Home » Hanafi Fiqh » Askimam.org » Looking at one’s spouse’s naked body; Talking during intercourse

Looking at one’s spouse’s naked body; Talking during intercourse

Answered as per Hanafi Fiqh by Askimam.org

Asalamualaikum 1) Can a man look at his wife’s naked body from behind while he is massaging her with oil? (The clothes need to be removed. Due to the oil) 2) can a man talk to his wife while have intercourse ?

Answer

In the Name of Allaah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salaamu ‘alaykum wa-rahmatullaahi wa-barakaatuh.

The answers to your queries are as follows:

1.      It is permissible[1].

2.      It is permissible. However, excessive talking should be avoided[2].

And Allaah Ta’aala Knows Best.

Muajul I. Chowdhury

Student, Darul Iftaa

Astoria, New York, USA

Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.

______


[1]  بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (5/ 119)

ويحل النظر إلى عين فرج المرأة المنكوحة لأن الاستمتاع به حلال فالنظر إليه أولى إلا أن الأدب غض البصر عنه من الجانبين لما روي عن سيدتنا عائشة – رضي الله عنها – أنها قالت قبض رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وما نظرت إلى ما منه ولا نظر إلى ما مني

 

منحة السلوك في شرح تحفة الملوك (ص: 411)

قوله: (وينظر) أي نظر (الرجل من أمته التي تحل له، وزوجته: إلى جميع بدنها سواء كان بشهوة او غير شهوة) لقوله عليه السلام: “غض بصرك إلا عن زوجتك وأمتك”. والأولى: ألا ينظر كل منهما إلى عورة صاحبه، وكان ابن عمر يقول: الأولى أن ينظر إلى فرج امرأته وقت الوقاع، ليكون أبلغ في تحصيل معنى اللذة.

 

درر الحكام شرح غرر الأحكام (1/ 313)

(وينظر) الرجل (إلى فرج زوجته وأمته) لقوله – صلى الله عليه وسلم – «غض بصرك إلا عن أمتك وامرأتك»

 

مجمع الأنهر في شرح ملتقى الأبحر (2/ 539)

(وينظر) الرجل (إلى جميع بدن زوجته وأمته التي يحل له) أي للرجل (وطؤها) لقوله – عليه الصلاة والسلام – «غض بصرك إلا عن زوجتك وأمتك» قيل الأولى أن لا ينظر كل واحد منهما إلى عورة صاحبه؛ لأنه يورث النسيان وكذا لا ينظر الرجل عورة نفسه؛ لأن الصديق – رضي الله تعالى عنه – لا ينظر إلى عورته ولا يمسها بيمينه قط وقال البعض إن الأولى أن ينظر إلى فرج امرأته وقت الوقاع ليكون أبلغ في تحصيل معنى اللذة

 

[2] مجمع الأنهر في شرح ملتقى الأبحر (2/ 552)

وفي التنوير ويكره الكلام في المسجد وخلف الجنازة وفي الخلاء وفي حالة الجماع

 

الدر المختار شرح تنوير الأبصار وجامع البحار (ص: 666)

(و) فيها: يكره (الكلام في المسجد وخلف الجنازة وفي الخلاء وفي حالة الجماع) وزاد أبو الليث: في البستان وعند قراءة القرآن، وزاد في الملتقى تبعا للمختار: وعند التذكير فما ظنك به عند الغناء الذي يسمونه وجدا.

 

مجمع الأنهر في شرح ملتقى الأبحر (4/ 221)

وفي التنوير ويكره الكلام في المسجد وخلف الجنازة وفي الخلاء وفي حالة الجماع

 

بريقة محمودية في شرح طريقة محمدية وشريعة نبوية (5/ 104)

( السادس والثلاثون الكلام عند الجماع فإنه أيضا مكروه ) قيل تنزيها وقيل تحريما وهو المناسب للقياس السابق وفي التنوير يكره الكلام في المسجد وخلف الجنازة وفي الخلاء وحالة الجماع وفي شرح الشرعة فإنه يورث خرس الولد وزاد بعضهم وعند المريض وعند القبور وعند القراءة وعند الخطبة ( وكذا يكره الضحك في هذه المواضع ) بعد طلوع الفجر والخلاء والجماع ووقت الأذان والإقامة وفي الصلاة وحال الخطبة وبعد صلاة العشاء وعند قضاء الحاجة لأن الضحك ملحق بالكلام في الصلاة

 

حاشية ابن عابدين (رد المحتار) (6/ 418)

(قوله وفيها) أي في السراجية (وقوله يكره الكلام في المسجد) ورد «أنه يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب» وحمله في الظهيرية وغيرها على ما إذا جلس لأجله وقد سبق في باب الاعتكاف وهذا كله في المباح لا في غيره فإنه أعظم وزرا (قوله وخلف الجنازة) أي مع رفع الصوت، وقدمنا الكلام عليه قبيل المسابقة (قوله وفي الخلاء) لأنه يورث المقت من الله تعالى ط (قوله وفي حالة الجماع) لأن مبني على الستر، وكان يأمر – صلى الله عليه وسلم – فيه بالأدب ط.

وذكر في الشرعة: أن من السنة أن لا يكثر الكلام في حالة الوطء فإن منه خرس الولد

 

امداد المفتيين  (ص 1032)

Islamic Guide to Sexual Relations by Mf Muhammad ibn Adam pg. 83

This answer was collected from Askimam.org, which is operated under the supervision of Mufti Ebrahim Desai from South Africa.

Read answers with similar topics: