When in private property(someone home) what guidelines apply to “who leads salah”? Example, my family gathered at my mom’s house. The step-father could be considered less-qualified than other male members present. His claim/arguement that private property invaidates the rules of the most qualified person to lead salah.
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.
In principle, the resident of the house will have the right to lead the salah even in the presence of those who are more qualified in Shariah than him on condition the Imaamat of the host will not be makrooh for e.g. a clean shaven person etc.[1]However, it is advisable for the host to request the visitor who is more learned than him to lead the salah.[2] [3]
And Allah Ta’āla Knows Best
Mudassir Benish
Student Darul Iftaa
Houston, TX, U.S.A
Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.
بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (1/ 158) [2]
ويكره للرجل أن يؤم الرجل في بيته إلا بإذنه، لما روينا من حديث أبي سعيد مولى بني أسيد، ولقول النبي – صلى الله عليه وسلم -: «لا يؤم الرجل الرجل في سلطانه، ولا يجلس على تكرمة أخيه إلا بإذنه، فإنه أعلم بعورات بيته» ، وفي رواية في بيته؛ ولأن في التقدم عليه ازدراء به بين عشائره وأقاربه، وذا لا يليق بمكارم الأخلاق
ولو أذن له لا بأس به؛ لأن الكراهة كانت لحقه، وذكر محمد في غير رواية الأصول أن الضيف إذا كان ذا سلطان جاز له أن يؤم بدون الإذن؛ لأن الإذن لمثل هذا الضيف ثابت دلالة، وإنه كالإذن نصا وأما إذا كان الضيف سلطانا فحق الإمامة له حيثما يكون، وليس للغير أن يتقدم عليه إلا بإذنه والله أعلم
درر الحكام شرح غرر الأحكام (1/ 85)
(قوله والأحق بالإمامة بين الحاضرين الأعلم) هذا إذا لم يكن ثم راتب. وأما الراتب فهو أحق من غيره، وإن كان غيره أفقه منه كما في البحر
وفي الحاوي القدس وصاحب البيت أولى بالإمامة، وكذا إمام الحي إلا إذا كان الضعيف ذا سلطان. اهـ
البحر الرائق شرح كنز الدقائق ومنحة الخالق وتكملة الطوري (1/ 369)
وصاحب البيت أولى بالإمامة إلا أن يكون معه سلطان أو قاض فهو أولى؛ لأن ولايتهما عامة
الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (1/ 559)
(و) اعلم أن (صاحب البيت) ومثله إمام المسجد الراتب (أولى بالإمامة من غيره) مطلقا (إلا أن يكون معه سلطان أو قاض فيقدم عليه) لعموم ولايتهما،
الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (1/ 559)
(قوله مطلقا) أي وإن كان غيره من الحاضرين من هو أعلم وأقرأ منه. وفي التتارخانية: جماعة أضياف في دار نريد أن يتقدم أحدهم ينبغي أن يتقدم المالك، فإن قدم واحدا منهم لعلمه وكبره فهو أفضل، وإذا تقدم أحدهم جاز لأن الظاهر أن المالك يأذن لضيفه إكراما له.
شرح مختصر الطحاوي للجصاص (2/ 69)
مسألة: [صاحب البيت أحق بالإمام في بيته]
قال: (وصاحب البيت أولى بالإمامة في بيته ممن سواه، إلا أن يكون من معه ذا سلطان، فيكون أحق بالإمامة منه).
نور الإيضاح ونجاة الأرواح في الفقه الحنفي (ص: 65)
إذا لم يكن بين الحاضرين صاحب منزل ولا وظيفة ولا ذو سلطان فالأعلم أحق بالإمامة ثم الأقرأ ثم الأورع ثم الأسن ثم الأحسن خلقا ثم الأحسن وجها ثم الأشرف نسبا ثم الأحسن صوتا ثم الأنظف ثوبا
حاشية الطهطاوي على مراقي الفلاح – ط. بولاق (ص: 201)
قوله ( صاحب منزل ) أي ساكن فيه ولو بالإجارة أو بالعارية على التحقيق أما هو وذو الوظيفة فيقدمان مطلقا سواء اجتمع فيهما هذه الفضائل المذكورة أو لا فصاحب البيت والمجلس وإمام المسجد أحق بالإمامة من غيره وإن كان الغير أفقه واقرأ وأورع وأفضل منه إن شاء تقدم وإن شاء قدم من يريده وإن كان الذي يقدمه مفضولا بالنسبة إلى باقي الحاضرين لأنه سلطانه فيتصرف فيه كيف شاء ويستحب لصاحب البيت أن يأذن لمن هو أفضل
احسن الفتاوى ج-3 ص-264
فتاوى عثمانية ج-2 ص-201
مراقي الفلاح شرح نور الإيضاح (ص: 115)[2]
“و” لذا كره إمامة “الفاسق” العالم لعدم اهتمامه بالدين فتجب إهانته شرعا فلا يعظم بتقديمه للإمامة
فتاوى قاضيخان (1/ 44)
وإذا صلى الرجل خلف فاسق أو مبتدع يكون محرزا ثوب الجماعة
حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح شرح نور الإيضاح (ص: 299)
قوله: “ولم يكن بين الحاضرين” المراد بالبينية معنى المعية قوله: “صاحب منزل” أي ساكن فيه ولو بالإجارة أو بالعارية على التحقيق أما هو وذو الوظيفة فيقدمان مطلقا سواء اجتمع فيهما هذه الفضائل المذكورة أو لا فصاحب البيت والمجلس وإمام المسجد أحق بالإمامة من غيره وإن كان الغير أفقه واقرأ وأورع وأفضل منه إن شاء تقدم وإن شاء قدم من يريده وإن كان الذي يقدمه مفضولا بالنسبة إلى باقي الحاضرين لأنه سلطانه فيتصرف فيه كيف شاء ويستحب لصاحب البيت أن يأذن لمن هو أفضل
بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (1/ 157)
وأما بيان من هو أحق بالإمامة وأولى بها فالحر أولى بالإمامة من العبد، والتقي أولى من الفاسق، والبصير أولى من الأعمى، وولد الرشدة أولى من ولد الزنا، وغير الأعرابي من هؤلاء أولى من الأعرابي لما قلنا، ثم أفضل هؤلاء أعلمهم بالسنة وأفضلهم ورعا وأقرؤهم لكتاب الله – تعالى – وأكبرهم سنا