Home » Hanafi Fiqh » Askimam.org » Is congregational ‘Ibadaah in the last ten days of Ramadan Bid’ah?

Is congregational ‘Ibadaah in the last ten days of Ramadan Bid’ah?

Answered as per Hanafi Fiqh by Askimam.org

Assamualikum, I want to ask if it is allowed in islam, that a lot of people gather up together at one place from isha till fajr to do ibadah together on odd nights in the last ashrah of Ramadan to find Layla Tul Qadr ? 

Is it a bidah ?

In Ramadan are women allowed to offer taraweeh prayer in a masjid or with a jamat in there mahram is not present ? If at a place the traweeh jamat is happening and a women praying her own salah there in this case will her salah be permissible ?

Answer

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salāmu ‘alaikum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

You inquire about the following issues:

  1. Is congregational ‘Ibadah in the last ten days of Ramadan to find Laylatul Qadr bid’ah?
  2. Are women allowed to pray Taraweeh Salah in a Masjid or with a jamaat?
  3. A women praying her own salah where there is Taraweeh jamaat is happening, will her Salah be valid?

The answers to your questions are as follows:

  1. It is best that one should spend the blessed nights of Ramadan, especially the last ten nights, in personal ‘Ibadah. E.g. I’tikaaf in the masjid, praying tahajjud Salah, making tilawat (recitation) of the Holy Quran, zikr, dua, [1] Salawaat/durood upon Rasulullah Sallallahu Alaihi Wa Sallam, tawbah and istighfār etc. And he/she should stay up at night and pray on Laylatul Qadr out of faith and in the hope of maximum reward. [2]

Organized congregational programs in the masjid are only meant for encouraging people to involve themselves in ‘Ibadah. This is particularly important in an era where the soul and spirit of ‘Ibadah is lost. [3]

  1. It is better for a woman to pray in her house than in the Masjid, whether that is a Fardh or nawafil Salah, including Taraweeh.

It is advisable for women to pray their Salah at home. [4]  

Refer to these links for more details.

1, 2, 3, 4

  1. Her Salah will be valid. [5]

And Allah Ta’āla Knows Best

Rabiul Islam

Student Darul Iftaa
Detroit, Michigan, USA 

Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.

________


[1]  سنن الترمذي ت بشار (5/ 416 م: دار الغرب الإسلامي – بيروت) محمد بن عيسى، أبو عيسى الترمذي (المتوفى: 279هـ)

45 – أَبْوَابُ الدَّعَوَاتِ عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. 85 – بَابٌ:

3513 – حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ الضُّبَعِيُّ، عَنْ كَهْمَسِ بْنِ الحَسَنِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ أَرَأَيْتَ إِنْ عَلِمْتُ أَيُّ لَيْلَةٍ لَيْلَةُ القَدْرِ مَا أَقُولُ فِيهَا؟ قَالَ: قُولِي: اللَّهُمَّ إِنَّكَ عُفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّي.

هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ.

 

[2]  صحيح البخاري (1/ 16 م: دار طوق النجاة)

2 – كِتَابُ الإِيمَانِ. بَابٌ: قِيَامُ لَيْلَةِ القَدْرِ مِنَ الإِيمَانِ:

35 – حَدَّثَنَا أَبُو اليَمَانِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الزِّنَادِ، عَنِ الأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ يَقُمْ لَيْلَةَ القَدْرِ، إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ»

صحيح البخاري (3/ 45 م: دار طوق النجاة)

32 – كتاب فضل ليلة القدر. بَابُ فَضْلِ لَيْلَةِ القَدْرِ:

2014 – حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، قَالَ: حَفِظْنَاهُ، وَإِنَّمَا حَفِظَ مِنَ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ، وَمَنْ قَامَ لَيْلَةَ القَدْرِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ»، تَابَعَهُ سُلَيْمَانُ بْنُ كَثِيرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ

بَابُ تَحَرِّي لَيْلَةِ القَدْرِ فِي الوِتْرِ مِنَ العَشْرِ الأَوَاخِرِ:

2017 – حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا أَبُو سُهَيْلٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «تَحَرَّوْا لَيْلَةَ القَدْرِ فِي الوِتْرِ، مِنَ العَشْرِ الأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ»

2020 – حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ، أَخْبَرَنَا عَبْدَةُ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُجَاوِرُ فِي العَشْرِ الأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ وَيَقُولُ: «تَحَرَّوْا لَيْلَةَ القَدْرِ فِي العَشْرِ الأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ»

بَابُ العَمَلِ فِي العَشْرِ الأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ:

2024 – حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ أَبِي يَعْفُورٍ، عَنْ أَبِي الضُّحَى، عَنْ مَسْرُوقٍ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: «كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ العَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ، وَأَحْيَا لَيْلَهُ، وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ»

[3]  فتاوی دار العلوم دیوبند یعنی عزیز الفتاوى (جلد: 4  ص: 216 مکتبة العلم، اردو بازار، لاهور پاکستان) مفتی اعظم عارف بالله حضرت مولانا مفتی عزیز الرحمن صاحب عثماني رحمۃ اللہ علیہ (مفتي اول دار العلوم دیوبند )

جماعت سے ادا کرنا تهجد کا مكروه ہے اگر بتداعی ہو، درمختار میں ہیای یکره ذلك لو على سبيل التداعی بان يقتدی اربعة بواحد الخ۔ اور حضرت مولانا گنگوهی جماعت تہجد کے جواز کو صحيح نہیں کہتے، حضرت مولانا اس سے منع فرماتے تھے (شیخ الاسلام حضرت مدنى رحمة الله عليه اسے جائز کهتے تھے مگر صرف رمضان میں، سال کے دوسرے حصوں میں نہیں۔ اور آپ کا رمضان میں اسی پر عمل تھا ۔ ظفير)

http://askimam.org/public/question_detail/30634

[4]  صحيح البخاري (1/ 173 م: دار طوق النجاة)

10 – كِتَابُ الأَذَانِ. بَابُ خُرُوجِ النِّسَاءِ إِلَى المَسَاجِدِ بِاللَّيْلِ وَالغَلَسِ:

869 – حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا مَالِكٌ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ عَمْرَةَ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: «لَوْ أَدْرَكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا أَحْدَثَ النِّسَاءُ لَمَنَعَهُنَّ كَمَا مُنِعَتْ نِسَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ» قُلْتُ لِعَمْرَةَ: أَوَمُنِعْنَ؟ قَالَتْ: نَعَمْ

__________ 

[تعليق مصطفى البغا]

831 (1/296) -[  ش أخرجه مسلم في الصلاة باب خروج النساء إلى المساجد إذا لم يترتب عليه فتنة رقم 445

(ما أحدث النساء) من إظهار الزينة ورائحة الطيب وحسن الثياب ونحو ذلك. (لمنعهن) في نسخة (لمنعهن المسجد) أي لمنعهن من الخروج إلى المساجد وهن على هذه الحالة. (أو منعهن) أي نساء بني إسرائيل]

865 – حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، عَنْ حَنْظَلَةَ، عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِذَا اسْتَأْذَنَكُمْ نِسَاؤُكُمْ بِاللَّيْلِ إِلَى المَسْجِدِ، فَأْذَنُوا لَهُنَّ» تَابَعَهُ شُعْبَةُ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنْ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ صلّى الله عليه وسلم

__________ 

[تعليق مصطفى البغا]

827 (1/295) -[  ش أخرجه مسلم في الصلاة باب خروج النساء إلى المساجد إذا لم يترتب عليه فتنه رقم 442.

(بالليل) أي لصلاتي العشاء والفجر فإن الليل ستر لهن فاحتمال الفتنة فيه أقل وذلك كله إذا أمنت الفتنة وغلب على الظن عدم وجود السفهاء]

سنن أبي داود (1/ 156 م: المكتبة العصرية، صيدا – بيروت) أبو داود سليمان بن الأشعث بن إسحاق بن بشير بن شداد بن عمرو الأزدي السِّجِسْتاني (المتوفى: 275هـ)

2 – كتاب الصلاة. باب التشديد في ذلك:

570 – حدثنا ابن المثنى، أن عمرو بن عاصم، حدثهم قال: حدثنا همام، عن قتادة، عن مورق، عن أبي الأحوص، عن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في حجرتها، وصلاتها في مخدعها أفضل من صلاتها في بيتها»

__________

[حكم الألباني] : صحيح.

فتح القدير للكمال ابن الهمام (1/ 354 م: دار الفكر) كمال الدين محمد بن عبد الواحد السيواسي المعروف بابن الهمام (المتوفى: 861هـ)

كتاب الصلاة. باب الإمامة:

…في أبي داود وصحيح ابن خزيمة «صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في حجرتها، وصلاتها في مخدعها أفضل من صلاتها في بيتها» يعني الخزانة التي تكون في البيت. وروى ابن خزيمة عنه – صلى الله عليه وسلم – «إن أحب صلاة المرأة إلى الله في أشد مكان في بيتها ظلمة» وفي حديث له ولابن حبان «هو أقرب ما تكون من وجه ربها وهي في قعر بيتها» ومعلوم أن المخدع لا يسع الجماعة، وكذا قعر بيتها وأشده ظلمة.

ص- 365: (ويكره لهن حضور الجماعات) يعني الشواب منهن لما فيه من خوف الفتنة (ولا بأس للعجوز أن تخرج في الفجر والمغرب والعشاء) وهذا عند أبي حنيفة – رحمه الله – (وقالا يخرجن في الصلوات كلها) لأنه لا فتنة لقلة الرغبة إليها فلا يكره كما في العيد. وله أن فرط الشبق حامل فتقع الفتنة، غير أن الفساق انتشارهم في الظهر والعصر والجمعة، أما في الفجر والعشاء فهم نائمون، وفي المغرب بالطعام مشغولون، والجبانة متسعة فيمكنها الاعتزال عن الرجال فلا يكره.

•———————————•

(قوله يعني الشواب منهن) تقييد في حق عدم الخلاف في إطلاق الحكم لا في أصل الحكم، فإن العجوز ممنوعة عنده في البعض، واعلم أنه صح عنه – صلى الله عليه وسلم – أنه قال «لا تمنعوا إماء الله مساجد الله» وقوله «إذا استأذنت أحدكم امرأته إلى المسجد فلا يمنعها» والعلماء خصوه بأمور منصوص عليها ومقيسة، فمن الأول ما صح أنه – صلى الله عليه وسلم – قال «أيما امرأة أصابت بخورا فلا تشهد معنا العشاء» وكونه ليلا في بعض الطرق في مسلم «لا تمنعوا النساء من الخروج إلى المساجد إلا بالليل» والثاني حسن الملابس ومزاحمة الرجال لأن إخراج الطيب لتحريكه الداعية فلما فقد الآن منهن هذا لأنهن يتكلفن للخروج ما لم يكن عليه في المنزل منعن مطلقا لا يقال: هذا حينئذ نسخ بالتعليل. لأنا نقول: المنع يثبت حينئذ بالعمومات المانعة من التفتين، أو هو من باب الإطلاق بشرط فيزول بزواله كانتهاء الحكم بانتهاء علته، وقد قالت عائشة – رضي الله عنها – في الصحيح: لو أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – رأى ما أحدث النساء بعده لمنعهن كما منعت نساء بني إسرائيل، على أن فيه ما رواه ابن عبد البر بسنده في التمهيد عن عائشة – رضي الله عنها – ترفعه «أيها الناس انهوا نساءكم عن لبس الزينة والتبختر في المساجد، فإن بني إسرائيل لم يلعنوا حتى لبس نساؤهم الزينة وتبختروا في المساجد» وبالنظر إلى التعليل المذكور منعت غير المزينة أيضا لغلبة الفساق، وليلا وإن كان النص يبيحه لأن الفساق في زماننا كثر انتشارهم وتعرضهم بالليل، وعلى هذا ينبغي على قول أبي حنيفة تفريع منع العجائز ليلا أيضا، بخلاف الصبح فإن الغالب نومهم في وقته، بل عمم المتأخرون المنع للعجائز والشواب في الصلوات كلها لغلبة الفساد في سائر الأوقات

حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح شرح نور الإيضاح (ص: 304 م: دار الكتب العلمية بيروت – لبنان) أحمد بن محمد بن إسماعيل الطحطاوي الحنفي – (توفي سنة: 1231هـ)

كتاب الصلاة. فصل: في بيان الأحق بالإمامة:

ولا يحضرون الجماعات” لقوله صلى الله عليه وسلم: “صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في حجرتها وصلاتها في مخدعها أفضل من صلاتها في بيتها” اهـ فالأفضل لها ما كان أستر لها لا فرق بين الفرائض وغيرها كالتراويح إلا صلاة الجنازة فلا تكره جماعتهن فيها لأنها لم تشرع مكررة فلو انفردت تفوتهن ولو أمت المرأة في صلاة الجنازة رجالا لا تعاد لسقوط الفرض بصلاتها…

فتاوی محمودیہ (جلد: 6 ص: 474 مکتبہ: دار الافتاء جامعہ فاروقیہ کراچی) فقیہ الامت حضرت مفتی محمود حسن صاحب گنگوھی قدس سرّہ مفتی اعظم ھند و دار العلوم دیوبند

كتاب الصلوة. باب الجماعة. الفصل الخامس: في جماعة النساء. (عورتوں کى جماعت كا بيان):

عورتوں کا مسجد جانا:

فتنہ وفساد کی زیادتی کی وجہ سے ممنوع ہےحضرت عائشہ صدیقہ رضی اللہ تعالی عنہا فرماتی ہیں کہ عورتوں کی یہ حالت اگر حضور اکرم صلی الله تعالی علیہ وسلم ملاحظہ فرماتے تو مسجد میں جانے سے منع فرما دیتے۔ بعض اکابر صحابہ رضی اللہ تعالی عنہ نے تدبیروں سے اپنی عورتوں کو مسجد میں جانے سے روکا ہے۔

وفي صفحة 478-477: عورتوں کا نماز کے لئے مسجد آنا:

عورتوں کا نماز کی شرکت کے لئے آنا ممنوع ہے۔ وہ اپنے مکان پر نماز پڑھا کریں تا ہم اگر مسجد اور مدرسہ میں اتنا فصل نہیں کہ ایک گاڑی گزر سکے اور وہ پڑھ لیں تو فرض ادا ہو جائے گا لیکن کوشش کی جائے کہ وه وآنا بند کر دیں۔

احسن الفتاوی (ج: 3 ص: 283 مکتبہ: ایچ ایم سعید کمپنی) فقیہ العصر مفتی اعظم حضرت مفتی رشید احمد صاحب رحمہ اللہ تعالی

كتاب الصلوة. باب الإمامة والجماعة:

جماعت مسجد میں عورتوں کی شرکت مکروہ تحریمی ہے۔


آپ کے مسائل اور انکا حل (جلد: 4 ص: 198 م: کتب خانہ نعیمیہ دیوبند) حضرت مولانا محمد یوسف لُدھیانوی شہید رحمہ اللہ تعالی

کتاب النوازل (جلد: 5 ص: 95-93 مکتبہ جاويد ديوبند) مولانا مفتی سید محمد سلمان صاحب منصور پوری نائب مفتی و استاذ  حدیث جامعہ قاسمیہ مدرسہ شاہی مراد آباد  

عورتوں کا مسجد آ کر تراويح کی نماز میں شرکت کرنا؟

اس فتنہ کے دور میں عورتوں کو مساجد میں آ کر جماعت میں شریک ہونے کی اجازت نہیں ہے، خود پيغمبر عليه الصلوة والسلام نے عورتوں کو اپنے گھروں میں نماز ادا کرنے کی ترغیب دی، اس لئے ارشاد نبوی صلی اللہ علیہ وسلم کے برخلاف آج عورتوں کو مساجد میں آ کر عبادت کرنے كى ترغیب ہرگز نہیں دی جاسکتی ہے، اس سے فتنوں کا دروازہ کھولنے کا اندیشہ ہے۔

اور اس سلسلہ میں حرمین شرمین کا حوالہ دینا اس وجہ سے درست نہیں ہے کہ وہاں حکومت اپنى ذمہ داری پر نمازی عورتوں کو بھر پور تحفظ فراہم کرتی ہے اور فتنہ انگیزی کرنے والوں کے لئے سخت ترین عبرت ناک سزائيں مقرر ہیں؛ لہذا وہاں کے محفوظ حالات پر یہاں کے غیر محفوظ ماحول کو قياس نہیں کیا جاسکتا، جب کہ یہاں قدم قدم پر فتنے اور خطرات بڑے بڑے واقعات حقیقت بن کر سامنے آرہے ہیں، ان نا گفتہ بہ حالات میں جو لوگ عورتوں کو بے محا با مساجد اور دیگر جگہوں میں آنے کی ترغیب دے رہے ہیں، وہ ان احادیث کی صراحة خلاف ورزی کررہے ہیں، جن میں نبی اکرم صلی الله علیہ وسلم نے عورتوں کو گھر کے پوشیدہ حصہ میں نماز پڑھنے کی ترغیب دی ہے۔

فتاوی قاسمیہ (جلد: 8  ص: 412-411 مکتبہ: اشرفیہ، دیوبند الھند، یوپی (انڈیا) حضرت مولانا مفتی شبّیر احمد القاسمی خادم الافتاء والحدیث جامعہ قاسمیہ مدرسہ شاہی مراد آباد، الھند 

9/ كتاب الصلوة. 25/ باب التراويح: عورتوں کا تراويح پڑھنے کے لۓ جانا: دیکھیئے۔ انظر أيضاً صفحة 415: عورتوں کا تراويح كى نماز با جماعت پڑھنا…  

Contemporary Fatawaa, by Justice Mufti Muhammad Taqi Usmani Hafizahullah, P. 52-54 (Idara-e-Islamiat Lahore, Karachi – Pakistan)

CONGREGATIONAL PRAYER OF WOMEN

Q: Are women allowed to participate in congregational prayer led by a male? If it is allowed where they should stand?…….

A: The Holy Prophet Sallallahu Alaihi Wa Sallam has clarified in a number of Ahādith that it is not preferable for a woman to perform prayer outside her home. The congregational prayer has been intended for the male Muslims only and they are not only included to perform their prayers in a congregation, but it has been made almost obligatory on them that they should perform the prayer in a mosque and should not abandon the congregational prayer except in a case of necessity. On the contrary, the females are always advised by the Holy Prophet Sallallahu Alaihi Wa Sallam to perform their prayers in their homes so much so that the performance of prayer in an inner room has been made more rewardable for a woman than in the outside room and performing the prayer in the outside room has been more rewardable for her than in a courtyard of her own house. However, in the days of the Holy Prophet Sallallahu Alaihi Wa Sallam a large number of women used to come to the Mosque to perform prayer behind the Holy Prophet Sallallahu Alaihi Wa Sallam – an unparalleled merit.

Since the women of those days used to observe all the requirements of Shari’ah including those of Hijab in the days of the Holy Prophet Sallallahu Alaihi Wa Sallam, they were not forbidden from attending the congregational prayers. However, the Holy Prophet Sallallahu Alaihi Wa Sallam has made it clear that it is more advisable for them to pray in their homes

It is in this context that the Muslims jurists have been unanimous on the point that it is not advisable for women to attend the congregational prayers in a mosque, rather most of them have taken it as a prohibited act.

At the same time, it should be kept in mind that even though the participation of women in a congregational prayer is not advisable according to the Shari’ah, yet, if they join a congregation at some occasion, the prayer will be valid. In this case, they have to stand behind the rows of the males and the Imam should have the intention that he is leading both males and females in prayer…

https://jamiat.org.za/women-and-the-masjid-avoiding-extremes/

https://jamiat.org.za/wp-content/uploads/2018/08/Response-to-Sister-Amra-Women-Salaah-in-Masjid.pdf

http://www.daruliftaa.com/node/6128?txt_QuestionID=

[5]  راجع الحاشية رقم (4) السابقة.

This answer was collected from Askimam.org, which is operated under the supervision of Mufti Ebrahim Desai from South Africa.

Read answers with similar topics: