Home » Hanafi Fiqh » Askimam.org » A health supplement called Deer Velvet

A health supplement called Deer Velvet

Answered as per Hanafi Fiqh by Askimam.org

AsSalamualaykum Mufti Saheb,

My question is regarding the health supplement called Deer Velvet. Based on my understanding, it’s extracted from the deer antlers, essentially the outer velvet covering. Please check out the links below to get more insight on it.

Is it halal to consume it in powder form?

https://www.gevir.co.nz/what-is-deer-velvet/

https://www.gevir.co.nz/faq/

JazakAllah Khayran

Answer

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

According to our understanding, deer velvet supplement is made from the antlers of young deer.[i] It is used to treat illnesses such as rheumatoid arthritis etc.  The supplement is halaal for consumption.[ii]

And Allah Ta’āla Knows Best

Muhammad Yusuf bin Moulana Abdur Rahim Khan

Student Darul Iftaa
Chatsworth, Durban, KZN, South Africa

Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.

 


[i] https://www.webmd.com/vitamins-and-supplements/deer-velvet

 

[ii] النتف في الفتاوى للسغدي – دار الكتب العلمية (ص:151)

 مَا يحل من الْميتَة

 قَالَ وَيحل من الْميتَة خَمْسَة عشر شَيْئا:

 الا الْخِنْزِير فانه لَا ينْتَفع بِشَيْء من جثته سوى بعض شعره فانه قد رخص فِيهِ للاسفاكة 

1 – الصُّوف 2 والوبر 3 وَالشعر 4 والقرن 5 وَالسّن 6 وَالظفر 7 والعظم 8 والظلف فِي قَول الْفُقَهَاء وابي عبد الله وَفِي قَول الشَّافِعِي لَا يحل والعاشر الْجلد اذا دبغ فقد طهر فِي قَول الْفُقَهَاء وابي عبد الله وَفِي قَول مَالك وابي ثَوْر لَا يحل الْجلد وان دبغ وَالْحَادِي عشر الْبَيْضَة وَالثَّانِي عشر اللَّبن حَلَال فِي قَول ابي حنيفَة وابي عبد الله لَان الْمَوْت لَا يلْحقهُ وَفِي قَول الشَّافِعِي كِلَاهُمَا مكروهان وَفِي قَول ابي يُوسُف وَمُحَمّد وَالشَّيْخ السِّتَّة مُبَاحَة وَاللَّبن مَكْرُوه وَالثَّالِث عشر العصب فِي قَول اكثر الْفُقَهَاء وَفِي قَول الشَّيْخ هُوَ مَحْظُور عَنهُ وَالرَّابِع عشر الْحَافِر وَالْخَامِس عشر المنقار وَقد قَالَ بعض الْفُقَهَاء ان المصران والمثانة والكرش اذا دبغت فقد طهرت

واما جُلُود السبَاع اذا ذبحت فقد حلت فِي قَول ابي حنيفَة واصحابه وان لم تدبغ واما فِي قَول ابي عبد الله وَالشَّافِعِيّ فانه لَا تحل الا بالدباغ

 

احكام القرآن للجصاص – دار الفكر (ج:1 ص:171)

وَمَنْ حَظَرَ هَذِهِ الْأَشْيَاءَ مِنْ الْمَيْتَةِ احْتَجَّ فِيهِ بِقَوْلِهِ تَعَالَى: {حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ} [المائدة: 3] وَذَلِكَ يَتَنَاوَلُهَا بِجَمِيعِ أَجْزَائِهَا، فَإِذَا كَانَ الصُّوفُ وَالشَّعْرُ وَالْعِظَامُ وَنَحْوُهَا مِنْ أَجْزَائِهَا اقْتَضَتْ الْآيَةُ تَحْرِيمَ جَمِيعِهَا فَيُقَالُ لَهُ: إنَّمَا الْمُرَادُ بِالْآيَةِ مَا يَتَأَتَّى فِيهِ الْأَكْلُ، وَالدَّلِيلُ عَلَيْهِ قَوْله تَعَالَى فِي الْآيَةِ الْأُخْرَى: {قُلْ لا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ} [الأنعام: 145] فَأَخْبَرَ أَنَّ التَّحْرِيمَ مَقْصُورٌ عَلَى مَا يَتَأَتَّى فِيهِ الْأَكْلُ. وَقَالَ النَّبِيُّ عَلَيْهِ السَّلَامُ: “إنَّمَا حُرِّمَ مِنْ الْمَيْتَةِ لَحْمُهَا” وَفِي خَبَرٍ آخَرَ: “إنَّمَا حُرِّمَ أَكْلُهَا” فَأَبَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ مُرَادِ اللَّهِ تَعَالَى بِتَحْرِيمِ الْمَيْتَةِ. فَلَمَّا لَمْ يَكُنْ الشَّعْرُ وَالصُّوفُ وَالْعَظْمُ وَنَحْوُهَا مِمَّا ذَكَرْنَا مِنْ الْمَأْكُولِ لَمْ يَتَنَاوَلْهَا التَّحْرِيمُ،

 

شرح مختصر الطحاوي – ابو بكر الرازي الجصاص (370ه) – دار البشائر الاسلامية/دار السراج (ج:7 ص:298)

قال (الإمام الطحاوي): ومن ماتت له دجاجة، فخرجت منها بيضة، فلا بأس بأكلها. (انتهى كلامه) والأصل في ذلك أن كل ما يستباح من الحيوان في حال حياته بغير ذكاة، فحاله بعد الموت كهي قبله، وذلك لأنه لا يلحقه حكم الموت، لأنه لو كان يلحقه حكم الموت لما حل له إلا بذكاة الأصل كاللحم وسائر أعضاء الجيوان، لما لحقه حكم الموت بموت الحيوان لم يحله إلا الذكاة. ويدل عليه ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ما بان من البهيمة وهي حية فهو ميتة. فلما كانت البيضة تبين منها في حال الحياة وليست بميتة علمنا أنها مما لا يلحقه حكم الموت. ولهذه العلة نفسها قلنا فى الشعر والصوف والريش والقرن ونحوها أنها لا تكون ميتة بعد موت الحيوان، لأنها تؤخذ منه في حال حياته، ولا يحتاج فى استباحته إلى ذكاة الأصل، فلا يلحقه حكم الموت إذا، ولا فرق بينه قبل الموت وبعده

 

One bad action from a person shouldn’t be the reason we forget all the many good that they have done to us. This is against the Sunnah of Rasulullah . Forgive & overlook the faults of people. That is a great Sunnah of Rasulullah “- @MuftiEbrahim (Twitter)

 

This answer was collected from Askimam.org, which is operated under the supervision of Mufti Ebrahim Desai from South Africa.

Read answers with similar topics: