الاخرى فاذا صلى فى البيت بجماعة فقد حاز فضيلة ادائها بالجماعة و ترك الفضيلة الاخراى …..وكذا في المكتوبات(فتاوى قاضيخان على هامش الهندية،1/233،باب التراويح)
لو صلى جماعة فى البيت على هيئة الجماعة فى المسجد نالوا فضيلة الجماعة وهى المضاعفة بسبع و عشرين درجة لكن لم ينالو فضيلة الكائنة فى المسجد ……وكذا فى المكتوبات اى الفرائض(شرح المنية المصلى:ص 402،باب التراويح ،سهيل)
[2]
عن ابى حنيفة دح انه بلدة كبيرة سكك واسواق ولها رساتيق وفيها وال يقدر على انصاف المظلوم ….وهذا هو الصحيح(شامى :باب الجمعة،سعيد)
فتاوى محمودية : قصبہ اور بڑے گاوں ميں حنفيہ جمعۃ جائز ہے ،بڑا گاوں وہ ہے جس ميں گلی کوچے ہو …تين چار ہزار کی آبادی ہو ،…(فتاوی محموديۃ،8/98،فاروقيہ)
[
والسابع الاذان العام…فلا يضر غلق باب القلعة لعدو او لعادة قديمة لان الاذان العام مقر لاهله و غلقة لمنع العدو لا لمصلى …و فى الشامية: و الذى يضر انما هو منع المصلين لا منع العدو(الدر المختار مع الشامى ،2/152،باب الجمعة،سعيد)
فلو دخل اميرا حصنا او قصره و اغلق بابه و صلى باصحابه لم تنعقد ….و فلى الشامى:قلت: وينبغى ان يكون محل النزاع ما اذا كانت لا تقام الا فى محل واحد ، اما لو تعدد فلا