Assalamu Alaikum Shaikh I am underfoing an ayurvedic treatment for back pain s disc problem. The treatment make my body very sensitive due to continuous oil massage. A slighly hard move can damage your body. In this condition am i allowed to perform salam lying down. Infact i can pray sitting now. But after two days I will reach stage of treatment. This time my body will be too sensitive that i ould walk, lying down, wittong etc only very slow. Othervise it can make more harm to your body So am i allowed to offer salah lying down I am bit worried about my salah during this time.
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.
In principle, it is compulsory to perform Salah standing if one is able to stand and perform Ruk’u and Sajdah.
If one is unable to pray stand, or it will be extremely difficult and painful to stand, or his illness may increase due to standing, but he can perform salah in the sitting posture whilst doing Ruk’u and Sajdah, then he must sit and perform ruku’ and sajdah.
If one can sit and perform salah, but he cannot perform ruk’u and sajdah then he must perform salah in a sitting posture and he should perform ruk’u and sajdah sitting.
If one cannot perform Salah sitting, then one may lie on his back, with his knees raised, facing the Qiblah.[i]
In the enquired situation, if you can pray standing whilst moving slowly, then you should do so. If this is not possible then you should sit for two days and thereafter lie down and perform Salah.
And Allah Ta’āla Knows Best
Ridhwan Ur Rahman
Student Darul Iftaa
Cardiff, Wales, UK
Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.
الأصل من هذا الباب ان المريض اذا قدر على الصلاة بركوع و سجود، فانه يصلى المكتوبة قاءما بركوع وسجود فلا يجزيه غير ذلك، وان عجز عن القيام و قدر على القعود فانه يصلى المكتوبة قاعدا بركوع و سجود ولا يجزيه غير ذلك، وفي السراجية: ولا يلزمه الاعاجة، بخلاف المقيد، /: فان عجز عن الركوع والسجود وقدر على القعود، فانه يصلي قاعدا بايماء، و يجعل السجود اخفض من الركوع، فان عجز عن القعود صلى مستلقيا على ظهره، فان لم يقدر الا مضطجعا استقبل القبلة وصلى مضطجعا يؤمى ايماء
الفتاوى التاترخانية (667/3)
إذا عجز المريض عن القيام صلى قاعدا يركع ويسجد، هكذا في الهداية وأصح الأقاويل في تفسير العجز أن يلحقه بالقيام ضرر وعليه الفتوى، كذا في معراج الدراية، وكذلك إذا خاف زيادة المرض أو إبطاء البرء بالقيام أو دوران الرأس، كذا في التبيين أو يجد وجعا لذلك فإن لحقه نوع مشقة لم يجز ترك ذلك القيام، كذا في الكافي….. وإن عجز عن القيام والركوع والسجود وقدر على القعود يصلي قاعدا بإيماء ويجعل السجود أخفض من الركوع، كذا في فتاوى قاضي خان حتى لو سوى لم يصح، كذا في البحر الرائق
الفتاوى الهندية (1/ 136)
(من تعذر عليه القيام) أي كله (لمرض) حقيقي وحده أن يلحقه بالقيام ضرر به يفتى (قبلها أو فيها) أي الفريضة (أو) حكمي بأن (خاف زيادته أو بطء برئه بقيامه أو دوران رأسه أو وجد لقيامه ألما شديدا) أو كان لو صلى قائما سلس بوله أو تعذر عليه الصوم كما مر (صلى قاعدا) (كيف شاء) على المذهب لأن المرض أسقط عنه الأركان فالهيئات أولى. وقال زفر: كالمتشهد، قيل وبه يفتى (بركوع وسجود وإن قدر على بعض القيام) ولو متكئا على عصا أو حائط (قام) لزوما بقدر ما يقدر ولو قدر آية أو تكبيرة على المذهب لأن البعض معتبر بالكل (وإن تعذرا) ليس تعذرهما شرطا بل تعذر السجود كاف (لا القيام أومأ) بالهمز (قاعدا) وهو أفضل من الإيماء قائما لقربه من الأرض (ويجعل سجوده أخفض من ركوعه) لزوما
الدر المختار (2/ 95)
(وإن تعذر القعود) ولو حكما (أومأ مستلقيا) على ظهره (ورجلاه نحو القبلة) غير أنه ينصب ركبتيه لكراهة مد الرجل إلى القبلة ويرفع رأسه يسيرا ليصير وجهه إليها (أو على جنبه الأيمن) أو الأيسر ووجهه إليها (والأول أفضل) على المعتمد
الدر المختار (2/ 99)
(قوله وإن تعذر القعود) أي قعوده بنفسه أو مستندا إلى شيء كما مر.
(قوله ولو حكما) كما لو قدر على القعود ولكن بزغ الطبيب الماء من عينيه وأمره بالاستلقاء أياما أجزأه، أن يستلقي ويومئ لأن حرمة الأعضاء كحرمة النفس بحر عن البدائع وسيأتي
رد المحتار (2/ 99)
فتاوى محمودية (553/7)