Home » Hanafi Fiqh » AnswersToFatawa » Is it permissible to Embalm the deceased

Is it permissible to Embalm the deceased

Answered as per Hanafi Fiqh by AnswersToFatawa

Bismi-llaahi-rRahmaani-rRahiem

Assalaamu3alaykum wa Rahmatu-llaahi wa barakaatuhu

My aunty has 3 children and has no husband. Two sons and one daughter.

One daughter and one son are non-Muslim.

Both sons are living now in Surinam.(the Muslim son and non-Muslim son).

My aunty is maa shaa Allaah 77 years old. And diabetic. She was very ill and was in the hospital. Alhamdulillaah back at home.

She ask me if she passed away if I can do the ghusl in shaa Allaah and ask information about the Janazah. Ghusl, Janazah namaaz etc.

I told her to make a will or something like that. That she wish that everything will happend on the Islamic way and that she want me to do the ghusl.

But the muslim son, living in Surinam, want to do the Janazah namaaz for his mum if she passed away.

Question is now:

Is it allowed to wait a few days(2 or 3) for the son coming here in the Netherlands for perfoming the Janazah namaaz for his mum?

Next question is. How to keep the deceased? Her brother(my uncle) said she must not put in the cooling. instead of putting in the cooling one must give the deceased a syringe(spuitje) so that the body is not going to dissolve. Is this allowed?

I don’t know what is in that syringe.

In shaa Allaah my questioning is clear and I can get an answer on this.

Jazaakum Allaahu khayran wa ahsanul jazaa.

Salaam3alaykum

Answer:

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

  1. In principle, it is mustahab[1] (desirable) not to delay the janazah and burial of a deceased. The prophet (sallallahu alayhi wa sallam) instructed us not to delay the burial of a deceased. Consider the following narrations:

عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لَا تُؤَخِّرُوا الْجِنَازَةَ إِذَا حَضَرَتْ»

سنن ابن ماجه (1/ 476)

“Do not delay the funeral when it is present”.  (Sunan Ibn Majah, v1, pg476)

عَنِ الْحُصَيْنِ بْنِ وَحْوَحٍ، أَنَّ طَلْحَةَ بْنَ الْبَرَاءِ، مَرِضَ فَأَتَاهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَعُودُهُ، فَقَالَ: «إِنِّي لَا أَرَى طَلْحَةَ إِلَّا قَدْ حَدَثَ فِيهِ الْمَوْتُ فَآذِنُونِي بِهِ وَعَجِّلُوا فَإِنَّهُ، لَا يَنْبَغِي لِجِيفَةِ مُسْلِمٍ أَنْ تُحْبَسَ بَيْنَ ظَهْرَانَيْ أَهْلِهِ

سنن أبي داود (3/ 200)

Husain narrates: Talhah ibn al-Bara’ fell ill and the Prophet (sallallahu alayhi wa sallam) came to pay him a sick-visit. He said: I think Talhah has died; so tell me (about his death), and make haste, for it is not advisable that the corpse of a Muslim should remain withheld among his family. (Sunan Abu Dawood, v3, pg200)

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «أَسْرِعُوا بِالْجِنَازَةِ، فَإِنْ تَكُ صَالِحَةً فَخَيْرٌ تُقَدِّمُونَهَا، وَإِنْ يَكُ سِوَى ذَلِكَ، فَشَرٌّ تَضَعُونَهُ عَنْ رِقَابِكُمْ[2]»

(2/ 86)رواه صحيح البخاري

“Hasten with the Janazah, for if it was righteous then you are taking it toward something good, and if it was otherwise, then it is an evil of which you are relieving yourselves”. (Sahih al-Bukhari, v2, pg86)

Therefore, one should refrain from delaying the burial of the deceased[3]. If the son is not able to attend the janazah, he may repeat the janazah salah by the grave if it was not lead by another wali before him[4] and on condition it is understood that the body is intact and has not been decomposed.

  1. As for the embalment process where incisions are made into the body, the deceased is injected with embalmment fluid and the blood of the body is removed in order to preserve the body is highly disliked according to Shari`ah[5] and must be avoided.

And Allah Ta’āla Knows Best

Hafizurrahman Fatehmahomed

Student Darul Iftaa
Netherlands

Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai

 

[1]

فتح القدير للكمال ابن الهمام (2/ 135)

وَيُسْتَحَبُّ الْإِسْرَاعُ بِتَجْهِيزِهِ كُلِّهِ مِنْ حِينِ يَمُوتُ

البحر الرائق شرح كنز الدقائق ومنحة الخالق وتكملة الطوري (2/ 206)

 وَالْأَفْضَلُ أَنْ يُعَجَّلَ بِتَجْهِيزِهِ كُلُّهُ مِنْ حِينِ يَمُوتُ، وَلَوْ مَشَوْا بِهِ بِالْجَنْبِ كُرِهَ؛ لِأَنَّهُ ازْدِرَاءٌ بِالْمَيِّتِ وَإِضْرَارٌ بِالْمُتَّبِعِينَ، وَفِي الْقُنْيَةِ،

مراقي الفلاح شرح نور الإيضاح (ص: 213)

“و” إذا تيقن موته “يعجل بتجهيزه” إكراما له لما في الحديث “وعجلوا به فإنه لا ينبغي لجيفة مسلم أن تحبس بين ظهراني أهله”

مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح (3/ 1228)

«إِذَا مَاتَ أَحَدُكُمْ فَلَا تَحْبِسُوهُ» ) أَيْ: لَا تُؤَخِّرُوا دَفْنَهُ مِنْ غَيْرِ عُذْرٍ. قَالَ ابْنُ الْهُمَامِ: يُسْتَحْسَنُ الْإِسْرَاعُ بِتَجْهِيزِهِ كُلِّهِ مِنْ حِينِ يَمُوتُ. (وَأَسْرِعُوا بِهِ إِلَى قَبْرِهِ) وَهُوَ تَأْكِيدٌ وَإِشَارَةٌ إِلَى سُنَّةِ الْإِسْرَاعِ فِي الْجَنَازَةِ. قَالَ صَاحِبُ الْهِدَايَةِ: دُونَ الْخَبَبِ. قَالَ ابْنُ الْهُمَامِ: وَهُوَ ضَرْبٌ مِنَ الْعَدْوِ دُونَ الْعَنَقِ، وَالْعَنَقُ: خَطْوٌ فَسِيحٌ، فَيَمْشُونَ بِهِ مَا دُونَ الْعَنَقِ، وَلَوْ مَشَوْا بِهِ الْخَبَبَ كُرِهَ، لِأَنَّهُ ازْدِرَاءٌ بِالْمَيِّتِ، أَخْرَجَ أَبُو دَاوُدَ وَالتِّرْمِذِيُّ «عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: سَأَلْنَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الْمَشْيِ مَعَ الْجَنَازَةِ فَقَالَ: مَا دُونَ الْخَبَبِ،» وَهُوَ مُضَعَّفٌ. وَأَخْرَجَ السِّتَّةُ قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَسْرِعُوا بِالْجَنَازَةِ، فَإِنْ تَكُ صَالِحَةً فَخَيْرٌ تُقَدِّمُونَهَا إِلَيْهِ، وَإِنْ تَكُ غَيْرَ صَالِحَةٍ فَشَرٌّ تَضَعُونَهُ عَنْ رِقَابِكُمْ» .

مرعاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح (5/ 360)

قال السندي: ظاهره الأمر للحملة بالإسراع في المشي، ويحتمل الأمر بالإسراع في التجهيز وتعجيل الدفن بعد تيقن موته.

الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (2/ 232)

(وَكُرِهَ تَأْخِيرُ صَلَاتِهِ وَدَفْنِهِ لِيُصَلِّيَ عَلَيْهِ جَمْعٌ عَظِيمٌ بَعْدَ صَلَاةِ الْجُمُعَةِ)

البحر الرائق شرح كنز الدقائق ومنحة الخالق وتكملة الطوري (2/ 206)

وَلَوْ جُهِّزَ الْمَيِّتُ صَبِيحَةَ يَوْمِ الْجُمُعَةِ يُكْرَهُ تَأْخِيرُ الصَّلَاةِ وَدَفْنُهُ لِيُصَلِّيَ عَلَيْهِ الْجَمْعُ الْعَظِيمُ بَعْدَ صَلَاةِ الْجُمُعَةِ، وَلَوْ خَافُوا فَوْتَ الْجُمُعَةِ بِسَبَبِ دَفْنِهِ يُؤَخَّرُ الدَّفْنُ

[2]

و مسلم (651/2) و ابن ماجة (474/1) و ابي داود (205/3) و الترمذي   (2/ 86)رواه البخاري

(326/2) و النسائي (41/4)

شرح النووي على مسلم (7/ 12)

(أَسْرِعُوا بِالْجِنَازَةِ) فِيهِ الْأَمْرُ بِالْإِسْرَاعِ لِلْحِكْمَةِ الَّتِي ذَكَرَهَا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ أَصْحَابُنَا وَغَيْرُهُمْ يُسْتَحَبُّ الْإِسْرَاعُ بِالْمَشْيِ بِهَا مَا لَمْ يَنْتَهِ إِلَى حَدٍّ يَخَافُ انْفِجَارَهَا وَنَحْوَهُ وَإِنَّمَا يُسْتَحَبُّ بِشَرْطِ أَنْ لَا يَخَافَ مِنْ شِدَّتِهِ انْفِجَارَهَا أَوْ نَحْوَهُ

شرح النووي على مسلم (7/ 13)

وَجَاءَ عَنْ بَعْضِ السَّلَفِ كَرَاهَةُ الْإِسْرَاعِ وَهُوَ مَحْمُولٌ عَلَى الْإِسْرَاعِ الْمُفْرِطِ الَّذِي يَخَافُ مَعَهُ انْفِجَارَهَا أَوْ خُرُوجَ شَيْءٍ مِنْهَا

صحيح مسلم (2/ 651)

وحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ، جَمِيعًا عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ، قَالَ أَبُو بَكْرٍ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَعِيدٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «أَسْرِعُوا بِالْجَنَازَةِ، فَإِنْ تَكُ صَالِحَةً فَخَيْرٌ – لَعَلَّهُ قَالَ – تُقَدِّمُونَهَا عَلَيْهِ، وَإِنْ تَكُنْ غَيْرَ ذَلِكَ، فَشَرٌّ تَضَعُونَهُ عَنْ رِقَابِكُمْ»

سنن أبي داود (3/ 200)

عَنْ عُرْوَةَ بْنِ سَعِيدٍ الْأَنْصَارِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ الْحُصَيْنِ بْنِ وَحْوَحٍ، أَنَّ طَلْحَةَ بْنَ الْبَرَاءِ، مَرِضَ فَأَتَاهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَعُودُهُ، فَقَالَ: «إِنِّي لَا أَرَى طَلْحَةَ إِلَّا قَدْ حَدَثَ فِيهِ الْمَوْتُ فَآذِنُونِي بِهِ وَعَجِّلُوا فَإِنَّهُ، لَا يَنْبَغِي لِجِيفَةِ مُسْلِمٍ أَنْ تُحْبَسَ بَيْنَ ظَهْرَانَيْ أَهْلِهِ»

سنن الترمذي ت بشار (1/ 238)

عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَهُ: يَا عَلِيُّ، ثَلاَثٌ لاَ تُؤَخِّرْهَا: الصَّلاَةُ إِذَا آنَتْ، وَالجَنَازَةُ إِذَا حَضَرَتْ، وَالأَيِّمُ إِذَا وَجَدْتَ لَهَا كُفْئًا

مصنف ابن أبي شيبة (2/ 480)

عَنِ الْحَسَنِ، قَالَ: أَوْصَى عِمْرَانُ بْنُ حُصَيْنٍ قَالَ: «إِذَا أَنَا مِتُّ، فَأَسْرِعُوا الْمَشْيَ، وَلَا تُهَوِّدُوا كَمَا تُهَوِّدُ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى»

مصنف ابن أبي شيبة (2/ 480)

حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُلَيَّةَ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ عَلْقَمَةَ، عَنِ الْحَسَنِ، قَالَ: أَوْصَى عِمْرَانُ بْنُ حُصَيْنٍ قَالَ: «إِذَا أَنَا مِتُّ، فَأَسْرِعُوا الْمَشْيَ، وَلَا تُهَوِّدُوا كَمَا تُهَوِّدُ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى»

مصنف ابن أبي شيبة (2/ 480)

 حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنِ الْجَعْدِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ نَافِعٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: «أَسْرِعُوا بِي إِلَى رَبِّي»

مصنف ابن أبي شيبة (2/ 480)

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ، عَنْ حُصَيْنٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: «إِذَا أَنَا مِتُّ، فَأَسْرِعُوا بِي الْمَشْيَ»

مصنف ابن أبي شيبة (2/ 480)

حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنِ الزِّبْرِقَانِ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا وَائِلٍ، يَقُولُ عِنْدَ مَوْتِهِ: «إِذَا أَنَا مِتُّ، فَأَسْرِعُوا بِي الْمَشْيَ»

مصنف ابن أبي شيبة (2/ 480)

حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ إِسْرَائِيلَ، عَنْ نُوَيْرٍ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ، أَنَّ عَلِيَّ بْنَ حُسَيْنٍ أَوْصَى «أَسْرِعُوا بِي الْمَشْيَ»

مصنف ابن أبي شيبة (2/ 480)

 حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ، عَنْ أَبِي الْقَمَرِ، قَالَ: كَانُوا فِي جِنَازَةٍ فَكَانَ الْحَسَنُ إِذَا رَأَى مِنْهُمْ إِبْطَاءً قَالَ: «امْضُوا لَا تَسْحَبُوا مَيِّتَكُمْ»

[3]

جب کسی شخص کے انتقال کا یقین ہو جاۓ تو اس کی تجہیز و تکفین میں عجلت مطلوب ہے، احادیث میں اس کی بہوت تاکید آئی ہے (فتاوی رحیمیۃ، ج7، ص72 )

انتقال کے بعد جلد سے جلد تدفین کی کوشش کرنی چاہۓ، رشتہ داروں کے انتظار میں دیر تک لاش کو روکے رکہنا بہتر نہیں ہے (کتاب الفتاوی، ج3، ص140 )

[4]

الأصل المعروف بالمبسوط للشيباني (1/ 423)

قلت أَرَأَيْت الصَّلَاة على الْمَيِّت من أَحَق بهَا قَالَ إِمَام الْحَيّ أَحَق بِالصَّلَاةِ عَلَيْهِ قلت فَإِن لم يكن إِمَام قَالَ الْأَب أَحَق من غَيره قلت فالابن وَالْأَخ وَالْأَب قَالَ الْأَب أَحَق من هَؤُلَاءِ قلت فَابْن الْعم أَحَق بِالصَّلَاةِ على الْمَرْأَة أم زَوجهَا قَالَ بل ابْن الْعم أَحَق من الزَّوْج إِذا لم يكن لَهَا مِنْهُ ابْن

شرح مختصر الطحاوي للجصاص (2/ 211)

قال أبو بكر أحمد: الولاية للابن، لأنه أقرب الأولياء، ولكنه يكره له أن يتقدم أباه أو جده، فاستحبوا له تقديمه، وهو رواية عن أصحابنا.

* قال أبو جعفر: (فإن كان فيهم أخوان لأب وأم، أم ولدان أو عمان متساويان في القرابة، وأحدهما أكبر من الآخر سنًا: فهو أولى بالصلاة عليه).

وذلك لأن النبي صلى الله عليه وسلم جعل الحق للأكبر في حال المساواة، وجعله اولى بالإمامة في الصلاة المكتوبة، فصلاة الجمازة بذلك أحرى.

(الفتاوي السراجية، ص133)

أولي الناس بالصلاة علي الميت الإمام تلأعظم إن حضر، ثم السلطان، ثم القاضي، ثم الولي، ثم إمام الحي، ثم الإبن، ثم الابن.

لو كان للميت أخوان فالأكبر أولي فلو أراد الاكبر أن يقدم أجنبيا فللصغير منعه.

الجوهرة النيرة على مختصر القدوري (1/ 106)

(قَوْلُهُ ثُمَّ الْوَلِيُّ) أَجْمَعَ أَصْحَابُنَا بَعْدَ إمَامِ الْحَيِّ أَنَّ الْأَقْرَبَ فَالْأَقْرَبَ مِنْ عَصَبَاتِ الْمَيِّتِ أَوْلَى

حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح شرح نور الإيضاح (ص: 589)

قوله: “الولي” على من دونه لأن الولاية له في الحقيقة كغسله وتكفينه إذ هو أقرب الناس إليه والمعتبر في تقديم الأولياء ترتيب عصوبة الإنكاح فتقدم البنوة ثم الأبوة ثم الأخوة ثم العمومة برهان وتقدم بنو الأعيان على بني العلات كما في الشمني وإلى ذلك أشار المؤلف بقوله كترتيبهم في النكاح

اگر ولی وہاں حاضر ہو اور اس کی اجازت کے بغیر نماز پڑہ کر دفن کر دیا گیا تو اس صورت میں ولی کو یہ اختیار تو نہیں ہے کہ وہ میت کو قبر سےباہر نکالے، البتہ تین دن میں قبر پر جا کر نماز پڑہنے کا حق باقی رہتا ہے-

اور اگر ولی وہاں موجود نہیں تہا، اس لۓ دوسری ولی نماز پڑہا کر دفن کر دیا تو اب ولی کو بالکل جق باقی نہیں رہتا- قبر سے باہر نکالنے کی بات تو دور رہی قبر پر نماز بہی نہیں پڑہ سکتا – (فتاوی دینیہ، ج2، ص463 )

[5] What is embalming?

Embalming is a physically invasive process, in which special devices are implanted and embalming fluids are injected into the body to temporarily slow its decomposition. The goal is to preserve the body to make it suitable for public display at a funeral, for long-distance transportation, or for medical or scientific purposes such as anatomical research. It also gives the body what some consider a more “life-like” appearance, which some families want for a public viewing.

Embalming process

Arterial embalming is begun by injecting embalming fluid into an artery while blood is drained from a nearby vein or from the heart. The two gallons or so needed is usually a mixture of formaldehyde or other chemical and water. In the case of certain cancers, some diabetic conditions, or because of the drugs used prior to death (where body deterioration has already begun), a stronger or “waterless” solution is likely to be used for better body preservation. Chemicals are also injected by syringe into other areas of the body.
The second part of the embalming process is called cavity embalming. A trocar—a long, pointed, metal tube attached to a suction hose—is inserted close to the navel. The embalmer uses it to puncture the stomach, bladder, large intestines, and lungs. Gas and body fluids are withdrawn before “cavity fluid,” a stronger mix, is injected into the torso.

See : https://www.funerals.org/frequently-asked-questions/48-what-you-should-know-about-embalming

The source link of this answer has been removed. It was originally collected from Answerstofatawa.com, which no longer functions.

This answer was collected from AnswersToFatawa.com, which no longer exists. It was established by Moulana Hafizurrahman Fatehmahomed. He graduated from Jamiatul Ilm Wal Huda, Blackburn, UK with a distinction in Alimiyyah degree. He thereafter traveled to Darul Iftaa Mahmudiyyah, Durban, South Africa, to train as a Mufti under Mufti Ebrahim Desai (rah) and Mufti Husain Kadodia.

Read answers with similar topics: