Hair of a Mayyit

Recently a female relative passed away and Alhamdulillah, Allah pak blessed me and my sisters with the tawfiq to perform the ghusl upon her. Alhamdulillah I follow the Hanafi madhab and accordingly, I had her hair divided into two parts and put them on each side of her chest.

I have been recieving criticism from my sisters since then as they present the saheeh Ahadeeth telling that the sunnah way was to divide the hair into three braids; and that I (awudhu billah) went against Sunnah teaching.

Can you please explain what’s the daleel for the Hanafi method of doing it? Is it really against the Sunnah?

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

The hair of a deceased female may be divided into two braids or three braids. Both methods are correct. ^{() ()}

And Allah Ta’āla Knows Best

Imran Patel.

Student Darul Iftaa

Zambia.

Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.

مشكاة المصابيح-المكتب الإسلامي (1/ 517)

عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ قَالَتْ: دَخَلَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنَحْنُ نُغَسِّلُ ابْنَتَهُ فَقَالَ: اغْسِلْنَهَا ثَلَاثًا أَوْ خَمْسًا أَوْ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكِ إِنْ رَأَيْتُنَّ ذَلِكَ بِمَاءٍ وَسِدْرٍ وَاجْعَلْنَ فِي الْآخِرَةِ كَافُورًا أَوْ شَيْئًا مِنْ كَافُورٍ فَإِذَا فَرَغْتُنَّ فَآذِنَّنِي فَلَمَّا فَرَغْنَا آذناه فَألْقى إِلَيْنَا حقوه وَقَالَ: «أَشْعِرْنَهَا إِيَّاهُ» وَفِي رِوَايَةٍ: ” اغْسِلْنَهَا وِتْرًا: ثَلَاثًا أَوْ خَمْسًا أَوْ سَبْعًا وَابْدَأْنَ بِمَيَامِنِهَا وَمَوَاضِعِ الْوُضُوءِ مِنْهَا “. وَقَالَتْ فَضَفَّرْنَا شَعَرَهَا ثَلَاثَةَ قُرُونٍ فألقيناها خلفهَا (مُتَّفق عَلَيْهِ)

شرح النووي على مسلم (7/ 3)

(فَمَشَطْنَاهَا ثَلَاثَةَ قُرُونٍ) أَيْ ثَلَاثَ ضَفَائِرَ جَعَلْنَا قَرْنَيْهَا ضَفِيرَتَيْنِ وَنَاصِيَتَهَا ضَفِيرَةً كَمَا جَاءَ مُبَيَّنًا فِي غَيْرِ هَذِهِ الرِّوَايَةِ 

صحيح مسلم- دار إحياء التراث العربي (2/ 648)

41 – (939) وحَدَّثَنَا عَمْرٌو النَّاقِدُ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، أَخْبَرَنَا هِشَامُ بْنُ حَسَّانَ، عَنْ حَفْصَةَ بِنْتِ سِيرِينَ، عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ، قَالَتْ: أَتَانَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنَحْنُ نَغْسِلُ إِحْدَى بَنَاتِهِ، فَقَالَ: «اغْسِلْنَهَا وِتْرًا خَمْسًا، أَوْ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكِ» بِنَحْوِ حَدِيثِ أَيُّوبَ وَعَاصِمٍ، وَقَالَ فِي الْحَدِيثِ: قَالَتْ: فَضَفَرْنَا شَعْرَهَا ثَلَاثَةَ أَثْلَاثٍ، قَرْنَيْهَا وَنَاصِيَتَهَا

(221/8)اعلاء السنن –ادارة القران

واما الكلام في جعل شعر الانثى ضفيرتين كما قال به فقهائنا او ثلاث ضفائر كما فعلت الصحابيات في هذا القصة وكذلك القاءه خلفها كما في الحديث(اي عند البخاري1:196) او جعاه على الصدر كما قال به الفقهاء فالاظهر ان هذا تابع لعادة الحياة ولعل الرسم كان في ذلك العصر كذلك فاختير لها ذلك لا لكون ذلك دينا والامر واسع….

(461/2) فتح الملهم –دار القلم

وعندنا يجعل ضفيرتين على صدرها فوق الدرع. وقال الشافعي يسرح شعرها ويجعل ثلاث ضفائر و يجعل خلف ظهرها وبه قال احمد واسحاق.

قلنا ليس في الحديث اشارة من النبي صلى الله عليه وسلم الي ذلك. وانما المذكور فيه الاخبار من ام عطية انها مشطت شعرها ثلاثة قرون وكونها فعلت ذلك بامر النبي صلى الله عليه وسلم احتمال والحكم لا يثبت به ولان ما ذكره زينة والميت مستغن عنها….وقال الشيخ الأنور والذي تحصل لي من عبارات فقهائنا هو ان الخلاف في تثليث القرون وجعلها خلف ظهرها انما هو الافضلية دون الجواز, نعم الامتشاط غير جائجز عندنا لاثر عائشة رضي الله عنها والله سبحانه و تعالى اعلم بالصواب