kindly explain about the prohibition of spreading the foot towards kaba. the interpretation given in the link is not clear for meplease explain (http://youtu.be/eT27LKgjl6Q).
if it wrong when people wash the kaba they climb over it, even Bilal(R.A) used to give adhan standing on it please clarify.
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.
The Ka’bah is among the salient features and special symbols of Islam. In the explanation of the following verse:
{وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ} [الحج: 32]
Translation: Whosoever honours the symbols (i.e. rites) of Allah, indeed it is from piety of the hearts.
Zaid ibn Aslam states the salient features of Islam are Safa, Marwa, Hajr Aswad and the Ka’bah. [1]Hence respecting the Ka’bah is an express order of Allah Ta’āla and an expression of piety. Respect with its various modes are understood and practiced according to the general understanding of the people (Urf). For example, when relieving ones self it is considered disrespectful to face ones front or back towards the Qiblah, hence it is prohibited.[2]
Facing ones feet towards the Qiblah is considered disrespectful and hence makruh.[3] Likewise, climbing on the Ka’bah is also considered disrespectful. In fact, Rasulullah (Sallallahu Alaihi Wasallam) has even prohibited us from performing Salah on the Ka’bah.[4][5][6]
The incident of Bilal (Radhiyallāhu Anhu) calling out the Adhan from above the Ka’bah can thus be interpreted as an exception to the general rule and was based on the need of the time to express triumph and victory during the conquest of Makkah. Such expression at that time was most suited by calling out the Adhan on the Ka’bah.
And Allah Ta’āla Knows Best
Saleem Khan
Bradford, UK
Student Darul Iftaa
Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.
[1] تفسير السمعاني (3/ 437)
وَعَن [زيد] بن أسلم قَالَ: شَعَائِر الله: الصَّفَا والمروة، والركن، وَالْبَيْت،
[2]
وكره استقبال القبلة واستدبارها لبول ونحوه ولكن لقوله عليه الصلاة والسلام إذا أتيتم الغائط فلا تستقبلوا القبلة ولا تستدبروها ولكن شرقوا أو غربوا ولهذا كان الأصح من الروايتين كراهة الاستدبار كالاستقبال والكراهة تحريمية
مجمع الأنهر في شرح ملتقى الأبحر (1/ 100)
بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (5/ 126)
ويكره استقبال القبلة بالفرج في الخلاء لما روي عن النبي -عليه الصلاة والسلام -أنه قال «إذا أتيتم الغائط فعظموا قبلة الله تبارك وتعالى فلا تستقبلوها ولا تستدبروها ولكن شرقوا أو غربوا» وهذا بالمدينة.
درر الحكام شرح غرر الأحكام (1/ 49)
(و) يكره (استقبال القبلة في البول، والغائط كذا استدبارها) لكن لا مطلقا بل (بكشف العورة) لقوله -صلى الله عليه وسلم – إذا أتيتم الغائط فعظموا قبلة الله لا تستقبلوها ولا تستدبروها ولكن شرقوا أو غربوا» وفيه إشارة إلى ما ذكر في الأجناس أنه إذا لم يكن للحدث بل لإزالته لم يكن مكروها (ولو في البنيان) لأن الدليل لم يفرق. إذا لم يكن للحدث بل لإزالته لم يكن مكروها (ولو في البنيان) لأن الدليل لم يفرق.
البحر الرائق شرح كنز الدقائق ومنحة الخالق وتكملة الطوري (2/ 36)
(قوله كره استقبال القبلة بالفرج في الخلاء واستدبارها) والخلاء بالمد بيت التغوط وأما بالقصر فهو النبت والكراهة تحريمية لما أخرجه الستة عنه – صلى الله عليه وسلم – «إذا أتيتم الغائط فلا تستقبلوا القبلة ولا تستدبروها ولكن شرقوا أو غربوا» ولهذا كان الأصح من الروايتين كراهة الاستدبار كالاستقبال وهو بإطلاقه يتناول الفضاء والبنيان
فتح القدير – ط. الفكر (1/ 420)
وقالوا يكره أن يمد رجليه في النوم وغيره إلى القبلة أو المصحف أو كتب الفقه إلا أن تكون على مكان مرتفع عن المحاذاة
البحر الرائق شرح كنز الدقائق ومنحة الخالق وتكملة الطوري (2/ 36)
وقالوا يكره أن يمد رجليه في النوم وغيره إلى القبلة أو المصحف أو كتب الفقه
تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق وحاشية الشلبي (1/ 168)
وَيُكْرَهُ مَدُّ الرِّجْلِ إلَى الْقِبْلَةِ وَإِلَى الْمُصْحَفِ وَإِلَى كُتُبِ الْفِقْهِ فِي النَّوْمِ وَغَيْرِهِ.
رد المحتار – ط. بابي الحلبي (1/ 342)
قوله ( وكذا مد رجله ) هي كراهة تنزيهية ط لكن قال الرحمتي سيأتي في كتاب الشهادات أنه يمد الرجل إليها ترد شهادته وهذا يقتضي التحريم فليحرر ا هـ
[4].
[سنن الترمذي ت بشار 1/ 451]
حدثنا محمود بن غيلان، قال: حدثنا المقرئ، قال: حدثنا يحيى بن أيوب، عن زيد بن جبيرة، عن داود بن الحصين، عن نافع، عن ابن عمر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى أن يصلى في سبعة مواطن: في المزبلة، والمجزرة، والمقبرة، وقارعة الطريق، وفي الحمام، وفي معاطن الإبل، وفوق ظهر بيت الله.
[5]
الا أنه يكره لما فيه من ترك التعظيم وقد ورد النهي عنه عن النبي صلي الله عليه وسلم.
[هدايه ج ١ ص٢٠٠ قديمي كتب خانه]
[البناية في شرح الهداية ج ٣ ص ٥٧٠ المكتبة الحقانية]
[الدرر المباحة ص ٣١٠]