Home » Hanafi Fiqh » Muftionline.co.za » Women freely interacting with strange men in public

Women freely interacting with strange men in public

Answered as per Hanafi Fiqh by Muftionline.co.za

Q: 

  1. Husband picks up wife at work. As she gets in they both kiss one another. Is this acceptable?
  2. In a working environment, in a meeting comprising of various sects what is the common etiquette that a Muslim women should display, defend her point of view loudly, be argumentative, etc.
  3. What does Islam say about women approaching men, say in the lifts, coffee breaks.  No intention of any kind, just trying to be friendly and courteous. Seeing a fellow worker, and saying “Paul”, how are you, how’s the work etc. Sometimes he may just walk past, but you greet him, hey Pat, what’s this. You as a female make the first approach.
  4. The trend of holding hands in public especially married couples.

{C}

Bismillaah

A: 

  1. Such behaviour is not appropriate in public. Further, this is imitating western culture and behaviour. The theme of western culture is that everything should seem to be pleasant and good outwardly though they may be fights, disputes and bitterness within the hearts and homes.
  2. Women should not attend such meetings. Their place is their homes. The role of women has also been decided. Hence, they should adhere to the position given to them. Overstepping the mark results in corruption and confusion. 
  3. Same as above. 
  4. As no. 1.

ويستحب أن يأكل من أضحيته ويطعم منها غيره والأفضل أن يتصدق بالثلث ويتخذ الثلث ضيافة لأقاربه وأصدقائه ويدخر الثلث ويطعم الغني والفقير جميعا كذا في البدائع ويهب منها ما شاء للغني والفقير والمسلم والذمي كذا في الغياثية (الفتاوى الهندية 5/300)

وهي شاة تصلح للأضحية تذبح للذكر والأنثى سواء فرق لحمها نيئا أو طبخه بحموضة أو بدونها مع كسر عظمها أو لا واتخاذه دعوة (رد المحتار 6/336)

وقال مالك العقيقة بمنزلة النسك والضحايا ولا يجوز فيها عوراء ولا عجفاء ولا مكسورة ولا مريضة ولا يباع من لحمها شيء ولا جلدها ويكسر عظامها ويأكل أهلها منها ويتصدقون (تحفة المودود باحكام المولود 132)

عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من تشبه بقوم فهو منهم.  (سنن أبي داود رقم 4033)

من تشبه بقوم أي من شبه نفسه بالكفار مثلا في اللباس وغيره أو بالفساق أو الفجار أو بأهل التصوف والصلحاء الأبرار فهو منهم أي في الإثم والخير. (مرقاة شرح مشكاة 4/431).

يكفر بوضع قلنسوة المجوس على رأسه على الصحيح إلا لضرورة دفع الحر والبرد وبشد الزنار في وسطه إلا إذا فعل ذلك خديعة في الحرب وطليعة للمسلمين وبقوله المجوس خير مما أنا فيه يعني فعله … وبخروجه إلى نيروز المجوس لموافقته معهم فيما يفعلون في ذلك اليوم وبشرائه يوم النيروز شيئا لم يكن يشتريه قبل ذلك تعظيما للنيروز لا للأكل والشرب وبإهدائه ذلك اليوم للمشركين ولو بيضة تعظيما لذلك لا بإجابة دعوة مجوسي حلق رأس ولده وبتحسين أمر الكفار اتفاقا حتى قالوا لو قال ترك الكلام عند أكل الطعام حسن من المجوس أو ترك المضاجعة حالة الحيض منهم حسن فهو كافر كذا في البحر الرائق. (الفتاوى الهندية 2/276)

عن عمرو بن الحارث ، أن رجلا دعا عبد الله بن مسعود إلى وليمة ، فلما جاء ليدخل سمع لهوا ، فلم يدخل ، فقال : ما لك رجعت ؟ قال : إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : من كثر سواد قوم فهو منهم ، ومن رضي عمل قوم كان شريكا في عملهم. (إتحاف الخيرة المهرة رقم 3297)

وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّـهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّـهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ﴿الأحزاب: ٣٣﴾

عن أبى هريرة قال لقيته امرأة وجد منها ريح الطيب ينفح ولذيلها إعصار فقال يا أمة الجبار جئت من المسجد قالت نعم. قال وله تطيبت قالت نعم. قال إنى سمعت حبى أبا القاسم صلى الله عليه وسلم- يقول لا تقبل صلاة لامرأة تطيبت لهذا المسجد حتى ترجع فتغتسل غسلها من الجنابة (أبو داود 2/222)

وحيث أبحنا لها الخروج فإنما يباح بشرط عدم الزينة وتغير الهيئة إلى ما يكون داعية لنظر الرجال والاستمالة قال الله تعالى ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى (رد المحتار 3/604)

لا تركب مسلمة على سرج الحديث هذا لو للتلهي ولو لحاجة غزو أو حج أو مقصد ديني أو دنيوي لا بد لها منه فلا بأس به 

قال الشامي: قوله ( للحديث ) وهو لعن الله الفروج على السروج ذخيرة لكن نقل المدني عن أبي الطيب أنه لا أصل له اه يعني بهذا اللفظ وإلا فمعناه ثابت ففي البخاري وغيره لعن رسول الله المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال وللطبراني أن مرأة مرت على رسول الله متقلدة قوسا فقال لعن الله المتشبهات من النساء بالرجال والمتشبهين من الرجال بالنساء قوله ( ولو لحاجة غزو إلخ ) أي بشرط أن تكون متسترة وأن تكون مع زوج أو محرم قوله ( أو مقصد ديني ) كسفر لصلة رحم ط (رد المحتار 6/423)

Answered by:

Mufti Ebrahim Salejee (Isipingo Beach)

This answer was collected from MuftiOnline.co.za, where the questions have been answered by Mufti Zakaria Makada (Hafizahullah), who is currently a senior lecturer in the science of Hadith and Fiqh at Madrasah Ta’leemuddeen, Isipingo Beach, South Africa.

Read answers with similar topics: