When a women breastfeeds somebody rada`at becomes sabit and the hurmat also applies to her husband because he plays a part in producing the milk. But what if the milk is produced by medication?
Answer:
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.
If the milk is produced through medication, upon breastfeeding she will become the foster mother of the child[1] if the child is below two lunar years of age[2]. Although the husband will not be regarded as the foster father[3].
And Allah Ta’āla Knows Best
Hafizurrahman Fatehmahomed
Student Darul Iftaa
Netherlands
Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai
الفتاوى الهندية (1/ 344)
بِكْرٌ لَمْ تَتَزَوَّجْ لَوْ نَزَلَ لَهَا لَبَنٌ فَأَرْضَعَتْ صَبِيًّا صَارَتْ أُمًّا لِلصَّبِيِّ وَتَثْبُتُ جَمِيعُ أَحْكَامِ الرَّضَاعِ بَيْنَهُمَا حَتَّى لَوْ تَزَوَّجَتْ الْبِكْرُ رَجُلًا ثُمَّ طَلَّقَهَا قَبْلَ الدُّخُولِ بِهَا لِهَذَا الزَّوْجِ أَنْ يَتَزَوَّجَ الصَّبِيَّةَ وَإِنْ طَلَّقَهَا بَعْدَ الدُّخُولِ لَا يَكُونُ لَهُ أَنْ يَتَزَوَّجَهَا كَذَا فِي خِزَانَةِ الْمُفْتِينَ
الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (3/ 217)
(قَوْلُهُ وَلَبَنُ بِكْرٍ) الْمُرَادُ بِهَا الَّتِي لَمْ تُجَامَعْ قَطُّ بِنِكَاحٍ أَوْ سِفَاحٍ وَإِنْ كَانَتْ الْعَذِرَةُ غَيْرَ بَاقِيَةٍ كَأَنْ زَالَتْ بِنَحْوٍ وَثْبَةٍ حَمَوِيٌّ وَالْحُرْمَةُ لَا تَتَعَدَّى إلَى زَوْجِهَا، حَتَّى لَوْ طَلَّقَهَا قَبْلَ الدُّخُولِ لَهُ التَّزَوُّجُ بِرَضِيعَتِهَا لِأَنَّ اللَّبَنَ لَيْسَ مِنْهُ قُهُسْتَانِيٌّ ط؛ أَمَّا لَوْ طَلَّقَهَا بَعْدَ الدُّخُولِ فَلَيْسَ لَهُ التَّزَوُّجُ بِالرَّضِيعَةِ لِأَنَّهَا صَارَتْ مِنْ الرَّبَائِبِ الَّتِي دَخَلَ بِأُمِّهَا بَحْرٌ عَنْ الْخَانِيَّةِ
البحر الرائق شرح كنز الدقائق ومنحة الخالق وتكملة الطوري (3/ 239)
والأصح أن العبرة لقوة الدليل اهـ.
ولا يخفى قوة دليلهما وأن قوله تعالى {والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة} [البقرة: 233] يدل على أنه لا رضاع بعد التمام وأما قوله تعالى: {فإن أرادا فصالا عن تراض منهما وتشاور فلا جناح عليهما} [البقرة: 233] فإنما هو قبل الحولين بدليل تقييده بالتراضي، والتشاور وبعدها لا يحتاج إليهما وبه يضعف ما في معراج الدراية معزيا إلى المبسوط، والمحيط من أنه بعد الحولين فيكون دليلا له لما علمت من ضياع القيدين حينئذ
وأما استدلال صاحب الهداية للإمام بقوله تعالى {وحمله وفصاله ثلاثون شهرا} [الأحقاف: 15] بناء على أن المدة لكل منهما، وقد قام المنقص في الحمل فبقي الفصال على حاله فقد رجع إلى الحق في باب ثبوت النسب من أن الثلاثين لهما للحمل ستة أشهر، والعامان للفصال
فتح القدير للكمال ابن الهمام (3/ 444)
فَكَانَ الْأَصَحُّ قَوْلُهُمَا وَهُوَ مُخْتَارُ الطَّحَاوِيِّ
بصورت مسئلہ اگر دوا اور انجکشن کے ذریعہ دودہ اترے اور بچی کو پلادے تو بچی سے رضاعت ثابت ہو جائیگی یعنی دودہ پلانے والی عورت بچی کی رضاعی ماں کہلاۓ گی،لیکن اس کا شوہر بچی کا رضاعی باپ نہیں بنے گا، کیونکہ وہ دودہ اترنے کا سبب نہیں بنا، ہاں وہ عورت اس کی مدخلہ ہو تو وہ بچی اس کی ربیبہ بننے کی وجہ سے نکاح اس بچی کی ساتہ حرام ہو گا، لیکن اگر قبل دخول و خلوۃ صحیحہ طلاق واقع ہو گئ ہو تو پہر اس بچی کے سات نکاح جائز ہے (فتاوی دار العلوم زکریا،ج4،ص404)