Home » Hanafi Fiqh » Muftionline.co.za » Lessons from the Final Moments: Reflections on Death and Legacy in Islam

Lessons from the Final Moments: Reflections on Death and Legacy in Islam

Q: 

  1.  It is reported that Abu Hurairah (Radiyallahu Anhu) led the prayers of janazah of Ayshah and Umme Salamah (Radiyallahu Anha) in the cemetery of Baqi and Ibn Umar (Radiyallahu Anhu) was also in the jama’ah. 
  2. The Messenger of Allah said : “Take advantage of five things before the arrival of other five: Your youth before old age, your health before disease, your wealth before poverty, your life before death and your leisure before being too busy.
  3. There are three things that accompany a mayyit until his grave, his family, his wealth and his actions. Among these three things, two return, his family and his wealth. Only his actions accompany it. (Saheeh Boukhari)
  4. Fatimah, the daughter of the Messenger of Allah at the time of his death, turned to the Ka’bah and placed his right hand under his head. (Musnad Ahmad)
  5. The waqia of Abou Talha and Umme Soulaim about the death of their son is mentioned in brief in Saheeh Boukhari. Anywhere else can it be found in details?

bismillah.jpg

A: 

  1. Refer to Al Isaabah 4/210 and Siyaru Aa’laamun Nubalaa’ 2/626.
  2. Refer to Mustadrak Haakim #7846 and Musannaf ibn Abi Shaibah #35460.
  3. Refer to Saheeh Bukhaari #6514.
  4. This is incorrect. The correct version of this narration appears in Musnad Ahmad 18/602.
  5. Refer to Musnad Ahmad #12865.

And Allah Ta’ala (الله تعالى) knows best.

وقال بن سعد عن الواقدي حدثني ثابت بن قيس عن ثابت بن مسحل قال صلى الوليد بن عقبة بن أبي سفيان على أبي هريرة بعد أن صلي بالناس العصر وفي القوم بن عمر وأبو سعيد الخدري قال وكتب الوليد إلى معاوية يخبره بموته فكتب إليه أنظر من ترك فادفع إلى ورثته عشرة آلاف درهم وأحسن جوارهم فإنه كان ممن نصر عثمان يوم الدار قال أبو سليمان بن زبر في تاريخه عاش أبو هريرة ثمانيا وسبعين سنة قلت وكأنه مأخوذ من الأثر المتقدم عنه أنه كان في عهد النبي صلى الله عليه و سلم بن ثلاثين سنة وأزيد من ذلك وكانت وفاته بقصره بالعقيق فحمل إلى المدينة قال هشام بن عروة وخليفة وجماعة توفي أبو هريرة سنة سبع وخمسين وقال الهيثم بن عدي وأبو معشر وضمرة بن ربيعة مات سنة ثمان وخمسين وقال الواقدي وأبو عبيد وغيرهما مات سنة تسع وخمسين وزاد الواقدي وصلى على عائشة في رمضان سنة ثمان وعلى أم سلمة في شوال سنة تسع ثم توفي بعد ذلك قلت وهذا الذي قاله في أم سلمة وهل منه وإن تابعه عليه جماعة فقد ثبت في الصحيح ما يدل على أن أم سلمة عاشت إلى خلافة يزيد بن معاوية كما سيأتي في ترجمتها والمعتمد في وفاة أبي هريرة قول هشام بن عروة وقد تردد البخاري فيه فقال مات سنة سبع وخمسين (الإصابة في تمييز الصحابة 4/210)

قال عمير بن هانئ العنسي: قال أبو هريرة: اللهم، لا تدركني سنة ستين فتوفي فيها، أو قبلها بسنة قال الواقدي: كان ينزل ذا الحليفة وله بالمدينة دار، تصدق بها على مواليه ومات سنة تسع وخمسين وله ثمان وسبعون سنة وهو صلى على عائشة في رمضان سنة ثمان وخمسين، قال: وهو صلى على أم سلمة في شوال سنة تسع وخمسين قلت: الصحيح خلاف هذا ( سير اعلام النبلاء 2/ 626)

عن بن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجل وهو يعظه اغتنم خمسا قبل خمس شبابك قبل هرمك وصحتك قبل سقمك وغناءك قبل فقرك 

وفراغك قبل شغلك وحياتك قبل موتك هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه (مستدرك حاكم # 7846)

عن عمرو بن ميمون أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لرجل اغتنم خمسا قبل خمس حياتك قبل موتك ، وفراغك قبل شغلك ، وغناك قبل فقرك ، وشبابك قبل هرمك ، وصحتك قبل سقمك (مصنف ابن أبي شيبة # 35460)

حدثنا عبد الله بن أبي بكر بن عمرو بن حزم سمع أنس بن مالك يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يتبع الميت ثلاثة فيرجع اثنان ويبقى معه واحد يتبعه أهله وماله وعمله فيرجع أهله وماله ويبقى عمله ()(صحيح البخاري # 6514)

عن عبيد الله بن علي بن أبي رافع عن أبيه عن أمه سلمى قالت اشتكت فاطمة شكواها التي قبضت فيه فكنت أمرضها فأصبحت يوما كأمثل ما رأيتها في شكواها تلك قالت وخرج علي لبعض حاجته فقالت يا أمه اسكبي لي غسلا فسكبت لها غسلا فاغتسلت كأحسن ما رأيتها تغتسل ثم قالت يا أمه أعطيني ثيابي الجدد فأعطيتها فلبستها ثم قالت يا أمه قدمي لي فراشي وسط البيت ففعلت واضطجعت واستقبلت القبلة وجعلت يدها تحت خدها ثم قالت يا أمه إني مقبوضة الآن إني مقبوضة الآن وقد تطهرت فلا يكشفني أحد فقبضت مكانها قالت فجاء علي فأخبرته (مسند أحمد # 27615)

وعن أم سلمى قالت : اشتكت فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم شكواها التي قبضت فيها فكنت أمرضها فأصبحت يوما كأمثل ما رأيتها في شكواها تلك قالت : وخرج علي لبعض حاجته فقالت : يا أمه اسكبي لي غسلا فسكبت لها غسلا فاغتسلت كأحسن ما رأيتها تغتسل ثم قالت : يا أمه أعطيني ثيابي الجدد فأعطتها فلبستها ثم قالت : يا أمه قدمي لي فراشي وسط البيت ففعلت واضطجعت واستقبلت القبلة وجعلت يدها تحت خدها ثم قالت : يا أمه إني مقبوضة الآن وقد تطهرت فلا يكشفني أحد . فقبضت مكانها قالت : فجاء علي فأخبرته رواه أحمد وفيه من لم أعرفه (مجمع الزوائد #15220)

عن أنس بن مالك قال تزوج أبو طلحة أم سليم وهي أم أنس والبراء قال فولدت له ابنا قال فكان يحبه حبا شديدا قال فمرض الصبي مرضا شديدا فكان أبو طلحة يقوم صلاة الغداة يتوضأ ويأتي النبي صلى الله عليه وسلم فيصلي معه ويكون معه إلى قريب من نصف النهار ويجيء يقيل ويأكل فإذا صلى الظهر تهيأ وذهب فلم يجئ إلى صلاة العتمة قال فراح عشية ومات الصبي قال وجاء أبو طلحة قال نسجت عليه ثوبا وتركته قال فقال لها أبو طلحة يا أم سليم كيف بات بني الليلة قالت يا أبا طلحة ما كان ابنك منذ اشتكى أسكن منه الليلة قال ثم جاءته بالطعام فأكل وطابت نفسه قال فقام إلى فراشه فوضع رأسه قالت وقمت أنا فمسست شيئا من طيب ثم جئت حتى دخلت معه الفراش فما هو إلا أن وجد ريح الطيب كان منه ما يكون من الرجل إلى أهله قال ثم أصبح أبو طلحة يتهيأ كما كان يتهيأ كل يوم قال فقالت له يا أبا طلحة أرأيت لو أن رجلا استودعك وديعة فاستمتعت بها ثم طلبها فأخذها منك تجزع من ذلك قال لا قالت فإن ابنك قد مات قال أنس فجزع عليه جزعا شديدا وحدث رسول الله صلى الله عليه وسلم بما كان من أمرها في الطعام والطيب وما كان منه إليها قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فبتما عروسين وهو إلى جنبكما قال نعم يا رسول الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بارك الله لكما في ليلتكما قال فحملت أم سليم تلك الليلة قال فتلد غلاما قال فحين أصبحنا قال لي أبو طلحة احمله في خرقة حتى تأتي به رسول الله صلى الله عليه وسلم واحمل معك تمر عجوة قال فحملته في خرقة قال ولم يحنك ولم يذق طعاما ولا شيئا قال فقلت يا رسول الله ولدت أم سليم قال الله أكبر ما ولدت قلت غلاما قال الحمد لله فقال هاته إلي فدفعته إليه فحنكه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال له معك تمر عجوة قلت نعم فأخرجت تمرات فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم تمرة وألقاها في فيه فما زال رسول الله صلى الله عليه وسلم يلوكها حتى اختلطت بريقه ثم دفع الصبي فما هو إلا أن وجد الصبي حلاوة التمر جعل يمص بعض حلاوة التمر وريق رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان أول من فتح أمعاء ذلك الصبي على ريق رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم حب الأنصار التمر فسمي عبد الله بن أبي طلحة قال فخرج منه رجل كثير قال واستشهد عبد الله بفارس (مسند أحمد # 12865)

Answered by:

Mufti Zakaria Makada

Checked & Approved:

Mufti Ebrahim Salejee (Isipingo Beach)

This answer was collected from MuftiOnline.co.za, where the questions have been answered by Mufti Zakaria Makada (Hafizahullah), who is currently a senior lecturer in the science of Hadith and Fiqh at Madrasah Ta’leemuddeen, Isipingo Beach, South Africa.

Read answers with similar topics: