Home » Hanafi Fiqh » Askimam.org » Do rings for women have to be from gold and silver only?

Do rings for women have to be from gold and silver only?

Answered as per Hanafi Fiqh by Askimam.org

I have a question regarding jewellery for women. I saw another question in which it had been said that rings for women have to be silver or gold.  Is this correct?  Also are white gold and rose gold halal materials or do they have to be a certain carat weight? Can these rings have all sorts of jewels /gems e.g.diamond, ruby,etc on them or are their certain kinds? 

Other than the rings, are their any restrictions on any other kinds of jewellery for example earrings, bangles, etc? I have bangles and earrings and am unsure which material they are made from. One of the bangles was a gift from another country and may have been bought from a market, however I do not know what material is made from.  Does it matter that I don’t know which material It is made from or do I need to find out before?  Can I wear it?

My last question is about the ingredient vanilla extract / essence.  I found out from a chocolate manufacturer that there is no alcohol used in the production of their chocolates. I just wanted to double check if this is ok?

Many thanks 

Answer

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

1) Jewellery 

A woman may wear rings of gold and silver only. Rings made from other metals apart from gold and silver are not permissible. ()

If the ring is made of an alloy of different metals then as a principle, the ring will take the ruling of whichever metal is predominant in the alloy ( ). Hence if the dominant metal is gold or silver, then the ring will be permissible. If the dominant metal is other than gold or silver, then such a ring is prohibited.

Note: Pure 100% gold is 24 karat, so 18 Karat is 75%, 14 Karat is 58%, and 9 Karat is 38%

White Gold

White gold is an alloy of gold and at-least one other white metal such as silver, palladium, nickel or manganese. White gold normally comes in 18kt, 14kt or 9kt. Therefore, it will be treated as a gold ring as long as the gold content is more than the alloy. This means it is permissible to wear an 18k and a 14k ring with the exception of 9kt.

In a 9kt white gold the gold content is only 37.5%. Therefore in the 9kt ring we will have to look at the composition of the ring. If the other metal is silver, then the ring will be permissible. If the other metal is palladium, nickel or manganese, then it will be prohibited.

Rose gold

Rose gold is also known as pink gold and red gold.Rose gold jewelry is a mixture of yellow gold with copper. The difference between them is the copper content: the higher the copper content, the stronger the red coloration. Pink gold uses the least copper, followed by rose gold, with red gold having the highest copper content

Depending on the amount of copper used, the color of rose gold jewelry can be a very light and subtle pink to a more deep reddish hue. Rose gold jewelry comes in 9K, 14K, and 18K gold. Therefore according to the above mentioned principle, it will be permissible to wear the 18k and the 14k and above and it will not be permissible to wear the 9k.

Alternately if the 9K is silver or gold coated, then it will be permissible. ()

It is permissible to put any type of gem on them. ()

As for jewelry other than rings one can wear anything other than gold and silver as well. ()

2) Vanilla Essence

For the vanilla essence enquiry, please refer to the following website:

www.halalhmc.org  

And Allah Ta’āla Knows Best

Imran Cyclewala

Student Darul Iftaa
Lusaka, Zambia

Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.

 

 

المحيط البرهاني في الفقه النعماني (5/ 348) ()

وفي «الجامع الصغير» : لا يتختم إلا بالفضة؛ هذا اللفظ بظاهره يقتضي أن التختم بالذهب والحديد والصفر، والشبة وما أشبه ذلك حرام على الرجال؛ أما التختم بالذهب فحرمته على الرجال مذهب عامة العلماء، وقال بعض: لا بأس به لحديث البراء بن عازب أنه لبس خاتم ذهب، وقال: كسانيه رسول الله صلى الله عليه وسلم، روى ابن طلحة بن عبد الله قد قيل: وعليه خاتم ذهب، وقاس التختم بالذهب على التختم بالفضة، وإنه حلال بلا خلاف.

 

وجه قول عامة العلماء حديث علي، وعبد الله بن مسعود، وأبي هريرة رضي الله عنهم أن رسول الله عليه السلام نهى عن ذلك، وقوله عليه السلام: «هذان حرامان على ذكور أمتي حلال لإناثها» . وحديث البراء بن عازب محمول على ما قبل النهي الدليل عليه ما روي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اتخذ خاتماً من ذهب، فاتخذ الناس خواتم ذهب، ثم رماه رسول الله عليه السلام وقال: «لا ألبسه» فرماه الناس، وحديث طلحة معارض لحديث علي، وابن مسعود، وأبي هريرة.

وقياس التختم بالذهب على التختم بالفضة قياس فاسد؛ لأن جواز التختم بالفضة عرف بالحديث، فإنه روي أن رسول الله عليه السلام بعدما رمى بخاتم الذهب اتخذ خاتماً من الفضة، وفي الذهب نص بخلافه، ونوع من المعنى يدل على التزين، فإن التختم بالفضة إنما جاز للحاجة إلى الختم أو ليكون نموذجاً، والحاجة تندفع بالفضة، فيبقى الذهب على أصل الحرمة.

فأما التختم بالحديد والرصاص والصفر والشبة فهو حرام على النساء والرجال

 

الجوهرة النيرة على مختصر القدوري (2/ 282)

 وَفِي الْخُجَنْدِيِّ التَّخَتُّمُ بِالْحَدِيدِ وَالصُّفْرِ وَالنُّحَاسِ وَالرَّصَاصِ مَكْرُوهٌ لِلرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ؛ لِأَنَّهُ زِيُّ أَهْلِ النَّارِ

 

(سكب الانهر(4/197

  و لا يتختم رجل و لا امراة بحجر و لا صفر و لا حديد و لا غيرها الا الفضة

 

(المحيط البرهاني في الفقه النعماني (5/ 349

]  وإذا ثبت التحريم في حق الحديد والصفر ثبت التحريم في حق الشبة؛ لأنه قد يتخذ منه الصفر فيؤخذ منه ريح الأصنام، وهو المعول عليه في النهي عن التختم بالصفر على ما وقعت الإشارة إليه في الحديث

 

(قوله ولا يتختم إلا بالفضة) هذه عبارة الإمام محمد في الجامع الصغير (رد المحتار، طج 6، ص 359، سعيد)

 

مختصر الطحاوي: ( 8/541 )

ويكره التختم بالحديد و بما سوى الفضة إلا الذهب للنساء خاصة

 

الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (6/ 359)

  فعلم أن التختم بالذهب والحديد والصفر حرام فألحق اليشب بذلك لأنه قد يتخذ منه الأصنام، فأشبه الشبه الذي هو منصوص معلوم بالنص إتقاني 

 

الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (6/ 359)

   والتختم بالحديد والصفر والنحاس والرصاص مكروه للرجل والنساء

 

 حدثنا محمد بن حميد قال: حدثنا زيد بن حباب، وأبو تميلة يحيى بن واضح، عن عبد الله بن مسلم، عن ابن بريدة، عن أبيه، قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وعليه خاتم من حديد، فقال: «ما لي أرى عليك حلية أهل النار؟» ، ثم جاءه وعليه خاتم من صفر، فقال: «ما لي أجد منك ريح الأصنام؟» ، ثم أتاه وعليه خاتم من ذهب، فقال: «ارم عنك حلية أهل الجنة؟» ، قال: من أي شيء أتخذه؟ قال: «من ورق، ولا تتمه مثقالا» : هذا حديث غريب. وفي الباب عن عبد الله بن عمرو. وعبد الله بن مسلم يكنى أبا طيبة وهو مروزي  (سنن الترمذي ت شاكر (4/ 248))،

 

الهداية في شرح بداية المبتدي (3/ 84) ()

وإذا كان الغالب على الدراهم الفضة فهي فضة، وإذا كان الغالب على الدنانير الذهب فهي ذهب

 

الاختيار لتعليل المختار (1/ 112)

وَتُعْتَبَرُ فِيهِمَا الْغَلَبَةُ) فَجَعَلْنَا الْفَاصِلَ الْغَلَبَةَ، وَذَلِكَ بِالزِّيَادَةِ عَلَى النِّصْفِ….. فَإِنْ كَانَتْ لِلْغِشِّ فَهِيَ عُرُوضٌ، وَإِنْ كَانَتْ لِلْفِضَّةِ فَهِيَ فِضَّةُ، وَكَذَلِكَ الذَّهَبُ.

 

 المبسوط للسرخسي (2/ 194)

لِأَنَّ الْغَالِبَ فِي كُلِّهَا الْفِضَّةُ وَمَا يَغْلِبُ فِضَّتُهُ عَلَى غِشِّهِ يَتَنَاوَلُهُ اسْمُ الدَّرَاهِمِ مُطْلَقًا

 

بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (2/ 17)

فَأَمَّا إذَا كَانَتْ مَغْشُوشَةً فَإِنْ كَانَ الْغَالِبُ هُوَ الْفِضَّةُ فَكَذَلِكَ؛ لِأَنَّ الْغِشَّ فِيهَا مَغْمُورٌ مُسْتَهْلَكٌ كَذَا رَوَى الْحَسَنُ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ أَنَّ الزَّكَاةَ تَجِبُ فِي الدَّرَاهِمِ الْجِيَادِ وَالزُّيُوفِ وَالنَّبَهْرَجَةِ وَالْمُكْحُلَةِ وَالْمُزَيَّفَةِ.

قَالَ: لِأَنَّ الْغَالِبَ فِيهَا كُلِّهَا الْفِضَّةُ وَمَا تَغْلِبُ فِضَّتُهُ عَلَى غِشِّهِ يَتَنَاوَلُهُ اسْمُ الدَّرَاهِمِ مُطْلَقًا.

 

المحيط البرهاني في الفقه النعماني (6/ 331)

وسئل أبو حنيفة عن الدراهم البخارية إذا كان الغالب فيها النحاس فقال: هي بمنزلة الفلوس…… وإن كان يحترق الفضة ويبقى النحاس فهو نحاس كله.

 

امداد الفتاوی (128/4)

شرعا اعتبار غالب کا ہے

 

 

المحيط البرهاني في الفقه النعماني (5/ 349) ()

وفي «الفتاوى» : ولا بأس بأن يتخذ خاتم حديد قد سوي عليه فضة، وألبس بفضة حتى لا يرى؛ لأن التزين يقع بالفضة دون الحديد؛ لأن الحديد ليس بظاهر، ذكر في «الجامع الصغير» وينبغي أن يكون قدر فضة الخاتم المثقال ولا يزاد عليه، وقيل: لا يبلغ به المثقال، وبه وردت الآية على ما يأتي بهد هذا إن شاء الله تعالى.

 

الاختيار لتعليل المختار (4/ 159) ()

 وَيَجُوزُ أَنْ يَجْعَلَ فَصَّهُ عَقِيقًا أَوْ فَيْرُوزَجًا أَوْ يَاقُوتًا أَوْ نَحْوَهُ،

 

 الهداية في شرح بداية المبتدي (4/ 367)

والحلقة هي المعتبرة؛ لأن قوام الخاتم بها، ولا معتبر بالفص حتى يجوز أن يكون من حجر

 

المحيط البرهاني في الفقه النعماني (5/ 349)

قال: لا بأس بأن يكون الفص من الحجر، وهذا دليل على أن العبرة في الحظر والإباحة للخدم لا للفص وهو المذهب؛ لأنه إنما يصير مستعملاً للحلقة لا للفص. قال: ولا بأس بمسمار الذهب يجعل في الفص؛ يريد به المسمار ليحفظ به الفص

 

الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (6/ 360)

 (وَالْعِبْرَةُ بِالْحَلْقَةِ) مِنْ الْفِضَّةِ (لَا بِالْفَصِّ) فَيَجُوزُ مِنْ حَجَرٍ وَعَقِيقٍ وَيَاقُوتٍ وَغَيْرِهَا وَحَلَّ مِسْمَارُ الذَّهَبِ فِي حَجَرِ الْفَصِّ

الجوهرة النيرة على مختصر القدوري (2/ 282) ()

قَوْلُهُ (وَيَجُوزُ التَّحَلِّي بِالذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ لِلنِّسَاءِ) إنَّمَا قُيِّدَ بِالتَّحَلِّي؛ لِأَنَّهُنَّ فِي اسْتِعْمَالِ آنِيَةِ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْأَكْلِ فِيهَا وَالِادِّهَانِ مِنْهَا كَالرِّجَالِ

This answer was collected from Askimam.org, which is operated under the supervision of Mufti Ebrahim Desai from South Africa.

Read answers with similar topics: