The Messenger of Allah (sal Allahu alaihi wa sallam) said: O Abu Dharr! If you learn one verse from The Book of Allah, it is better for you than to voluntarily pray one hundred rakahs; and if you learn a category of knowledge (religion), regardless if it is applied or not, it is better for you than to voluntarily pray one thousand rakahs.
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.
The hadith in reference can be relied upon. For the benefit of the Ulama, the academic research on the Hadith is mentioned in the footnote[1].
And Allah Ta’āla Knows Best
Immad Bin Arshad
Student Darul Iftaa
California, USA
Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.
www.daruliftaa.net
[1]سنن ابن ماجه ت الأرنؤوط (1/ 148)
حدثنا العباس بن عبد الله الواسطي، حدثنا عبد الله بن غالب العباداني، عن عبد الله بن زياد البحراني، عن علي بن زيد، عن سعيد بن المسيب
عن أبي ذر، قال: قال لي رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: “يا أبا ذر، لأن تغدو فتعلم آية من كتاب الله خير لك من أن تصلي مائة ركعة، ولأن تغدو فتعلم بابا من العلم عمل به أو لم يعمل خير من أن تصلي ألف ركعة
شرح سنن ابن ماجة – الراجحي (14/ 11، بترقيم الشاملة آليا)
قال المؤلف رحمه الله تعالى: [حدثنا العباس بن عبد الله الواسطي قال: حدثنا عبد الله بن غالب العباداني عن عبد الله بن زياد البحراني عن علي بن زيد عن سعيد بن المسيب عن أبي ذر رضي الله عنه قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يا أبا ذر! لأن تغدو فتعلم آية من كتاب الله خير لك من أن تصلي مائة ركعة، ولأن تغدو فتعلم باباً من العلم عمل به أو لم يعمل خير من أن تصلي ألف ركعة)].
وهذا ضعيف؛ لأن علي بن زيد بن جدعان ضعيف عند الجمهور، وكذلك عبد الله بن زياد أيضاً ضعيف، فالحديث ضعيف بهذا السند، لكن المعنى صحيح، فتعلم العلم أفضل من العبادة ومن كون الإنسان يتعبد، ولهذا قال العلماء: إن تعلم العلم أفضل من نوافل العبادة، يعني: كون الإنسان يتعلم العلم أفضل من كونه يصلي في الليل أو يصلي الضحى أو يصوم إذا كان له الصوم، فصوم النفل إذا كان يعيقه عن طلب العلم فطلب العلم مقدم؛ لأن نفع العلم يتعدى، فإذا تعلم الإنسان باباً من العلم فهو أفضل له من أن يصلي ألف ركعة.
فتعلم العلم مقدم على العبادة القاصرة التي هي النوافل.
قال المنذري: إسناده حسن، لكن في الزوائد ضعفه لضعف عبد الله بن زياد وعلي بن زيد بن جدعان، وقال: وله شاهدان أخرجهما الترمذي.
فهو ضعيف لكن بعضهم قال: إن الترمذي يتساهل في علي بن زيد بن جدعان فيحسن له، وكذلك الشيخ أحمد شاكر يتساهل في التصحيح فيحسن له، فالحديث الذي في سنده عبد الله بن زيد يقول: حسن، وعند الجمهور ضعيف
مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه (1/ 29)
حَدثنَا الْعَبَّاس بن عبد الله الوَاسِطِيّ
حَدثنَا عبد الله بن غَالب الْعَبادَانِي عَن عبد الله بن زِيَاد البحراني عَن عَليّ بن زيد عَن سعيد بن الْمسيب عَن أبي ذَر قَالَ قَالَ لي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَا أَبَا ذَر لِأَن تَغْدُو فتعلم آيَة من كتاب الله خير لَك من أَن تصلي مائَة رَكْعَة
وَلِأَن تَغْدُو فتعلم بَابا من الْعلم عمل بِهِ أَو لم
مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه (1/ 30)
يعْمل خير من أَن تصلي ألف رَكْعَة
هَذَا إِسْنَاد ضَعِيف لضعف عَليّ بن زيد وَعبد الله بن زِيَاد
وَله شَاهد فِي جَامع التِّرْمِذِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس وَقَالَ غَرِيب
وَآخر عِنْده من حَدِيث أبي أُمَامَة وَقَالَ حسن غَرِيب